1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
الرئيسةتقارير وتحقيقات

ننفرد بنشر فضائح ومهازال بعبع تنسيق ” رياض الأطفال ” فى المنوفية

ننفرد بنشر فضائح ومهازال بعبع تنسيق ” رياض الأطفال ” فى المنوفية .

لهذة الأسباب المطردون من جنته فى رقبة وزيرالتعليم والمحافظيين ومجلس النواب .

” سلوى حجازى ” تطرح الحل العبقرى والسحرى للأزمة المتراكمة والمستعصية .

حكاية الأسطورة ” محمد الوكيل ” فى سرس الليان التعليمية .

كتب : أبو المجد الجمال

لاتدمروا منظومة التعليم ولاتخربوها أكثر مما هى مدمره ومخربه لاتفسدوا البقية الباقية منها دعوا نافذة ولوواحدة يتنفس منها التلاميذ ولو قطرة فى بحر منظومة أوقطار التعليم المقلوب لا تخلقوا بعبعا أخر للتعليم بخلاف بعبع الثانوية العامة من المستحيل أن يعيش التلاميذ وأولياء أمورهم فى بعبع عنق الزجاجة مرتين الأولى فى الثانوية والثانية تسود الأن مرحلة رياض الأطفال لاتفرقوا دم الأخيره وتوزعوه متناثرا بين وزارة التربية التعليم والمحافظات ومجلس النواب إنه فى رقبتهم جميعا .

امسحوا دموع المطرودين من جنة رياض الأطفال الضحايا الذين أوشك سنهم على سن الألزامى أولى ابتدائى انقذوهم من مذبحة التنسيق الذى يسلخهم ويكسر عظامهم وعظام أولياء أمورهم امنعوا سلخانة ذبح الضحايا اقتلوا الروتين والتعسف والتعنت والجمود الفكرى والعقلى والأنسانى اطرودا عبده الروتين من منظومة التعليم حتى لاتسوء وتنهار وتتدهور أكثر من ذلك اذبحوا اللوائح والقوانيين التى حولت أخطر مراحل التعليم الحرجة فى بناء مستقبل الطلاب وتحقيق أحلامهم وأمالهم وطموحاتهم إلى بعبع اسمه الثانوية العامة لاتحولوا كل مراحل التعليم بدءا من الصغر من رياض الأطفال إلى بعبع أكبر.

لا تجعلوا اللعنة والسخط والغضب والتذمر والرعب والفزع والهلع والخوف يصيب كل مراحل التعليم لاتدمروا أعصاب التلاميذ وأولياء أمورهم منذ بدء العملية التعليمية فى رياض الأطفال حتى التعليم الجامعى لا تصدعوا رؤوسهم جميعا بشوية لوائح وقوانيين عفا عليها الزمن ودهسها قطارالموت منذ الأحتلال الأنجليزى ومازلنا نتعامل بها إلا بعضا من التغيرات التى جرت على الثانوية الغامة بنظاميها القديم والجديد كذلك بعض التغيرات التى جرت على المرحلة الأبتدائية بخفض عد سنواتها إلى خمس ثم عودتها لنظامها القديم على طريقة رايح جاى حتى جن عقل أولياء الأمور من هذا التخبط االذى ربما يكون متعمدا فى القرارات العشوائية وغير المدروسة والتى تثير موجة من الغضب والرفض الشعبى الكبير لها .

كل هذة الأحداث المتسلسلة تقودك فقط إلى حال ومصيرمستقبل التعليم ولأن القضية التى نحن بصدد طرحها تعد جزءا لايتجزأ عن منظومة التعليم لأنها تمسه منذ نعومة الأظافر ونقصد هنا رياض الأطفال موطن القضية التى أصبحت قضية رأى عام بل أمن قومى . القضية لايستهان بها ولا بمخاطرها وأضرارها وتأثيرها التعليمى والنفسى ليس على تلاميذها وحدهم فحسب بل أولياء أمورهم من قبلهم .

