……………………………………..مجرد رأى……………………………………
بحثت عن حكاية اية حجازى فوجدت انها حضرت هى وزوجها محمد حسانين لعمل جمعية لرعاية اطفال الشوارع تمول عن طريق معونات من بعض الهيئات والقادرين من اهل الخير كما يقال وهذا فى ظاهرة شىء جميل وعمل نبيل وحدث ذلك فى اعقاب ثورة 25يناير وبالصدفة اخذت هى وزوجها شقة فى شارع محمد محمود لتنفيذ ذلك المشروع وهذا الشارع كما نعلم كان دائم الاشتعال بين الشرطة وهؤلاء النشطاء والمخربين لتخريب وزارة الداخلية القريبة من هذا الشارع ولقد اشتركت السيدة أية هى وبعض الصبية ممن تأويهم فى هذة المظاهرات معرضة حياتهم للخطر وبالصدفة ابلغ عنها احد اولياء امور هؤلاء الاطفال وبعد رصد حركاتها هى وامثالها تم القبض عليها واتضح بالصدفة ان الشقة غير مشهرة وغير مرخصة ولا تعلم اى جهة مسئولة عنها أى شىء …ولانها تحمل الجنسية الامريكية بالصدفة قاموا حبايبها بأبلاغ المنظمات المشبوهة والتى تدار فى مصر تحت مسمى حقوق الانسان التى اوصلت الامر بالصدفة لاكبر رأس فى امريكا واستغل وجود الرئيس السبسى هناك وطلب منة الافراج عن المواطنة البريئة اية حجازى العميلة لديهم وكان المقابل الافراج ايضا عن احد عملائنا فى امريكا وهو المهندس مصطفى عياد الذى اتهم بالتجسس على حاملة الطائرات النووية وحكم علية ب 40سنة سجن وذلك مقابل الافراج عن أية ولمدى اهمية هذة العميلة تم تخصيص طائرة حربية لنقلها الى امريكا بعد ان انتهت مهمتها واستقبلها بفرح كبير الرئيس ترامب شخصيا ..بالسلامة هى وامثالها من الخونة الذين ظهروا فى اعقاب ثورة يناير مثل وائل غنيم ومحمد سلطان وغيرهم لقد حاولوا اسقاط الشرطة وقاموا بحرق السيارات والافسام واقتحام السجون وحرق وتدمير مدريات الامن وذلك لاسقاط الدولة كما خطط لهم ودربوا علية ..بس كان ربنا اقوى من الكل وحافظ على مصر وشعبها بفضل ابنائنا من رجال الشرطة والجيش ..حفظ اللة مصر وشعبها وتحيا مصر….
