1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مصر

مكان من زمن فات “باب زويلة”

بقلم غادة المصري
الذي يرجع بناءه الي عام 1092 م من الاثار الفاطمية المشيدة جنوب القاهرة و يتكون من كتلة بنائية ضخمة عرضها 26 متر تقريبا و عمقها 25 متر و الارتفاع 24 متر علي مستوي الشارع الحالي و هو احدي بوابات سور القاهرة لم يتبق منها الا باب النصر و الفتوح شمالا و قام بتشييدها القائد الفاطمي بدر الدين الجمالي اثر تهالك الاسوار المبنية من الطين اللبن حول العاصمة المصرية التي بناها القائد الفاطمي جوهر الصقلي
و قد قام الشيخ المؤيد في القرن الخامس عشر ببناء مسجد افضي به الي اغلاق احد المدخلين التاريخيين المتجاورين احدهما للدخول و الاخر للخروج و اقام المؤيد المأذنتين اللتين تشكلان الان أبرز معالم البوابة فوق البرجين
وقد سمي الباب بأسم زويلة نسبة الى قبيلة زويلة المغربية التي سكنت بالقرب من المكان اثر الفتح الفاطمي لمصر وتم ترميم البوابة الخشبية البالغ وزنها أربعة أطنان وإعادة تحريكها لاقفالها وفتحها بعد أن كان ذلك متعثرا منذ 500 عام بسبب تراكم الاتربة و هو باب خشبي من الخشب المصفح، وهو مكون من ضلفتين ويبلغ وزنه نحو 4 أطنان
و قد عرف ايضا باسم بوابة المتولي حيث كان يجلس في مدخله “متولي” تحصيل ضريبة الدخول إلى القاهرة
و هو الاشهر في تاريخ المماليك و العثمانيين حيث تم تعليق رؤوس رسل هولاكو قائد التتار عليه حينما أتوا مهددين للمصريين، وأعدم عليه أيضاً السلطان طومان باي عندما فتح سليم الأول مصر وضمها للدولة العثمانية، كما شُنِق عليها الكثيرُ مِن الأمراء وكبار رجال الدولة، ولم يتوقف استخدامُها لتعليق رؤوس المشنوقين عليها إلا في عصر الخديوي إسماعيل
وتعتبر قصة شنق طومانباي اكثر القصص المؤثرة التي حدثت عبر التاريخ عندما اتوا أربعمائة جندى من العساكر الإنكشارية بطومانباي موثق اليدين، وراكبا بغلة، لا هى فرس، ولا هى حمار، كانت عمامته قد سقطت من على رأسه، المصريون كانوا فى الأماكن كلها من بولاق وحتى باب زويلة، كان كلما مر على حارة، يجد على رءوسها الرجال والنساء والأطفال فى انتظاره، فيلقى عليهم السلام، ويمشون وراءه، باكين و عندما وصل الي البوابة و رأي حبل المشنقة متدليا نظر إلى المصريين الواقفين، وطلب منهم أن يقرأوا الفاتحة لأجله ثلاث مرات، فقرأوها معه بصوت عال، ثم نظر إلى المشاعلي، وقال له “اعمل شغلك”
غطى وجهه بقماشة سوداء، وأدخل رأسه فى حبل المشنقة، ولما شد المشاعلى الخشبة من تحته، انقطع حبل المشنقة، ووقع السلطان على الأرض، فصرخت الناس من الفرحة، لكن المشاعلى أعاد كل شيء إلى مكانه الطبيعي، وشد الخشبة من تحته شدة ثانية، وقطع الحبل مرة ثانية، فهلل المصريون لكن المشاعلى كان مصرا على تنفيذ أوامر «سليم» الغازي، فأعاد كل شيء إلى مكانه، لكنه هذه المرة انتزع الغطاء الاسود و كشف راسه وشد الخشبة شدة ثالثة، فتعلق الجسد مخنوقا
وقد ظل السلطان «طومان باي» معلقا على باب زويلة ثلاثة أيام فتركه الحراس العثمانلية وذهبوا فتجمع المصريون، وأنزلوه، ووضعوه فى تابوت، ونثروا عليه الورد، وساروا به فى موكب إلى مدرسة السلطان الغوري ودفنوه فى فسقية قبة «الغوري..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Mostbet’s platform stands as the premier destination for aficionados of sports betting. faylini Thanks to its license, MOSTBET Download APP New Pakistan can team with the world’s leading providers. mostbet According to the creators, the application form can accurately predict once you will lose. mostbet Players may play real-time casino games with live dealers in a specific Live Casino area. o’yinlar mostbet
إغلاق