1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
اخبار

مصادر قضائية… 58 متهما في خلية جنود الخلافة الإرهابية أمام النيابة العسكرية

كتب /اشرف العمده

قال مصدر قضائي إن عدد المتهمين بالتبعية لـ«تنظيم جنود الخلافة الداعشي»، الذي يقوده التكفيري الهارب عمرو سعد عباس، بلغ 58 متهمًا خضعوا لتحقيقات نيابة أمن الدولة، والتي تضم 3 قضايا؛ الأولى بخصوص قضية إنشاء خلية للتنظيم في أسيوط، والثانية بخصوص خلية في البحيرة، والثالثة ارتكاب تفجير كنائس البطرسية بالقاهرة ومارجرجس بطنطا ومارمرقس بالإسكندرية التي تحقق فيها النيابة العسكرية.

وأضافت المصادر، أن منهج التنظيم اعتمد نفس فكر «داعش»، القائم على تكفير الحاكم والجيش والشرطة، وقتالهم باعتبارهم طائفة منعت تطبيق حدود الله، وأقسمت على الولاء للدستور الوضعي وعملت بالقوانين الوضعية، كما يكفر التنظيم أصحاب الديانات السماوية الأخرى ويدعو لقتالهم.

وكشفت التحقيقات اعتزام التنظيم تنفيذ عمليات أخرى داخل القاهرة كانت تستهدف منشأت الأقباط خلال أعيادهم، وأن عمرو سعد، تمكن من تشكيل عدة خلايا عنقودية تعمل بشكل منفصل عن بعضها البعض، كانت الخلية المسؤولة عن تفجير البدرشين جزء منها.

وذكرت التحقيقات أن عمرو سعد، ينسق في عمله بشكل دائم مع «داعش» في سيناء، والتي تساعده في توفير الأموال وتمده ببعض الأفراد كما تؤمن له طرق دائمة للتواصل مع تنظيم «داعش» في ليبيا، وأن من بين مصادر التمويل التي اعتمد عليها «عمرو»، السطو على المهربين الذي ينشطون على الحدود المصرية الليبية.

وأوضحت التحريات الأمنية أن عمرو سعد، تلقى تدريبات على يد عناصر ولاية سيناء بعد انضمامه إليهم في عام 2014، وأنه خضع في البداية لدورة شرعية ثم خضع لدورة عسكرية لرفع مستوى لياقته البدنية وتدريبه على إطلاق الرصاص والتخفي من الشرطة والهروب من الرقابة واتباع أساليب مؤمنة في التواصل، وبعد فترة تم تعيينه قائمًا على التنظيم الجديد الذي يعمل بشكل منفصل عن تنظيم «ولاية سيناء»، بعد الضربات المتلاحقة التي تلقاها التنظيم في سيناء وباتت الحاجة لإنشاء خلايا منظمة داخل وادي النيل لتخفيف الضغط عنهم وتشتيت الجهود الأمنية لمكافحة الإرهاب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق