1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مصر

رؤية مستقبلية للقضاء علي أباطرة “الدروس الخصوصية”

بقلم د/ سامح كاظم

إنقذوا التلاميذ وأولياء الأمور . . من مفرمة توحش وتوغل فساد مافيا وحيتان وأباطرة “الدروس الخصوصية” رغم قرارات تأجيل إمتحانات التيرم الأول لما بعد إجازة نصف العام وإجراؤها بنظام “أون لاين” وإجراء إمتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي قبل إجازة نصف العام بالنظام ذاته . . إنقذوا التلاميذ وألياء الأمور من ثقوب “مجموعات التقوية” الكبيرة التي أصبحت تفوق تقب الأوزون . . وليس في ذلك أدني مبالغة علي الإطلاق . . فقراءة ثاقبة وفاحصة . . في ملفات الأزمة وأسبابها وأبعادها ولاسيما قبل بدء العام الدراسي الجديد بشهر أوشهرين . . علي أقل الإحتمالات . . تكشف المستور . . وتخترق الممنوع . . وتقتحم عش الدبابير. إنقذوا التلاميذ وأولياء الأمور من طاحونة إهدار الوقت والجهد والعام الدراسي دون جدوي أي جدوي . . فماذا يفعل الضحايا وأولياء الأمور أمام قلاع الدروس المحصنة العاتية ؟ . . التي تحتاج إلي دراسة هذة الظاهرة بكافة جوانبها وليس منظور واحد فقط ؟ . . نعم لأنها أزمة الأزمات . . وكارثة الكوارث المخلقة من قبل إمبراطوية الدروس الخصوصية . . ليدفع الوطن والشعب وحده فقط وكالعادة وياعيني عليه . . فاتورة فساد إمبراطوية الدروس الخصوصية اللي محدش قادر عليها . . وأولي هذة الفواتير ياسادة . . فاتورة إفساد منظومة التعليم . . وهي أهم وأخطر منظومة لإفساد المجتمعات وتدمير الشعوب والأوطان . . نعم إفساد منظومة التعليم هي أخطر وباء علي وجة الأرض . . بل أخطر وأشد فتكا من كل الأوبئة المصنعة. إنقذوا التلاميذ وأولياء الأمور من مسلسل الإبتزاز والإتاوات الإجبارية المفروضة عليهم كل عام دراسي في صورة إتاوات “الدروس” الإجبارية . . التي تخترق الممنوع . . بل وكل ممنوع . . بل وكل الخطوط الحمراء . . إذا كان فيه خطوط حمراء من أصله . . لكنها عبارة مطاطة أومصطلح يتردد عمال علي بطال . . دون أي تفعيل لها . . بل وتتحدي الحكومة كافة حملات الأجهزة الرقابية . . وتشعل نشاطها في الأرياف علي عينك ياتاجر . . وفي وضح النهار . . للدرحة التي ضبطت فيها الرقابة الإدارية مؤخرا معلمة أثناء ممارستها تعاطي الدروس الخصوصية فوق سطح منزلها بإحدي المحافظات لنحو أكثر من 150 طالبا وطالبة في عين العدو والحسود وهو العدد الذي ربما يفوق تعداد أعداد الطلاب في سسناتر الدروس . . ورغم كل هذة الحملات مازالت إمبراطوية الدروس الخصوصية تمارس نشاطها الممنوع في تحد صارخ للأجهزة الرقابية . . . . بل الأكثر غرابة ودهشة . . أنه كلما توحشت الرقابة عليها . . كلما زادت المافيا توحشا وتوغلا بصورة مفزعة ومخيفة ومقلقة . . بعد تعمدها مع سبق الإصرار والترصد تنفيض جيوب اولياء الأمور الغلابة . . بنيران أسعار الدروس الجنونية والمسعورة والتي تكوي قلوبهم وقلوب فلذات أكبادهم . . قبل أن تحرق جيوبهم وتعدمها في مشنقة “الإبتزاز والإستغلال” . . وهنا يطرح السؤال نفسه بقوة . . من يحمي فساد إمبراطورية الدروس الخصوصية ؟. إنقذوا التلاميذ وأولياء الأمور من إمبراطورية “الدروس” التي تعلم مواعيد الحملات الأمنية والرقابية عليها . . قبل الهنا بسنة فتستعد للهروب منها . . وكأنها هي التي تراقب وتشن الحملات الرقابية علي الحملات الرقابية المكثفة . . وكأنها قراقوش أو الحاكم الناهي بأمره . . في “زمن الوباء” المستمر . . الذي أصبح كل شئ فيه مباح . . حتي تسريب مواعيد شن الحملات الرقابية عليها . . وكأنها أقوي من كل الأجهزة الرقابية. إنقذوا التلاميذ وأولياء الأمور من عذاب مافيا “الدروس” التي تغتال وتهدر اليوم الدراسي بالكامل . . لتفرمهم في مطحنة ساعات الدروس . . التي تأكل باقي اليوم بعد إنتهاء اليوم الدراسي . . إرحموهم من الإرهاق والذل والإنكسار في ساقية الدروس التي تفرم اليوم الدراسي تحت وطأة ضرباتها النارية والعاصفة . . إرحموهم من إستنزاف العقول . . والجيوب . . وقوت يومهم . . وقوت عيالهم. كان الله في عون الأسر المصرية التي تنفض جيوبها تحت وطأة أسياط فساد “الدروس” . . كان الله في عونها من دقات القلوب التي تضع أياديها عليها قبل بدء العام الدراسي بأيام أو أسابيع وحتي إنتهائه . . تحت لهيب نشوة وهم التفوق الدراسي . . علي أمل أن فلذات أكبادهم ستحقق لهم حلم العمر . . في الإلتحاق بكليات القمة خاصة الطب . . لكن سرطان “الدروس” يقف حجر عثرة . . بل سد منيعا في تحقيق ذلك . . فمن أين سيأتي التلاميذ بأوقات لإستذكار دروسهم بعد عودتهم من أوكار الدروس . . التي إنتشرت كالنار في الهشيم . . في شتي أرجاء المحروسة . . بعد عودتهم في منتصف الليل . . أوقبله بقليل من تلك الأوكار المحرمة . . لكنها فوق أي تحريم وتجريم قانوني وشرعي ؟. كان الله في عون التلاميذ الذين يستهلكون صحيا وعقليا قبل بدء كل عام الدراسي بشهر أوشهرين حتي يسدل الستار علي فصول المسرحية الهزلية التي أصبحت أزمة كل عام دراسي . . لتتحول لأزمة مزمنة ومتراكمة . . منذ سنوات طوال . . لم تجدي معها نفعا أية قرارات وزارية صارمة ورادعة تصل لحد الحبس والغرامة والفصل الوظيفي . . بل لم تعد تجدي معها الحملات الرقابية المشددة . . والتي لم يسبق لها مثيل في تاريخ العملية التعليمية . . طالما أن مجموعات التقوية التي أمر الدكتور الانسان “طارق شوقي” وزير التربية والتعليم بتشكيلها بكافة المدارس علي مستوي الجمهورية . . مازالت مليئة بالثقوب والثغرات . . التي تتحجج بها مافيا الدروس لتمتنع عن المشاركة فيها . . بدءا بمشاركة الوزارة ومديريات التعليم والمحافظات في قوتهم وقوت عيالهم من حصيلتها النهائية حتي ولو كانت بنسبة 10% . . بينما يحصلون هم أي – المافيا – علي نصيب الأسد 90% بس . . كفاية حرام مظلومين خالص مالص . . وكأن الوزارة تخطب ودهم . . وتجبر بخاطرهم . . وتحن عليهم أكثر من اللازم في الباطن عن ظاهر تجريم الدروس وعقوباتها الصارمة . . فأين يامعالي الوزير الهمام النشط الإنسان والأب الحنون لكل تلاميذ مصر الدكتور “طارق شوقي” لجانك التفتيشية . . لمتابعة مدي مراقبة بعض وكل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق