1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
الشرق الاوسط

قمة “الحزام والطريق” توسع آفاق استراتيجياتها مع دول منطقة الشرق الأوسط

متابعة – علاء حمدي
قال نائب المدير التنفيذي لمجلس تنمية التجارة في هونغ كونغ الدكتور باتريك لاو ، إن الدورة الثامنة من قمة “مبادرة الحزام والطريق” التي ستستضيفها هونغ كونغ خلال شهر سبتمبر الجاري، ستشهد تعاونا أكبر مع السعودية ودول الشرق الأوسط، حيث سيتم عقد عدة جلسات نقاشية متخصصة لدول الشرق الأوسط بهدف استكشاف الفرص التعاونية والتجارية في مختلف المجالات.
جاء ذلك في تصريحات صحفية على هامش زيارة وفد إعلامي من السعودية والإمارات إلى هونغ كونغ بهدف تسليط الضوء على المبادرات والحوافز التي تقدمها هونغ كونغ لاستقطاب الاستثمارات العالمية ولاسيما من الشرق الأوسط، وذلك استعدادا لاستضافة الدورة الـ 8 من قمة الحزام والطريق، المقرر عقدها يومي 13 و14 سبتمبر الجاري في مركز هونغ كونغ للمؤتمرات والمعارض، بتنظيم حكومة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة ومجلس تنمية التجارة في هونغ كونغ.
وأضاف لاو، أن جلسات الشرق الأوسط خلال القمة ستسهم في تعزيز التعاون وذلك عبر التركيز على إمكانية العمل في مجال الحلول الخضراء والحلول الرقمية الجديدة، إضافة إلى التطلع لزيادة التعاون في مجالات التكنولوجيا والخدمات اللوجستية، موضحا أن قمة هذا العام ستوسع آفاقها لتشمل المزيد من الفرص الجديدة والواعدة من سوق الشرق الأوسط.
ودعا المستثمرين من الشرق الأوسط للاستفادة من جلسات عقد الصفقات التي ينظمها المجلس في القمة لعرض المشاريع على المستثمرين والمشتركين، حيث يمكن أن تشمل هذه المشاريع مشاريع النقل الحضري والبنية التحتية، بالإضافة إلى مشاريع حلول الطاقة المتجددة والحلول الرقمية الجديدة والتكنولوجيا، وغيرها من المجالات التي يمكن التعاون فيها بين دول الشرق الأوسط وهونغ كونغ وكذلك بلدان الحزام والطريق.
وعن الفرص الاقتصادية الخضراء، قال الدكتور باتريك: “باعتبارها “العمود الفقري الأقوى” للتنمية المستدامة في المنطقة، يمكن لهونغ كونغ توفير قنوات تمويل متنوعة، مثل السندات والقروض الخضراء، لتسهيل قيام المستثمرين الدوليين بجمع الأموال لمختلف المشاريع التي تعزز تنمية الاقتصاد الأخضر، بما في ذلك تطوير توفير الطاقة والمباني الخضراء والطاقة المتجددة.
وأضاف: “لا تزال معظم دول الحزام والطريق في طور إنشاء أسواق الكربون والاقتصادات الرقمية، وفي المستقبل، سيهدف البر الرئيسي للصين وشركاته إلى تحقيق تنمية منخفضة الكربون، والاستفادة الكاملة من الفرصة لبناء سوق الكربون في البلاد واستخدام التعاون التجاري للكربون كوسيلة لتعزيز بناء سوق الكربون المحلي، والتنمية منخفضة الكربون وتغير المناخ في منطقة الحزام والطريق، وإثراء معنى الحزام والطريق الأخضر، وتشير التقديرات إلى أن حجم تجارة الكربون في الصين سيتجاوز 100 مليار يوان (13.72) مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030”.
وقال الدكتور باتريك لاو إن هونغ كونغ تعد مركزا استراتيجيا لإنشاء الأعمال التجارية والاستثمارية فيها، حيث تشكل جسراً يوفر الفرص التعاونية بين دول الشرق الأوسط والبر الرئيسي للصين وبقية آسيا، موضحاً أنه يمكن لدول الشرق الأوسط الاستفادة من سوق جنوب شرق آسيا من خلال هونغ كونغ، حيث سيسهم هذا التعاون في نمو المزيد من الأعمال التجارية وضمان استدامتها عبر الحوافز والفرص التي توفرها هونغ كونغ لتوسيع الأعمال التجارية فيها إلى بقية آسيا والعالم.
وأشار إلى دور القمة في توفير فرص التعاونية والتجارية للطرفين، وذلك من خلال تشجيع قادة الأعمال من مختلف دول العالم والمستثمرين الآسيويين بالتحديد للانضمام واستكشاف الفرص التجارية والاستثمارية في دول الشرق الأوسط، لافتا إلى أن قمة الحزام والطريق هذا العام ستجمع نحو أكثر من 5000 من قادة الأعمال من مختلف دول العالم.
وقال إن مبادرة الحزام والطريق تدور حول التنمية والارتقاء المشترك للاقتصادات، وسيسهم هذا التعاون إلى اقتصاد أفضل لكلا الجانبين وجميع الأطراف في بلدان الحزام والطريق، متوقعا ازدهار العلاقات التعاونية بين دول الشرق الأوسط وهونغ كونغ، وذلك من خلال مواصلة تدفق المزيد من الصفقات التجارية والاستثمارية لصالح الجانبين، وهذا ما ينص عليه العمل في قمة الحزام والطريق.
يذكر أن، تحتفل مبادرة الحزام والطريق، التي أطلقها الرئيس الصيني شي جين بينغ عام 2013، بمرور 10 سنوات من التعاون المشترك مع أكثر من 152 دولة في العالم والتي تمثل ما نسبته 75% من سكان العالم، وتهدف المبادرة إلى بناء شبكة تجارة وبنية تحتية، تربط آسيا في أوروبا وأفريقيا سعياً إلى تحقيق التنمية والازدهار على نحو مشترك، ويشير الاسم إلى شبكة الطرق البرية والبحرية، التي ربطت بين الصين وأوروبا مروراً بالشرق الأوسط، بطول يتعدى عشرة 10 آلاف كلم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Mostbet’s platform stands as the premier destination for aficionados of sports betting. faylini Thanks to its license, MOSTBET Download APP New Pakistan can team with the world’s leading providers. mostbet According to the creators, the application form can accurately predict once you will lose. mostbet Players may play real-time casino games with live dealers in a specific Live Casino area. o’yinlar mostbet
إغلاق