جمع وإعداد عبدالواحد شكرى
الآثار كما هو معلوم أن ثلثها يتواجد في مصر كما يوجد اثار كثيرة بالعالم حسب التاريخ ، حيث أن العصور القديمة تعود إلى المصريين القدماء، لهذا فمن الأمر الذي من الممكن أن يتواجد بكثرة في مصر هو وجود الكثير من الآثار تحت المنازل القديمة في مصر، كما تتواجد تحت الأراضي المصرية كالاراضي الصحراويه و الزراعيه و الجبلية، وقد اكتشف العلماء أن نسبة الآثار التي وُجدت في مصر حوالي ثلاثين بالمائة، وإن هناك بعض العلامات التي من الممكن أن تدل على تواجد الآثار في المكان و منن هذه العلامات :-~
» رؤية قطعة صغيرة أو حجر ممكن أن يعطي دلالة أن هذا المكان يوجد به آثار او شقف- فخار- اواني فخاريه- فحم- عظم- طوب ( الطوب اللبن او الطوب الني- طوب احمر- حجر جيري)- طبقات مختلفة في الارض او واضحة التغير او داله علي عامل بشري قام بفرش المنطقه قديما- طبقة حمره- او طبقة رماد مثل رماد الفرن ~ كما من الامور الروحانيه شخص ممسوس او ملبوس من ساكن او عامر الارض .
إن أرض أو تربة المكان تظهر على شكل طبقات واضحة التغيير .
» وجود النقوش أو الكتابات على جدران المكان والتي تشير إلى أن المبنى قد تم استخدامه مرة ثانية، وهذا ما يدل على وجود بعض الآثار في هذا المكان او اشارات داله قويه واضحه المعالم او اشارات تكنيزيه .
» كذلك من الدلائل عندما تظهر التشققات الكثيرة في المكان أو من الممكن ظهور ارتفاعات أو هبوط في الأرض التي تحتوي على الآثار، او هبوط ارضي فيها.
» كذلك وجود الأبنية الطينية في الأراضي الزراعية والتي تتم من خلال تحديد مخططات هذه الأبنية عن طريق وجود علامات في التربة او ان النباتات لا تنموا بشكل جيد او ان بعض المناطق بالارض لا تصلح للزارعه كباقي الارض او ان منطقة معينه بالارض تسحب المياه بشكل غير طبيعي و بكثرة ، حيث يتم التأكد من وجود الآثار في هذه المنطقة ~ او وجود نسبة من الرطوبة العالية في الأرض التي تقع تحت النباتات بسبب وجود مباني أثرية طينية، وهذا الأمر يساهم على نمو هذه النباتات بشكل أكبر من النباتات الأخرى التي لا يتواجد تحتها أي من الجدران الطينية، وهذا يعتبر من أحد علامات وجود آثار في الأراضي الزراعية.
» او إن النباتات التي تتواجد تحتها الأبنية الأثرية تأخذ لون مغاير عن ألوان النباتات الأخرى.
» وجود تحجر لبعض الحبوب في التربة حيث أن الحبوب تحتفظ بخصائصها في التربة لمدة طويلة، وعندما تسقط في تربة حمضية أو فحمية تحافظ على أثرها، لهذا من الممكن أن تكون هذه الحبوب المتحجرة هي من إحدى العلامات، وبالتالي يشرع التأكد منها عن طريق تحديد أنواع النباتات بواسطة فحص حبوب اللقاح بعملية الفحص الميكروسكوبي في التربة الأثرية. او تنفس الارض لفتاحت مسام الارض بوجود بقع زيت او تنفس غازات من الارض او دائما مندي كبقعه الارض
فعلم الآثار الذي يهدف إلى اكتشف طبيعة ثقافات الإنسان في العصور القديمة .
و من علامات وجود الآثار المغمورة تحت الماء
إن العوامل الجوية المتقبلة والسيئة هي التي تسببت في غرق العديد من السفن في الماضي وحتى الآن، وإن الكثير من هذه السفن كانت محملة بالبضائع والمنتجات بين البلدان بسبب اعتماد الكثير من البلدان على التجارة البحرية، لهذا فمن الممكن أن نجد العديد من الموانئ القديمة تحت الماء بالإضافة إلى غوص السفن الحربية خلال المعارك إلى القاع، وبالتالي فإن البحث عن الآثار في البحار والمحيطات أمر هام بالنسبة لمكتشفي الآثار فهي مليئة بها، ولكن الكشف عن الآثار تحت الماء يتجلى فيه الكثير من الصعوبات، حيث أن هذا الأمر يتطلب الغوص إلى أعماق كبيرة تحت الماء مع وجود أجهزة الكشف، ويشترط وجود العديد من الغواصين المهرة، بالإضافة إلى وجود مناطق صخرية صعبة حيث أن الآثار في الغالب تتموضع بجوار هذه المناطق أو فوقها، وهذا الأمر يعمل على تحطمها وتدميرها، لهذا فقد اعتمد بعض باحثي الآثار للكشف عن الآثار في قاع البحار والمحيطات
»»»»»»»»»»»»»»
و هناك كشف عن الاثار بالارض عن طريق عدة طرق منها : –
١- الكشف الروحاني.
٢- كشف بالاسياخ النحاسيه للفراغات و المعادن.
٣- كشف بالاجهزة الحديثة.
٤- كشف بالمجسه ضخ المياه و التاكيد بها.
٥- كشف بمجسات الارض اي بالحفر لعمق بسيط لاستكشاف طبقات الارض و الدلائل.
»» فتذكر اخي الكريم ان هذا بعض الدلائل علي وجود اثر ( حجر ممكن أن يعطي دلالة أن هذا المكان يوجد به آثار او شقف- فخار- اواني فخاريه- فحم- عظم- طوب ( الطوب اللبن او الطوب الني- طوب احمر- حجر جيري)- طبقات مختلفة في الارض او واضحة التغير او داله علي عامل بشري قام بفرش المنطقه قديما- طبقة حمره- او طبقة رماد مثل رماد الفرن ~ كما من الامور الروحانيه شخص ممسوس او ملبوس من ساكن او عامر الارض .
إن أرض أو تربة المكان تظهر على شكل طبقات واضحة التغيير
