1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مقالات

طارق رفعت ابوالحسن / يكتب لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ

طارق رفعت ابوالحسن 

عندما نتناقش من اجل اعتناق الاديان السماوية المختلفة لبعض الاشخاص سواء من المسيحى الى الاسلامى او من الاسلامى الى المسيحى نلاحظ ظهور الكثير من المتشددين من الدين الاسلامى والمسيحى يبثون روح الغضب فى نفوس الاخرين بسبب المشادات المسيئة التى تصل الى سب الاديان السماوية والرسل وهم يعلمون ان بذلك يرتكبون ذنوب جسيمة تصل بيهم الى مراحل المعصية والكفر لان الاديان السماوية كتب أنزلت من السماء لتهدى الارض ومن عليها اديان تهدى الى التسامح بين ثائر الشعوب فهذا هى كتب الله وكلمات الله وهذا هم رسل الله الذى ارسلهم برسالتة السماوية ليهدى جميع خلقة الى صراط مستقيم

( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي )
أي : لا تكرهوا أحدا على الدخول في دين الإسلام لا يجب على اى مسلم أن يكره أحد على الدخول فيه

وقال المولى عز وجل
لكم دينكم ولي دين

لذلك لا يجب ان نسب
دين انزل من عند الله عز وجل
والكتب التي أعلمنا الله إياها في القرآن:
التوراة التي أنزلها الله على موسى، وكتبها الله بيده؛ قال تعالى: ﴿ وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ ﴾ [الأعراف: 145].

الإنجيل الذي أنزله الله على عيسى؛ قال تعالى: ﴿ وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ ﴾ [المائدة: 46].

الزَّبُور الذي أنزله الله على داود؛ قال تعالى: ﴿ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا ﴾ [النساء: 163].

صحف إبراهيم وموسى عليهما السلام؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى * صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى ﴾ [الأعلى: 18، 19].

القرآن الذي أنزله الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم؛ قال تعالى: ﴿ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴾ [الشعراء: 193 – 195].

وقال تعالى :
( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ) المائدة / 82 – 83

الدين المسيحى هو الدين الاقرب للاسلام ونحن فى مصر شركاء فى وطن واحد تربطنا المودة والرحمة والمحبة
تربطنا علاقتنا الانسانية التى جعلها الله ميزة يتميز بة الانسان عن باقى مخلوقاتة

فالانسان الذى يترك دينة ليدخل دين اخر ,تلك حرية لا يمكن على احد منعها او ترغيب أحدا في ذلك ,هي حرية مكفولة وشخصية.
ولا يجب علينا سبة وقزفة وسب الدين الاخر وقزفة
يجب ان ننظر الية من منظور الحكمة ولا ننحاز وراء الهتافات التى تدمر العلاقات الانسانية وتبث الفتنة والكراهية وتنزع الرحمة والمحبة من قلوبنا

لان خروجة من الدين الاخر لا ينقصة ولا دخولة فى الدين الاخرسيزيده

لهذا السبب فكرت من منظور العقل والمحبة ان اضع مقالى بين ايديكم عسى ان يتغير من خلالة مفهوم احدا لا يعلم ما ذكر او تاخذة الحماسة على باطل ويظن ان بذلك هو غيور على دينة الدين تسامح ومحبة وسلام لابد وان يعلم العالم باكملة اننا ايد واحدة ابناء وطن واحد وسنظل شركاء الى الابد

وستظل مصر قوية رغم كيد الكائدين و مكر الماكرين و حقد الحاقدين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق