اخبار

حوار خاص للاعلامية بيرى خالد حول حضورها افتتاح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية السيد المسيح بالعاصمة الادارية الجديدة بحضور رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى

كتبت فريال مؤمن   اولا عرفى القراء بنفسك  انا بيرى  خالد عضوة اتحاد شباب الأحزاب المصرية وامين عام مساعد أمانة الإسكندرية لحزب إرادة جيل ومسئول الاتصال الحكومي بمؤسسة القادة بالإسكندرية و كان لي عظيم الشرف ان انفردت بالحديث مباشرة مع فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي لمدة 3 دقائق تاريخية بالنسبة لي وهنئتة بافتتاح الصرح الكبير المشرف اهلا بحضرتك منورانى استاذة بيرى تحياتى وتحيات اسرة الجريدة     حدثينى كبف كان حضورك لهذا الحدث  الفريد اجابت دي كانت دعوات مقدمة من الرئاسة والكنيسة و الشباب والرياضة وجهت لي دعوتين الأولي من رئاسة الجمهورية بحضور افتتاح مسجد الفتاح العليم و الكاتدرائية والدعوة الثانية من وزارة الشباب والرياضة لحضور احتفالية الافتتاح بفندق الماسة بالعاصمة الإدارية وكيف استقبلتى هذه الدعوات استقبلتها بسعادة وفرحة عارمة اجكى لنا عن المشاهد ال عجبتك اوقابلتك فى حفل الافتتاح ايه اكبر مشهد كان له اثر كبير عندك حتى عودتك الاسكندرية المشاهد كلها أكثر من رائعه ولكن أكثر مشهد سيظل محفور في ذاكرتي للأبد هو عندما شاهدت فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمامي وسلمت عليه يدا بيد وتحدثت معه وللعلم مش اول مرة أشاهد الرئيس السيسي لأن ربنا حظاني مرات عديدة بالمشاركة في مؤتمرات ومنتديات وايضا من الاشياء المحفورة بذاكرتى حتى الان صوت أذان العشاء وهو يعلو في العاصمة الإدارية وايضا أجراس الكنيسة وهذا دليل علي الترابط والتراحم والتماسك والتأخي والتسامح والتعايش وهي رسالة الرئيس للعالم كله
ولكن المرة دي تختلف تماما عن كل مرة لماذا تختلف تلك المرة عن كل مرة لانى المرة دى علشان اتكلمت مع الرئيس وسلمت عليه وكان يسمع لي بترحاب وتواضع شديد ربنا يحفظة
اتكلمتى معاه قلتيله ايه وايه كان رده ورد فعله لكلامك 3 دقائق تاريخ
ية جمعتني
بالرئيس عبد الفتاح السيسي داخل كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، أبلغته فيها بأمر شخصي وأوصيته على البلد، وكان يستمع لي جيدًارغم التزاحم والتدافع  حدثينى عن الامر الشخصى ال كلمتى الريس فيه أبلغته برسالة أبني يوسف خالد يوسف والتي تضمنت أن يوسف بيفتخر أنه من مواليد 19 / 11 / 2004 والرئيس 19 / 11 / 1954 نفس اليوم والشهر”.   وكيف استقبل كلامك بكل ترحاب وتواضع شديد”. وابتسامة رقيقة دا الامر الشخ                                               دا الامر الشخصى ايه كانت وصيتك ال وصتيه بيها للبلد ان مصر والمصريين امانة فى ايده ووصيته إن يضرب بيد من حديد للتخلص من الارهاب الغاشم وأننا بتحبه وبندعمه ومعاه ومهما فعلوا الحاقدين كارهي مصر لنيرهبونا لو لوقلتلك وجهى كلمة شكر وتحية حتقدميها لمين وحتقوليله ايه حقولها واقدمها ل2 اولا كلمة شكر واحترام وتقدير لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي واقوله ربنا يحفظك ويوفقك ويعينك مثال الفخر والعزة والكرامة لمصر والمصريين وثانيا شكر خاص للقوات المسلحة والهيئة الهندسية للقوات المسلحة،التى خططت وأشرفت على عملية التنفيذ واهتمت بإنجاز هذا العمل العظيم فى هذه الفترة الوجيزة وكل الشكر والتقدير لكل القائمين علي هذا الصرح الكبير لأن فيه ناس كتير استغلوا وتعبوا ليل نهار فيه من المدنيين مهندسين وعمال لاخراجه بهذه الصورة المشرفة وفى نهاية حديثها الممتع لنا رددت حفظ الله مصر وحفظ الله الوطن…وستظل مصر دائما رغم أنف كل حاقد وحاسد تحياتى لحضرتك الاستاذة فريال مؤمن الاعلامية المتميزة وكل تقديرى للجريدة والقائمين عليها

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق