كتب:محمدفوزي
كلمات : ساجد_عبد_الفتاح اهداء الصحفية. شرين ابوعاقلة
العمر يوم ما يقول كفايه
الذكرى لسه مكملة
و اما تيجي ساعة النهايه
بخيرها المسيرة متجمله
عايشه الحياة مشوار
من ٧١ ل ٢٢
كانت كيف الابن البار
و الاسم هو شيرين
كانت تقولها و بالأصرار
اموت عشانك يا فلسطين
بين النهار و الليل
تتحدى ياما الويل
عاوزه تنول الحق
تقول للصهاينه لا
صحيح بدون افارول
صحيح بدون السلاح
سيفها يا ناس مسلول
ماشيه الطريق بكفاح
ماشياه ع الرجلين
فوق راسها شايله البلاد
و العماد
شايلاها ع الكتفين
فين ما البلاد بتمر
بردو سايره معاها
و مهما تشوف المر
يهون الصعب وياها
ف الصحافه كانت ايقونه
اصيلة و درة مكنونه
تبث الحدث قدامه يادوب بامتار
ولا يوم تخاف الموت و تداري بستار
الكل يتمنى
يرافقك ف أجمل دار
يكون وياكي ف الجنه
و الصهاينه اكيد ف النار
العين كانت ساهرة
و الروح كانت طاهرة
و وطنها كان غالي
ولا ترضى يوم بالعبث
و بعد ما غطت الاحداث
صبحت هي الحدث!!!
