مقالات

التسلط – الصراع – الحدث

 كتب – عادل شلبى

الوطن والمنطقة العربية والحياة والأمل لكل العالم ومازالت الأطماع العالمية على أوجها ومازال الغرب الصهيونى وراء كل الأحداث التى تحدث لكل الوطن العربى ولكل بلدانه وفى كل الأنحاء التى تهم كل أفراد وطننا العربى الكبير ومازالت كل هذه الأحداث التى يحدثها الغرب الصهيونى تؤثر على كل مواطن عربى بل تؤثر على العلاقة العامة بين الاخوة فى الاسرة الواحدة وفى العائلة وفى كل المجتمع وماوالت الحياة تسير بنا الى المنتهى والى ما يريده رب الكون لكل الكون ومازال اعوان الشيطان فى خدمته غافلين نعم اعوان الشيطان الغربى الصهيونى تركيا وقطر ومن والاهم من المتأسلمين فى اضعاف كل الوطن بمعاركهم الفكرية والفعلية والسلوكية من خلال اعمال ما هى الا من تخطيط الغرب المتأمر المتسلط ومن قديم الأزل للوصول الى أهدافه فى الاستيلاء والنهب والقضاء على كل فكر يعاضد فكره الفاسد الذى انتشر فى كل الأجوية العربية بل فى كل العالم من حولنا وتأثرت به كل الخلائق الموجودة معنا على الأرض وفى السماء وفى كل مكان نعم هذه هى الحقيقة الثابته بين كل ما فى الكون من حولنا ومازلنا نجاهد بكتاباتنا والتى مازلنا على هذا الفكر لأنه الحقائق الثابتة أمام الجميع ومازلنا فى سكون تام دون تحرك من أجل مكافحة كل هذا العبث الغربى فى كل المنطقة بل وفى كل العالم من حولنا يجب التحرك داخليا وخارجيا من أجل الوصول الى حل لهذا التسلط وهذه العداوة الأزلية نعم التحرك بأسرع ما يمكن مع القضاء التام لكل أزرع هذا الشيطان الغربى القذر نعم انه لواجب على كل الوطن القضاء على محور الشر والتى تتزعمه تركيا الصهيونية حليفة الشيطان والقضاء التام على قطر وضمها كامارة من امارات الخليج يجب فعل ذلك فى القريب العاجل نعم الحرب الأن داخل الوطن وبعد انتصارنا على اعوانهم داخل وطننا يجب التوجة الى عقر دارهم للقضاء التام على كل ما مكنهم من توجيه ضربات لنا ومن داخل أراضينا العربية ان ما يحدث فى بلدنا الثانى من انتصارات عليهم لدليل قاطع على مدى ضعفهم نعم مصرنا هى الرائد لكل الوطن العربى وهى الشقيقة القوية لكل بلدان الوطن العربى ولا نصر لأى قطر عربى بدون مصرنا وخبرة خير أجناد الأرض فى القضاء على كل أعداء الوطن بما فيهم الغرب مجتمع

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق