1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مقالات

محمد الصياد يكتب : لماذا سبَّ الإرهابي “زكريا بطرس” حضرة رسول الله (ص) ؟!

بلسانة النجس وبوجهه الشيطاني اللعين ، خرج علي الشاشات ليسب رسول الله ويتهمه بالفسق والفجور ، وكأنه لبس ثوب كفار قريش قبل ١٤٠٠ عام من الزمان ، ولكن من الواضح أن ملة الشرك والكفر واحدة في كل مكان وزمان .

إنه ككفار قريش يعلم يقيناً أنه سيد الخلق ، وما جاء إلا بالحق المبين ، وبرغم ذلك ينطق بالكفر والعهر من أجل شهرة زائفة ومشاهدات بالملايين ستحقق له الدخل المادي العظيم .

ما فعله هذا الأفاك إرهاباً بحق سيد الخلق وكل العالمين .

فالذي يتحدث عنه ويتهمه بالنصب والتدليس ، ما قدم للبشرية جمعاء إلا الخير الوفير .

وفي عز محنته في الطائف بعد أن عذبوه وحاولوا قتله وأهانوه ، أرسل الله له ملك الجبال ليُطبق على الكفار الجبال فلم يرضَ النبيّ ذلك، وقال له: (بَلْ أرْجُو أنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِن أصْلابِهِمْ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ وحْدَهُ، لا يُشْرِكُ به شيئًا).

فلم يكن يوما فظ المعاملة ، صعب الأسلوب ، متجبر الطباع ، بل كان رحيماً بالمسلمين وغير المسلمين .

فها هو أنس يروي موقفًا عجيبًا من مواقف رسول الله فيقول: كَانَ غُلامٌ يَهُودِيٌّ يَخْدُمُ النَّبِيَّ ‏‏‏فَمَرِضَ؛ فَأَتَاهُ النَّبِيُّ‏ ‏‏يَعُودُهُ؛ فَقَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ؛ فَقَالَ لَهُ: «أَسْلِمْ»؛ فَنَظَرَ إِلَى أَبِيهِ وَهُوَ عِنْدَهُ؛ فَقَالَ لَهُ: أَطِعْ ‏أَبَا الْقَاسِمِ؛ ‏فَأَسْلَمَ فَخَرَجَ النَّبِيُّ‏‏ وَهُوَ يَقُولُ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْقَذَهُ مِنْ النَّارِ»

وتدبر جيدًا بعقلك وقلبك!
هذا رسول الله يستعمل غلامًا يهوديًّا في الخدمة, ولا يمتنع عن ذلك ليجعل الحياة مع أصحاب الديانات الأخرى في داخل المدينة المنورة حياة طبيعية, ثم يمرض هذا الغلام فيذهب رسول الله ليعوده في بيته!!

إننا يجب أن ندرك -لنعرف قيمة الموقف- أن رسول الله هو أعلى سلطة في المدينة المنورة, والغلام اليهودي لا يعدو أن يكون خادمًا, وعلى غير مِلَّة الإسلام!

وأتسائل
أيحدث في بقعة من بقاع الأرض أن يزور رئيس البلاد خادمًا له إذا مرض, وخاصة إذا كان على غير دينه؟!

ياسادة
إنه لشيء رائع حقًّا أن يرحم رسول الله أولئك الذين رفضوا عقيدته واعتنقوا غيرها, وأولئك الذين لم يعترفوا بنبوته أصلاً !

بل إنه لشيء شديد الإبهار أن نراه يرحم ويَبَرُّ ويعطف ويحنو على أولئك الذين عذبوه وعذبوا أصحابه, وعلى أولئك الذين مارسوا معه ومع المسلمين أشد أنواع القسوة والعنف!!

هكذا الرجل الذي تسبه يا أيها الإرهابي اللئيم ، وهاهم رجاله وصحابته الَّذين رباهم علي الإسلام العظيم ، فلم يأمرهم يوما بالتعدي علي غير المسلمين ، وها هو التاريخ دائما يذكرنا ببطولة وشهامة المسلمين .

إسألوا التاريخ عن فتح القدس وماذا فعل عمر بن الخطاب مع غير المسلمين !
اسألوا التاريخ عن فتح عمر بن العاص لمصر وماذا فعل مع المسيحيين !
اسألوا التاريخ عن فتح القسطنطينية وماذا فعل محمد الفاتح مع غير المسلمين !
واسألوا واسألوا واسألوا ولن تجدوا إلا كل خير ، لأن الله أرسله رحمة للعالمين .

فيا أيها الإرهابي اللئيم
ستذهب إلى مزبلة التاريخ مع أقرانك أبي جهل وأبي لهب وغيرهم ، وستتبقى شمس رسولنا ساطعة تملأ الدنيا نوراً وضياءً إلى يوم القيامة ”

والسؤال
لماذا يسب هذا “الخنزير ” رسول الله ؟!
والإجابة تكمن في معرفة قصتة المملوءة بقذارة الخنازير .