فالكارثة فى اللهو الخفى كما يحب أن يطلق عليه أولياء الأمور الضحايا – المسمى بالتنسيق – الذى يطيح بأحلام الأطفال الصغارممن لم يبلغ عمرهم سن الألزامى بعد ليعيشون وذويهم فى حرب القلق والتوتر على غرار بعبع الثانوية العامة وتنسيقها الأغبر فالوقت مازال طويلا ويحنوا علىهم ويرأف بهم ولكن لايحنوا المسئوليين عن الكارثة عليهم فمازال العمر أمامهم طويلا ليصلوا لمرحلة بعبع الثانوية وسنينها السودة على طلابها فى عصر أصبح كل شئ فيه مباح إلا الحلول لمعضلة أو أزمة التنسيق لتبدأ رحلة العذاب بسبه للصغار وذويهم مع جحيم رياض الأطفال وجحيم الروتين واللوائح المصلوبة على عقدة الخواجة بتاع زمان – على حد وصف بعض أولياء الأمور – مع إنه مشى من زمان خالص ومازلنا نتعامل بنفس لوائحه وقوانيه العقيمة والعفنة التى تفسد وتدمر سير العملية التعليمية بكافة أركانها . فاصل ونواصل .

والحكاية لاتعذبوا تلاميذ رياض الأطفال لا تعذبوا أولياء أمورهم لاتتلاعبوا باللوائح والقوانيين ولاتتمسحوا بها ولاتعلقوا شماعة فشلكم عليها لاتصموا آذنكم وتضعوا أصابعكم فيها ولاتغمضوا أعيينكم ولاتدفنوا رؤوسكم فى الرمال كالنعامة ولاتستهتروا بالقضية فمعظم النار من مستصغر الشررلا تتوحشوا بإسم التعليمات والتوجيهات لا تتخاذلوا بإسم الروتين والبيروقراطية .

لا للتعسف والتعنت والجمود لا للأنسان الآلى العصرى المتجمد من عبدة الروتين لاترهقوا الناس وتزيدوا من أعبائهم وأحزانهم وأوجاعهم حاربوا اللوائح المتجمدة والقوانيين المتغطرسة كافحوا تنسيق رياض الأطفال الذى يحرم بعضهم من جنته وهم على أبواب سن الألزام
” أولى إبتدائى ” تخيلوا مثلا طفلا عمره 5 سنوات و4 أشهريحرم من الألتحاق ب ” كى جى 2″ لأن التنسيق يرفض سنه ويقبل من هو أكبر منه شهرا أو شهورا . تلك كانت بعضا من صرخات أولياء الأمور الضحايا فى المنوفية .

وممايذكر أن الكارثة لاتعيشها محافظة المنوفية وحدها فحسب بل تطل كل المحافظات ليقع أولياء الأمور تحت مقصلة التنسيق والروتين الذى يشرد أطفالهم لايحدث ذلك على الأطلاق بل والمطلق أيضا والفرق كبيرا بينهما فى معظم دول العالم إلا فى مصر بلد الروتين وعبدته أن يحرم طفل من رياض الأطفال بإسم التنسيق طالما بلغ عمره 4 سنوات لكن عندنا فى مصر لايدخلها وحتى وإن تجاوز عمره ال5 سنوات بل ولو اقترب من ال 6 سنوات إلا يوما واحدا .

جريمة ثلاثية

وكما يقول بعض أولياء الأمورأنها جريمة شارك فيها الجميع ضد أطفالنا فى مرحلة رياض الأطفال بدءا من وزارة التربية والتعليم مرورا بالمحافظات وانتهاءا وليس بأخر بمجلس النواب الكل أهمل القضية فلم يتكاتفوا حتى اللحظة من أجل إصدار تشريع قانونى جديد من شأنه يجعل رياض الأطفال فى سن الألزام مثل سنة أولى إبتدائى الكل تجاهل الأزمة التى تعصر وتعصف وتذل وتبهدل أولياء الأمور كل عام لدرجة أصبحت مقررا سنويا عليهم لتتحول شهور الأجازة الدراسية إلى رحلة عذاب لهم تزيد من مأساتهم على طريقة الكعب الداير ودوخينى ياليمونة .

المهزلة

حقا – والكلام لهم – أنها المهزلة المفتعله سنويا كما وصفوها وبإسم اللوائح والقوانيين ليس الجمود فيها ولكنها فى العقول التى تطبقها بمزيد من التعسف والتعنت وكأنهم يدافعون عنها أكثر مماهى تدافع عن نفسها شئ من العذاب والتحكم الذى ليس له مبرر ولامنطق ولاحكمة ولاتفسير سوى ممارسة التسلط على أولياء الأمور تحت ستارمن اللوائح التعليمية والتى هى منهم جميعا براء .

أنهم يطبقونها وفقا لتصورهم وليس وفقا لقواعدها الرسمية بحسب تأكيدات بعض الضحايا ليعيش الأطفال الذين يحلمون بإلتحاقهم برياض الأطفال وأولياء أمورهم حياة العذاب والقلق والتوتر فى رحلة العذاب والبحث عن تأشيرات السادة المحافظيين فى المنوفية .

5 آلاف مضروبة

فيما كشفت بعض المصادر الخاصة أنه على سبيل المثال يوجد هناك نحو 5 آلاف تأشيرة فى إدارة سرس الليان التعليمية بالمنوفية وحدها أوحتى على مستوى المحافظة بأكملها خاصة بموافقة سيادة السكرتير العام للمحافظة الدكتور ” أيمن مختار” القائم بأعمال المحافظ وقتها وقبيل الأعلان عن حركة المحافظيين الأخيره التى طال إنتظارها فى المنوفية وحدها أكثر من 10 أشهر على خلفية القبض على محافظها السابق الدكتور ” هشام عبد الباسط ” فى أكبر قضية فساد رشوة هزت الرأى العام المصرى عامة والمنوفى خاصة وليست تلك هى قضيتنا حتى نتوغل ونتعمق فيها .

فالقضية الأن فى تأشيرات سيادة المحافظ السياسية أوقل المضروبة على حد تعبير بعض ضحاياها فرغم أنه يملك سلطة إستثئناء نسبة 5 فى المائة كما خولها له القانون فى تخطى الكثافة والسن فى تنسيق رياض الأطفال تصورا أن هذه النسبة أعطاها لأكثر من 5 آلاف تأشيرة فى إدارة سرس الليان التعليمية وحدها فماباك بعددها الأجمالى فى باقى إدارات المحافظة التعليمية التسع فما هو عدد تلك التأشيرات على مستوى المحافظة ؟ بالطبع وبحسبة بسيطة وبدون فهلوة تفوق نسبة ال5 فى المائة الأستثنائية التى كفلها له القانون ومعنى ذلك أن الآلاف من تلك التأشيرات لن يسمح لها تنسيق رياض الأطفال بدخولها حيز التنفيذ .

القضية أكبر من حجم وسلطات مسئولى الأدارات التعليمية وموجهى رياض الأطفال لأنها ببساطة شديدة تحتاج إلى مشروع قانون يتقدم به السادة النواب تحت قبة برلمانهم بالأجماع لجعل رياض الأطفال سن إلزامى مثل الصف الأول الأبتدائى وبموجب ذلك سيدخل جميع الأطفال الذين بلغ عمرهم 4 سنوات رياض الأطفال ولن تتكرر ظاهرة دخول رياض الأطفال لبعض الذين يقترب عمرهم من سن سنة أولى إبتدائى .

الحل السحرى

هذة الفكرة العبقرية او الحل السحرى للأزمة طرحتها لى فى حوار جانبى معها موجهة رياض الأطفال المحترمة والفاضلة ” سلوى حجازى ” بإدارة سرس الليان التعليمية أكثر إدارات المنوفية معاناة من تلك الأزمة المعضلة والمتراكمة والمستعصية منذ سنوات طويلة . فالجميع طفح به الكيل من الورم السرطانى الخبيث الذى عجز الجميع عن إستئصاله المعروف بإسم تنسيق رياض الأطفال . .هى المشرحة ناقصة قتلة مش مكفيهم مشرحة الثانوية العامة .

وبعيدا عن اللوائح والقوانيين هل يقبل المنطق أوالعقل أوأى دولة فى العالم أن يلتحق برياض الأطفال تلميذا عمرة 5 سنوات و8 أشهر و14 يوما بالتمام والكمال ؟ وبإسم التنسيق البعيع كماحدث فى إدارة سرس الليان التعليمية وفقا لتأكيدات المسئوليين بها بدءا من مدير مدرسة السلام الأبتدائية الرجل المحترم والخلوق ” عبد المقصود راشد ” مرورا بموجهة رياض الأطفال المحترمة والفاضلة ” سلوى حجازى ” وإنتهاءا بمدير الأدارة التعليمية الشاب الكفؤ والنشط ” محمد الوكيل ” دينامو العمل التعليمى بالأدارة والمحافظة الذى لم تتوقف حلوله عند أعتاب اللوائح والقوانيين المرة والتى لاتحل أزمة أو معضلة .

حكاية ” محمد الوكيل “

يكيفيك أن تعرف أن الرجل تفوق على نفسه وقفز فوق الروتين والبيروقراطية وطرد لغات التعامل بالتسعف والتعنت من قاموس العمل التنفيذى والتعليمى فالرجل يجنح بطبيعته إلى أقرب الحلول وأسرعها وبعيدا عن العمل المكتبى المكيف وتقارير مرؤوسيه ولانه يؤمن بالعمل الميدانى على أرض الواقع والطبيعة لأستئصال ورم المشاكل السرطانى المتضخم انطلق مسرعا كمثالا فقط وليس حصرا لكل جهوده الخارقة والمكثفة والسريعة نحو مدرسة السلام الأبتدائية لمعاينتها على الطبيعة – وفقا لتصريحاته لنا – فى محاولة مستميتة منه للقضاء على أزمة رياض الأطفال المتكررة كل عام فيها نظرا للأقبال الشديد وفوق العادة عليها واقترح بعد المعاينة بإستغلال فصلا دراسيا من فصول الصف الأول الأبتدائى الثلاث فى تحوليه إلى فصل جديد وإضافى لرياض الأطفال بالمدرسة لكن الفكرة والمقترح واجهت رفضا صارما وقاطعا من إدارة التعليم الأبتدائى بحجة مخالفة ذلك للائحة وكونها ستصدر مشكلة أكبر العام القادم للملتحقيين بالصف الأول الأبتدائى حيث لن يوجد لهم مكانا أوفصلا جديدا بالمدرسة لأستقبالهم ناهيك عن تضاعف حجم الكثافة الطلابية التى تبلغ 70 تلميذا لكل فصل من الفصول الثلاثة فمابالك بحجم كثافتها العام القادم إذا تم تطبيق تلك الفكرة أو الأقتراح المذكور.

لملم الرجل أوراقه ولم يترك لليأس والأحباط أن يحطم طموحه فى أن يعيد البسمة على وجوه أولياء الأمور فعصر دماغة وتوصل إلى إستغلال مكتب مدير المدرسة فى تحويله فصلا جديدا لرياض الأطفال وخاصة أن المدرسة لايوجد بها إلا فصلا واحدا لرياض الأطفال يضم” كى جى 2 ” فقط وهو الأمر الذى يصعب من مهمة الرجل الأنسانية والتعليمية معا فى المقام الأول ولكن بالمعاينة تبين ضيق مساحة المكتب التى لاتصلح لذلك .

حمل الرجل المدير ملفات أوراقه وخرج يحارب الروتين واللوائح التى تصارعه على صخور الأمل والحياة ولأنه أقوى من ذلك بفكره ورؤيته الطموحة ودماثة خلقه وفرط أدبه وتواضعه وإنسانيته التى تفوق الوصف جعلته يدرس القضية الأزمة من منظور أخر بعيدا عن التنسيق الذى يطيح بآمال وأحلام مئات الأطفال فى الألتحاق برياض الأطفال فتفتق ذهن الرجل الأسطورة فى مديرية التربية والتعليم بالمنوفية عامة وإدارة سرس الليان التابعة لها خاصة وهداه رشده إلى حل لعله يرضى به جميع الأطراف بإنشاء فصلا جديدا لرياض الأطفال بمدرسة الشهيد المالكى للتعليم الأساسى بعد معاينتها على الطبيعة للتأكد من صلاحيتها لذلك والتى تبعد خطوات قليلة عن محطة القطار وبالفعل أنشأه وفى انتظار استكمال كثافته الطلابية المطلوبة .

مخاوف أولياء الأمور

لكن الفكرة بعد تنفيذها لم تلاقى استحسانا وقبولا من بعض أولياء الأمور بحسب تأكيداتهم ولاسيما أن المدرسة بعيدة عن محل سكنهم ولاتراعى التوزيع الجغرافى مايشكل عبئا وجهدا مضاعفا عليهم وعلى أطفالهم إذا تم توزيعهم على تلك المدرسة البعيدة عنهم وربما يكونون على حق فى خوفهم وحرصهم على أطفالهم من أى خطر يحتمل تعرضهم له أثناء ذهابهم وإيابهم للمدرسة المذكورة خاصة مع إرتفاع أعداد مركبة التوتوك بمدينة سرس الليان لتصل لأكثر من 10 آلاف مركبة يقود معظمها صغار الصبية بدون ترخيص وبسرعة جنونية ما أصاب المدينة بحالة من الشلل المرورى الدائم أو قل السكتة المرورية وتزداد مخاوفهم أكثر بعد ارتفاع حوادث التصادم والسرقة والتحرش الجنسى التى ترتكبها بعض تلك المركبة دون وجود أى ضوابط قانونية ومرورية تحكم عملها فى الشارع .

فيما ينتظر المئات من أولياء الأمور تعليمات مديرية التربية والتعليم بالمنوفية لموجهى رياض الأطفال حيال العمل بشأن تأشيرات المحافظ بقبول بعض التلاميذ برياض الأطفال فوق السن والكثافة فى حين علمنا من مصادرنا أن مدرسة السلام الأبتدائية تحتاج إلى 8 تأشيرات فقط لأستكمال الكثافة ولكن أيضا فى ضوء ترتيب السن من الأكثر عمرا للأقل بالتدريج .

نقطة الصفر

وهكذا نعود لنقطة الصفر أو البداية لوحش كاسرأو بعبع اسمه تنسيق رياض الأطفال ليعش أولياء الأمور فى رعب وفزع كل عام من هذا التنسيق هذا بخلاف بعبع تنسيق الثانوية العامة وكأن بعبع الأولى تدريب مصغر لبعبع الثانية عفوا الثانوية العامة .

وللعلم مايحدث من مهازل تنسيق رياض الأطفال فى سرس الليان لايحدث فى جميع مدن المنوفية وحدها فحسب بل تطل جميع المحافظات ليعيش ضحاياها وضحاياهم الأزمة لحين إشعار أخر .

مرمى نيران الثلاثية

القضية المأساة نلقيها بظلالها السوداء فى مرمى نيران مكتب وزير التربية والتعليم ومجلس النواب والسادة المحافظيين من أجل الأتفاق على إصدار تشريع أو مشروع قانون جديد يجعل رياض الأطفال فى سن الألزام مثل سنة أولى ابتدائى حتى يقبل به من بلغ عمر4 سنوات حرصا على مستقبل أولادنا وسير العملية التعليمية فى مسارها الصحيح . . ترى ماذا هم فاعلون ؟ .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق