الصياد ” برغم إصابتي بالرباط الصليبي التي جعلتني طريح الفراش ” يوماً ما سأكون نجم عالمي..

نشر اللاعب احمد الصياد عبر صفحته الخاصه بموقع انستغرام انه برغم الاصابه التي جعلته طريح الفراش بسبب القطع الذي حدث في الرباط الصليبي برجله اليمنى انه سيتحدى الصعاب ويوما ما سيصبح لاعب ونجم عالمي.

وذكر انه راض جدا عن نفسه وانه كان يتمرن في اليوم ست ساعات بعدما بدا حكاياته وقصته مع الساحره المستديره في عام 2013 حيث كان عمره انذاك 13 عام .

وفي حاله تغلبت عليها المشاعر قال انني الان مصاب بالرباط الصليبي ونائم على السرير لا اتحرك بعد مسيره وعناء كبير لانني كنت دائما على التزام تام بكل التمارين مع كل الانديه التي شاركت بها وبرغم انني كنت المسؤول الاول عن التزامات الماديه حيث انني كنت اذهب للعمل من اجل توفير كل متطلبات كره القدم لانها بالنسبه لي حلم بل حقيقه اعمل على ايجادها وتحقيقها في يوم من الايام.

نص البوست
‏أنا ‏بلا ‏فخر
‏لقد ‏تعبت كثيرا في حياتي
‏لكنني فخور بنفسي ‏‏‏جدا
حتى ‏وأن لم أصل إلى ما أريد
‏أنا راض جدا عن نفسي ‏
‏أنا كنت اتمرن 6 ساعات في اليوم ‏لقد ‏بداة لعب كرة القدم في ‏2013‏ كان عمري 13سنة ‏والله ‏ ‏ماغبت يوم عن التمرين .
كنت ‏ملتزم ‏جدا ‏‏ ، مع ذلك ‏كنت بشتغل ‏حتى ‏اصرف على نفسي ‏ ، أصدقائي دائما ‏كانو ‏يقولو لي ‏هتكون‏ لاعب ‏‏عالمي في المستقبل .
‏وأنا الآن ‏مصاب ‏ب ‏الرباط ‏الصليبي ‏.
انا الأن نائم على السرير ولا أتحرك .
وأنا راض ‏بالذي ‏كتبه الله لي .
لقد لعبت إلى أندية كثيرة في ‏الناشئين مثل ‏النصر التعديل. ‏السكة الحديد. ‏النصر الرياضي. المصري. ‏الزرقاء.