شعر
رحمة حسن تكتب “أحلام مؤجلة”
علي ضفاف الشطئان
ومنارة الأمان
أتوجة الي إلى قمم الجبال
اسمع أجراس
تشدو مع التغمات
حلمت الف حلم
وجرحي لم يلم
قوة.خارقة تقلع
جذور راسخة
في قلب صحراء
تجرف معها
رمال من الأمال
ودموع حارقة
تعكر صفو امواج
النهر الفارغ من كل أحساس
أنفجارات من الأعماق
تحاول أن تخرج بسرعة البرق
إلى صائدة الأحلام
لكي تجدل خيوط واهية
مع أحلام مؤجلة