الأدب و الأدباء

تغافلوا يا احبه وابتسموا ياغالين

كتب: درى موسى
الزعل المستمر بميت لذة كل شئ وإن كان من غير قصدً ..
امدحوا حسنات بعضكم وتجاوزوا عن الأخطاء فإن الكلام الجميل مثل المفاتيح تفتح به قلوب من حولك ….
تغافل مره و تغابى مرتان فليس كل شيء يستحق الأهتمام…

لا تعطي الأمور أكبر من حجمها إن رأيت أمامك حجر أرمي به خلفك وتقدم… انها ثقافة ومهارة ..
اللهم ارزقنا الحلم والاناة والعفو والمعافاة

‏التمسوا لنا الأعذار يا أحبة ال
حينما لا نكون كما اعتدتم أن نكون !
فالنفوس آفاق ووديان ..
ولعل نفوسنا في أودية غير وديانكم …
ولعل صدورنا تحوي مالا نستطيع البوح به..
ابتسمو ياغالين وسامحو يا أحبة !
واغسلو قلوبكم من نغزات الشيطان ، وسوء الظن ، والتمسو لأحبتكم لو عذراً واحداً من سبعين عذراً ..
فنحن في أعوام تتساقط فيه الأرواح بلا سابق أنذار
فهنيئا لزراع الخير وحاصدين الخير والقائمين على الخير ومحسني الظن والناطقين بالخير
والخارجين من هذه الحياة بحسن المعشر وطيب المذكر ..
انشروا التسامح والمحبة
الدنيا فانيــة ، وأصغر بكثير مما نتوقع !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق