كتب : عزت جبر
تترقب جماهير الكرة المصرية المواجهة التي تجمع منتخبنا الوطني بنظيره الأوغندي، بملعب الأخير، الخميس المقبل، بالجولة الثالثة لتصفيات القارة الأفريقية المؤهلة لمونديال روسيا 2018.
المنتخب المصري يحل في المركز الأول قبل المواجهة، متصدراً مجموعته بـ 6 نقاط، ويأتي المنتخب الأوغندي في المركز الثاني برصيد 4 نقاط.
ونستعرض في التقرير التالي 3 عوامل تمنح المنتخب المصري الانتصار والنقاط الثلاثة.
أولاً: المرتدات
نظرا لاندفاع المنتخب الأوغندي الى الناحية الهجومية وخاصتا عندما يلعب على ارضه في ملعبه إلى النواحي الهجومية مما يتطلب ذلك سرعة نقل الكرة من جانب منتخبنا الوطني لخلق هجمات مرتده سريعة يستغل خلالها اندفاع المنافس والاعتماد على سرعات ترزيجيه وصلاح.
ثانيا : الضغط العالي
ضرورة قيام المنتخب المصري تحت قيادة هيكتور كوبر من معالجة عملية الدفاع المتأخر من أمام منطقة جزاءه وهو الأمر الغير مطلوب في لقاء أوغندا، حيث سيمثل الضغط العالي من أمام منطقة جزء المنافس أزمة كبيرة لهم، وسيغلق أمامهم المساحات ويساهم على قطع الكرة وايقاف الهجمة بشكل أسرع.
ثالثاً: الكرات الثابتة
الكرات الثابتة ستكون لها دورها الايجابي وتكون هي احدى الحلول الهامة للمنتخب المصري في مواجهة أوغندا، في ظل إجادة ثنائي الدفاع سعد سمير وأحمد حجازي الكرات الهوائية وتحويلها لأهداف في مرمى الخصم .