1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
الشرق الاوسط

الأزمة الإنسانية في غزة تفرز تجار انتهازيين جدد

 

 

 

يارا المصري

 

أفاد عناصر في خان يونس ممن يعملون في مجال المساعدات الإنسانية عن استمرار التعنت الشديد من التجار والأشخاص الذين يشعرون بالاستغلال، في ظل الأسعار المعروضة للمواد الغذائية الأساسية مثل أكياس الأرز والدقيق، فقد أجبرت الحرب التي اندلعت في قطاع غزة، الأسواق على اتخاذ شكل مختلف عن المألوف، كما أوجدت طائفة جديدة من التجار.
ومع نفاد أو شحّ البضائع، في الأسواق وسط وجنوبي قطاع غزة، أغلقت غالبية المتاجر أبوابها؛ لكن “حركة السوق” التي لا تعترف بالفراغ، استبدلت التجار التقليديين، بآخرين جدد، افترشوا الأرصفة وملأوا الشوارع، عارضين بضائع يسيرة حصلوا عليها بطرق متعددة ويستغلون حاجة السكان وقلة المعروض من أجل زيادة أسعار البضائع برقم يصل إلى عشر أضعاف القيمة الحقيقية للمنتج.

 

ومنح مئات الآلاف من “النازحين” الذين تقطعت بهم السُبل، بعد أن اضطروا على مغادرة منازلهم في شمالي القطاع، الأسواق زخما كبيرا، حيث يجوب هؤلاء الشوارع بحثا عما يسد رمقهم ويلبي حاجات عائلاتهم المشردة في مراكز الإيواء، فيما يستغل التجار حاجتهم إلى الغذاء وشراء المنتجات الأساسية من أجل المكاسب الضخمة التي يحصلون عليها، فيما عبر السكان عن استيائهم الشديد من أفعال التجار الانتهازية والمستغلة للظرف الإنساني الصعب.
يعدّ البحث عن الخبز، أو الطحين “الدقيق”، الهم الأكبر للسكان، وقد نفد من الأسواق بشكل كامل، وتعتمد الأسواق حاليا على الطحين الذي توزعه وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” على السكان، حيث يعمد كثيرون إلى بيعه بعد تسلمه، بغرض الحصول على المال ويستغلون الوضع السيء للناس في القطاع.

 

فيما بات مشهد باعة الحطب مألوفا في الأسواق، فبعد أكثر من 45 يوما من الحرب، نفدت كل إمدادات الغاز، ولم يعُد أمام السكان سوى العودة للطهي على الخشب كما كان يفعل أجدادهم.
وعلى عربة يجرها حمار، يجمع الناس كمية لا بأس بها من الحطب، كي يبيعونها في سوق دير البلح الرئيس، فيما يقول أحد المشتغلين ببيع الحطب “نبيع الحطب بالكيلو، أشتري الكيلو بشيكل واحد، وأبيعه بخمس شواكل”.
ويضيف “هذه مهنة جديدة، فالكل يجمع الحطب والورق وحتى البلاستيك، وكل شيء قابل للاشتعال ويُستخدم للطهي.. الناس تريد أن تبقى على قيد الحياة”.

 

كما أن جشع التجار لم يقف عند الدقيق والحطب، بل وصل إلى “الزعتر”، خاصة أمام الإقبال الكبير من جانب الزبائن، حيث يقول أحد التجار الجدد ويدعى محمد طعيمه: اخترت الزعتر لأنه مطلوب من الناس في ظل عدم وجود الطعام، فالناس يحشونه بالخبز ويأكلونه، ويضيف أنه حاصل على دبلوم في “الوسائط المتعددة”، ولم يعمل مسبقا في التجارة، ويضيف “أعمل هنا لأن أهلي يحتاجون المال للعيش، وقت وجدت مكسب كبيرا في ظل الأزمة الحالية للسكان.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Mostbet’s platform stands as the premier destination for aficionados of sports betting. faylini Thanks to its license, MOSTBET Download APP New Pakistan can team with the world’s leading providers. mostbet According to the creators, the application form can accurately predict once you will lose. mostbet Players may play real-time casino games with live dealers in a specific Live Casino area. o’yinlar mostbet
إغلاق