هذا الخنزير إجتمعت فيه ثلاث من الصفات التي لا توجد أحط منها ! شاذ جنسياً – قواد – ديوث .

وذلك حسب وثائق من داخل الكنيسة نفسها ، فمن ضمن الوثائق وثقية كنيسية تؤكد هذا الكلام يشتكي فيها أسقف استراليا الأنبا دانيل من هذا الشاذ والزاني الديوث للأنبا بيشوي مطران دمياط وسكرتير المجمع المقدس إذ أنه قام بالآني :
– التحرش بطفل في برايتون حيث قام بوضع يده على إحدى المناطق الحساسة في جسمه وضغط عليها .

– جلب عاهرة لتمارس الرزيلة داخل الكنيسة ويأخذ منها مقابل مادي على هذا ، أي أنه إنسان ……

– قامت ابنته ربيبة الصون والعفاف بفتح ناد للتعري.

– إمتهان إبنه تجارة المخدرات حتى أصبح طريد الشرطة في استراليا .

هذا ما جاء في هذا الخطاب الموجه للأنبا بيشوي ، وهذه هي القنبلة والوثيقة التي أوقعت هذا العجل اللقيط في شر أعماله .

كما أن جريدة ” المصريون ” شاهدة علي إغتصابه لطفل نصراني في بريطانيا بتاريخ 28 – 7 – 2008 .

فمن هو ؟ وما تاريخه الأسود ؟!

زكريا بطرس مصري تخرج في كلية الآداب بجامعة الاسكندرية 1957 ميلادية وعين كاهنا بدرجة قس على كنيسة مارجرجس بمنطقة الخطاطبة بمحافظة المنوفية وبعد عام واحد تمت ترقيته إلى درجة قمص وعمل في معظم الكنائس المصرية، وبعد ذلك نقلته الكاتدرائية إلى استراليا، ثم أخيرا إلى بريطانيا..

وقد علمت أن القمص البذيء زكريا بطرس تم نقله منذ سنوات من مصر الى استراليا بسبب شكاوى من النساء المسيحيات ضده بأنه كان يجبرهن على التعري ويداعب أعضاءهن الحساسة ويطلب منهن الاستجابة له بحجة أنه “أبوهم” ومن واجبهن طاعته!

كما أنه كان يمارس الشذوذ الجنسي.. وقد عرف بشذوذه منذ كان طالبا في كلية الآداب جامعة الإسكندرية في قسم التاريخ والآثار.. وفي عام 1969 عندما كان كاهنا في كنيسة بضاحية مصر الجديدة اعتدى على إحدى الفتيات المسيحيات ومارس معها الجنس بعد أنه أوهمها أنه يمنحها بركته.

الأمر الغريب هو أن الكنيسة صمتت ، و اكتفت بالقول أنها قبلت استقالته وأنها ليست مسئولة عنه ، إن الوثيقة تقول أن زكريا بطرس ليس شاذا جنسياً فقط ، ولكنه أيضا قواد ، ومع ذلك فإن الكنيسة أدخلتها فى أدراج الصمت والنسيان ، ربما لأنها أرادت أن تبعد عن نفسها الفضائح ، لكن من يستطيع أن يمنع فضيحة بهذا الحجم .

في الحقيقة لا يهمنى ما إن كان زكريا بطرس رجلا شاذا ومنحرفا وقوادا ، فليذهب هو وأسرته إلى الجحيم ، لكن على الأقل كان عليه أن يلتزم بيته وألا يتطاول بالباطل على الرسول وزوجاته ، لأن السماء لا تفرط فى حقها ، وعندما تنتقم تكون قاصمة للظهر وهذا هو العدل الإلهي .

إن هذه طبيعة تناسبه تماماً ، فقد تخلى عن كل آيات الحياء ، دفن ضميره فى صندوقٍ للقمامة وراح يبث حقده الشخصى وألمه النفسى على الإسلام ونبيه الكريم .

لقد تعرض الإسلام طوال تاريخه إلى هجمات طاغية حاولت أن تقتلعه من جذوره ، لكنها لم تصل أبدا إلى حد السفاهة التى يتعامل بها زكريا بطرس مع الإسلام ومع الرسول صلى الله عليه وسلم .

إنه يبدو كالديك الرومى المنفوش الممتلئ بالغرور والثقة المفرطة فى النفس وهو يجلس أمام الكاميرات ليتحدث ، رغم أن ما يقوله لا ينم إلا عن جاهل غارق فى التبلد ، للدرجة التى تجد وجهه كريها لا تقبله أكثر من دقائق ، إنه يحاول أن يكون ودودا لكن سواد نفسه يفضحه فى كل مرة .

بقلم الكاتب الصحفي #محمدالصياد

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق