1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
اقتصاد وبورصةالرئيسة

هل كان من الممكن اجراء الإصلاحات الاقتصاديه دون اللجوء لصندوق النقد الدولى

بقلم : سامح كاظم ( رئيس التحرير )

الاجابه نعم وهذا مااكده وزير الماليه متابعا،لكن ماتم من قبول القرض كان دافعا قويا للإسراع بالإصلاحات الإقتصاديه وله دلاله أخرى وهو تأكيد مكانه مصر إقتصاديا وأنها قادره على حل أزمتها فى سنوات قريبه ولكن لايزال السؤال لو لم نحصل على القرض الدولى،ماذا كان يحدث ؟ والإجابة أن العجز كان سيتضاعف وأيضا لأننا مررنا بسته سنوات شاقه وإستغرق ترتيب الأوراق وقتا طويلا لوضع خطط البناء والتنميه والمشروعات العملاقه بدء بقناه السويس ،والعاصمه الإدارية والنهضه العمرانيه فى محافظات مصر كلها وهذه النقابه العامه لتوفير مسكن إقتصادى ،على الجانب الآخر جاء قرار تعويم الجنيه تابعا لخطوه قرض صندوق النقد الدولى والذى أطلق حركه السوق ،وتهاوت أسعار الدولار فى فترات متقاربة مما سمح للسوق البنكى بتوفير إحتياجاته من العمله الصعبه وبالتالى ارتفع مخزون الدولار إلى حد معقول فبلغ 26 مليار دولار ،ثم جاء قرار تحجيم استيراد السلع الغير استراتيجيه ،حتى لا تهدر العمله الصعبه . ورغم تحسن الوضع الإقتصادي إلى حد ما ،الاهم منه هو عدم السقوط للهاويه فى ظل ظروف كانت عصيبه فكانت هذه الخطوات المتتالية من قبول قرض الصندوق وتعد مليارات صندوق النقد نسبه من حصه مصر فى تأسيس الصندوق وليست قرضا ،،كما أوضح ،ذلك، وزير الماليه … وكانت كل تلك الخطوات من تعويم الجنيه وقرض الصندوق وتحجيم الاستيراد جاءت كلها فى الكفه الراجحه لضبط الميزان الاقتصادى إلا أن محدودى الدخل وأيضا متوسطى الدخل تأثروا بشكل واضح وإختل ميزانهم الاقتصادى ولايزال توابع الاصلاح الاقتصادى تضغط البيت المصرى وخاصه مع ضعف الرواتب وصاروخ الأسعار المنطلق المدمر لمتطلبات الأسره الأساسية ومما لاشك فيه أن جشع التجار المبالغ فيه ،،والحجه الباهته،،. أن أغلب السلع مستورده وتعتمد على العمله الصعبه ،،،حتى )(الدره المشوى ) والمطلوب المرحله القادمه السعى والعمل على قدم وساق فى كل مشروعات الدوله والتى تعود بالفائدة السريعه لابناء هذا الشعب بعد أن اكتوى بغلاء اسعار لم يشهدها من قبل وخاصه أننا على أبواب المدارس فى الوقت الذى أعلن إتحاد الغرف التجاريه أن مصر تشهد أرخص أسعار مقارنه بالدول المحيطه وهل قارن إتحاد الغرف باقى الظروف الاخرى ورواتب وموازنه عامه وغيرها أن انها فلسفه ،وفذلكه، وآراء لاتحل ولاتربط !! معجزه تحتاجها الفتره المقبله لإجتياز عجز الموازنه والديون المتراكمة والمتزايده … لن ينسى الله مصر …أرض الكنانه والتى كرمها من فوق سبع سموات وذكرت فى القرآن خمس مرات ستظل بلادنا آمنه..ببركه المولى عز وجل .

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق