1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مصر

( *المؤمن للمؤمن كالبنيان*)

*بقلم: ياسرجعفر*
🥦 : ياسلام علي بلاغه الرسول صلى الله عليه وسلم: في التشبية البليغ في الحدديث الكريم(*عن أبي هرير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « *المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وشبك أصابعه» صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم «رواه الأمام البخاري في صحيحه*»
بلاغه هذا الحديث أعجزت بلاغاء العرب !!؟ حديث يشمل ويجمع الخير اجمع ويجعل من المؤمنيبن قوي عظمي !! من المؤمنيبن وليس المسلمين لان المؤمن قوي لايستسلم ولايشتكي ولا يولول!! علي حاله ! ويغني اغاني الشياطين ! كتاب حياتي يعان الفرح فيه سطرين والباقي كله عزاب !! وخد من هذه الخزعبلات لاتعد ولاتحصي !! فمن بلاغة الحديث خص المؤمن لان المؤمن خلاف المسلم:! ( *الإسلام*): ان تشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً.!!
والإيمان: نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ونؤمن بالقضاء خيره وشره حلوه ومره وأيضا الإيمان هو قول باللسان وعمل بالأركان وتصديق بالجنان ومن كتب الله في قلبه الإيمان فلن يستطيع أي إنسان مهما علا قدره ومهما علا كعبه إن يأخذ منه شيئا: قال تعالى:🌲🍃
« *أولئك كتب في قلوبهم الإيمان*» فبلال بن رباح كان يطرح في رمضاء مكة ويوضع الحجر الثقيل على ظهره وكان يقول له أمية بن خلف أكفر بمحمد فيقول بلال أحدأحد فرد صمد لا والد ولا ولد رب السماء والفضاء والجبال!! فالمؤمن بؤمن بالقضاء خيرة وشرة وحلوه ومره ! بمعني ان يكون في وقت الشدائد كالجبال لاتزول : ولذلك قال تعالي:: لسيدنا داود ياداواد اني أحب عبدي تقي القلب نقي الكفين تزول الجبال ولا يزول💪 حينما ذكر الرسول المؤمن للمؤمن كالبنيان يعلم بان المؤمن قوي وصادق في قوله وعمله وفعله في جميع اموره ولذلك شبه كالبنيان !! وحينما يقوم الأنسان ببناء مبني فاذا اهتم بوضع اللبنه في مكانها ومتماسكه وعلي مستوي خيط البنا ! فتكون المباني متماسكه قوية تشد بعضعها البعض وتكون سند قوي لبعضها البعض من كوارث الطبيعيه كالزلازل والهزات الأرضيه بسبب السيارات الثقيله !! ويكون بناء شامخ في القوة والصلابة!؟ ولذلك لازم علي المؤمن ان يكون لاخيه المؤمن سند ويكون في ضهرة وسند له في وقت الشدائد لكي لاينهار وهذا ينبغي علي مستوي الاسرة والحي والشارع والمجتمع والدول !؟ فنحن في أمس الحاجه إلي هذا الحديث لكي نكون اقوياء ولانكون عرضه لتلاعب اعدائدانا بنا واهدار مقدراتنا واهدار خيرات الدول بسبب الضعف والانهاك الذي يصيب الدول بسبب عدم التماسك والتشابك لبعضهم بعضا ؛! ونلغي من حياتنا مقوله ( كل واحد بيقول يارب نفسي) هذا الحديث يحث علي التعارف والتماسك ونشد من بعضنا البعض لكي لاننهار وينبغي علي اي دولة مؤمنه بالله ان تقف سندا لشقيتها الدولة الاخري التي تمر بظروف اقتصاديه صعبة والحمد لله الشرق الأوسط فيه من الخيرات التي تملأ العالم بخيراتها !! ولكن للاسف كل واحد عايذ يكون هو الزعيم ويروح يحتمي في الصهاينة علشان يزداد ذل وضعف وخسه وهوان !؟ لانه اعرض عن حديث الرسول صلي الله عليه وسلم ولذلك اصبحت امة ضعيفه مهلهله مهانة ! يتلاعب بها من اعدائها ! ولذلك ينبغي علينا تطبيق هذا الحديث العظيم في حياتنا علي المستوي الدولي لكي نكون كالبنيان القوي الذي حمايه لاهله من كوارث الحياة !!🥦فهذا تبيين من النبي ﷺ يفيد الحث على معاونة المؤمن لأخيه المؤمن ونصرته وأن ذلك أمر لابد منه، فهو شيء متأكد، كما أن البناء لا يتم ولا تحصل فائدته ولا يتحقق الغرض منه إلا بأن يكون بعضه يمسك بعضًا، بحيث يشد بعضه بعضًا ويقويه، وإلا تنحل أجزاؤه، وينفرط نظامه ويختل بنيانه، ولذلك تجدون أن الذين يبنون يخالفون فيما يضعونه من اللبِن ونحوه، بحيث يكون ذلك أدعى إلى قوته، حتى إنهم لربما إذا بالغوا في تقويته وضعوا الرصاص فيما بين تلك الأحجار، وهذا أحد المعاني في قوله -تبارك وتعالى: ( *كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ*) [الصف:4]، قال بعض أهل العلم: كأنهم بنيان مرصوص أي: شُد بالرصاص، وبعضهم فسره بالظاهر المتبادر مرصوص أي يرص بعضه بعضًا ويقويه.
فالمؤمن كالبنيان لا يستقل بأمور دينه ولا بأمور دنياه، ولا تقوم مصالحه على الوجه المطلوب إلا بالمعاونة، والمعاضدة بينه وبين إخوانه، فإذا لم يحصل هذا وانشغل كل واحد بنفسه فإن ذلك مؤذن بتفكك الأسرة والمجتمع، وكم رأينا كثيراً من المشكلات التي تشيب لها المفارق، ولا تقوم الجبال لحملها، ولربما عجز الناس عن حلها، والسبب أن هذه الأسرة التي وقعت لها هذه المشكلة لا يعرف بعضهم بعضًا، فهذا أحدهم يصارع الهموم والأحزان والآلام ولا يجد معيناً ومساعداً من أسرته.!! فينبغي علينا التمسك بتوجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم لانها من كنوز المعرفة التي تنير لنا الحياة في جميع معاملتنا علي جميع الأصعدة فاإذا طبقنا هذا الحديث فيما بيننا فنكون اقوي الأمم علي الأطلاق ونطبق هذه المقولة ( الأتحاد العربي) ونكون كالمبنيان المرصوص المتشابك المتماسك لكي لاتقع لبنه عن الاخري !؟ صاعت الخيرات والركات من بيننا بسبب عدم الاتحاد ( *وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ*)( *الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ*} [الزخرف: 67]وأما التشبيه بالبنيان فهو من أبلغ التشبيه؛ ذلك أن اللبنة الواحدة يمكن هشمها ونثرها، وكذلك الحصاة الواحدة يمكن كسرها، والجدار الواحد يمكن إسقاطه. فإذا وضعت اللبنات والحصى بعضها على بعض وتشابكت قويت واشتدت، وإذا تشابكت الجدر طولا وعرضا تم البناء، وصار محكما قويا يعسر هدمه أو إسقاطه!!
فنحن اشد الاحتياج إلي التماسك لكي نقهر مقوله الصهاينه( فرق تسد) يريدون لنا التفرقه والتمزق والفقر والمرض والدمار !قد بين الله تعالى في كتابه أن الكفار يضمرون لنا العداوة ، ولا يقصّرون في إلحاق الضرر بنا ، ويودّون لنا العنت والمشقة ، وأنهم لن يرضوا عنا حتى نتبع ملتهم ، قال الله تعالى : ( *يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ . هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ. إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ* ) آل عمران/118- 120هذه هي الحقيقه التي بينها الله الخالق الأعلم بهم وبنوياهم ومطلع علي قلوبهم ! 🥦قال ابن كثير رحمه الله : ” وقوله تعالى : ( *لا تتخذوا بطانة من دونكم* ) أي من غيركم من أهل الأديان ، وبطانة الرجل هم خاصة أهله الذين يطلعون على داخلة أمره ” ثم أورد ما رواه ابن أبي حاتم بسنده عن ابن أبي الدهقانة ، قال : قيل لعمر بن الخطاب رضي الله عنه : إن ههنا غلاماً من أهل الحيرة حافظ كاتب ، فلو اتخذته كاتباً ، فقال : قد اتخذت إذاً بطانة من دون المؤمنين . قال ابن كثير : ” ففي هذا الأثر مع هذه الآية دليل على أن أهل الذمة لا يجوز استعمالهم في الكتابة التي فيها استطالة على المسلمين وإطلاع على دواخل أمورهم التي يخشى أن يفشوها إلى الأعداء من أهل الحرب ، ولهذا قال تعالى : ( *لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم* ) ” انتهى من تفسير ابن كثير (1/528).
وقال القرطبي رحمه الله : ” نهى الله عز وجل المؤمنين بهذه الآية أن يتخذوا من الكفار واليهود وأهل الأهواء دخلاء وولجاء ، يفاوضونهم في الآراء ، ويسندون إليهم أمورهم … ثم بين تعالى المعنى الذي لأجله نهى عن المواصلة فقال : ( *لا يألونكم خبالاً* ) يقول: فساداً ، يعني لا يتركون الجهد في فسادكم ، يعني أنهم وإن لم يقاتلوكم في الظاهر فإنهم لا يتركون الجهد في المكر والخديعة “.
ثم قال رحمه الله : ” قوله تعالى : ( *ها أنتم أولاء تحبونهم ) يعني المنافقين ، دليله قوله تعالى : ( *وإذا لقوكم قالوا آمنا* ) قاله أبو العالية ومقاتل . والمحبة هنا بمعنى المصافاة ، أي أنتم أيها المسلمون تصافونهم ولا يصافونكم لنفاقهم . وقيل : المعنى تريدون لهم الإسلام وهم يريدون لكم الكفر . وقيل : المراد اليهود ، قاله الأكثر . والكتاب اسم جنس ، قال ابن عباس : يعني : بالكتب . واليهود يؤمنون بالبعض ، كما قال تعالى : ( *وإذا قيل لهم آمنوا بما أنزل الله قالوا نؤمن بما أنزل علينا ويكفرون بما وراءه* ) البقرة/91 .
( *وإذا لقوكم قالوا آمنا* ) أي بمحمد صلى الله عليه وسلم ، وأنه رسول الله صلى الله عليه وسلم . وإذا خلوا فيما بينهم عضوا عليكم الأنامل يعني أطراف الأصابع من الغيظ والحنق عليكم ، فيقول بعضهم لبعض : ألا ترون إلى هؤلاء ظهروا وكثروا ” انتهى من تفسير القرطبي (4/177) .
وقال الطبري رحمه الله : ” يعني بقوله جل ثناؤه : ( *ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم* ) : وليست اليهود يا محمد ، ولا النصارى براضية عنك أبدًا ، فدع طلب ما يرضيهم ويوافقهم ، وأقبل على طلب رضا الله في دعائهم إلى ما بعثك الله به من الحق ” انتهى من “تفسير الطبري” (1/565) .
وبين ربنا سبحانه وتعالى أن كثيرا من أهل الكتاب يودون لنا الكفر ، حسدا وبغيا منهم ، فقال : ( *وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* ) البقرة/109

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق