1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
اخبار الرياضة

هزيمة أوغندية للكرة المصرية

كتب طارق سالم
فوز منتخب أوغندا اليوم على منتخب مصر 1/. في تصفيات كأٍس العالم أدلى بدلوه على الشعب المصري بالحزن والحسرة والدهشة برغم أن هذا اليوم يوم وقفة عرفات الذي تتقبل فيه الدعوات والتبريكات .
ولكن منتخب مصر بقيادة كوبر كان خارج الدواير العملية ولم يقف على جبل أوغندا ويصعد عليه حتى يصل لقمته المأمولة بالجهد والعرق حتى يجنى ثمار الصعود للقمة التى تمناها شعب مصر وتتلاقى قمة الجبلين مع الفارق جبل عرفات فاز كل من وقف به وصعد عليه وجبل أوغندا كان الوقوف به والصعود عليه لم يأتى بأي فوز سواء بالدعاء أو حتى بالتمنى والفرح بالقرب منه كما تمناه شعب مصر وهو أن تأتى فرحة الصعود لكأس العالم من هذا الجبل الأوغندى أو حتى يحمل كل لاعب والمدير الفنى كوبر أحجار منه تفيده بلقاء العودة وضربهم بأى حجر تكون نتيجته الفرحة للشعب المصري ويتحقق الأمل المنشود بوصول مصر إلى كأس العالم وحلم المونديال .
وللعلم هزيمة منتخب مصر جاءت من المدير الفنى كوبر الذي لا يجيد قراءة المنافس ولا فرق أفريقيا ولم يجيد صعود جبال أفريقيا ولم يرى أحجارها حتى يتفادى الأذى منها بخططه وتشكيله وطريقة لعبه الذي تضعه مباشرة في مجال إلقاءها عليه من المنافس وبذالك يصاب بحجر تكون إصابته قوية ومؤذية وجارحة وهذا ليس هو الحجر الوحيد الذي أصابه ولم يتعلم ولم يحمى نفسه ولا فريقه بالدروع اللازمة للحماية والتفادى منها .
وأصبح كوبر خططه مكشوفة وتشكيله معلوم وكلاسيكي وخطته الدفاع والدفاع الممل والتقليدي الذي ليس به طموح الفوز ولاعبيه كقطع الشطرنج لم تتحرك من أماكنها ولم تبتكر إلا بأوامره البطيئة والتى لا تأتى بجديد وخداع المنافس حتى يمضي الوقت ويصاب بحجر كالسهم في مرمى مصر يصعب علاجه ويرسل كل الآلام والوجع لشعب مصر الذي أصبح لا يتحمل هذا الكوبر المقروء والذي تسبب في ضياع حلمه رويدا رويدا مع أنه يوجد معه أسلحة هجومية ودفاعية على أعلى مستوى من المهارة وتقدر على قهر كل من يقترب منها وبيدها حجارة وسهام تحطم كل من يقف أمامها مهما كان .
ولكن هذا الكوبر ليس بعقله فنيات وليس لديه مقدرة على قراءة المنافس واختيار الأسلحة التى تناسب المواجهة وحتى أثناء المباراة يقف عاجزا عن التغير الفنى أو حتى تفير أماكن اللاعبين داخل الملعب ويظل على اللوحة التى رسمها قبل المباراة حتى نهايتها ولا يتأثر بالهزيمة أو النصر لأنها لوحة صماء لا تقبل محو خط منها أو مركز من مراكزها حتى أصبحت هذه اللوحة تكاد تكون تنطق من التكرار ورسم الخطوط وعدم تغير حتى القلم الذي يرسمها به منذ أن حضر لتدريب منتخب مصر وهي نفس اللوحة ونفس القلم ونفس الخطوط ومن هنا أصبحت معلومة للخصوم وهم يفرحون ويمرحون ويصالون ويجالون بالمعلب حتى يصلوا لهدفهم وكوبر يقف يري ويشاهد فقط ولا حتى يبصر اللوحة التى رسمها قد يكون هناك خط ما غير متوافق مع باقى الخطوط الأخرى وبالتالى تكون هذه هي النتيجة التي حدثت اليوم وهي الهزيمة الأليمة من الكرة الأوغندية .
أتمنى أن يفيق المسئولين عن الكرة بمصر فورا والعمل على اللحاق بالقادم والحفاظ على منتخب مصر وتحقيق حلم شعب مصر وحلم المونديال .

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏وقوف‏ و‏بدلة‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏إستاد‏‏

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق