متابعة :- حجازى صلاح
انا إبراهيم سليمان حاصل علي ماجستير ودكتوراه في القانون وامتلك شركة مقاولات صغيرة ولا امتلك أي مدارس أو شركات حراسة واتمتع سمعة طيبة اسألوا عنها جميع جيراني في حي النرجس المنطقة الثانية ،
بدأت الواقعة عندما تعرضت زوجتي للسباب من اللواء مدحت الذي دائما مايقضي النهار أمام منزله وعندما اعترضت تهجم عليها بالقول وانضم إليه أبنائه لاعبي الباسكت ويشهد علي الواقعة غفير يدعي ابوسعيد وجميع الجيران في المنطقة،وهنا هاتفتني زوجتي مذعورة وبكاء أطفالي من حولها وصوت اللواء مدحت وهو يقول لها لو راجل بجد خليه يجي وكنت في النادي مع ٦ من الأصدقاء فانتقلت مسرعا لنجدة زوجتي وذهبت إليه وتشاجرنا بالقول فقططططططط ونزلت زوجته وزوجة ابنه المضيفة المعروفة باثارتها الدائمة للمشاكل والتوت قدمها علي السلم وسقطت أرضا _بيني وبينها الطب الشرعي لأنها ادعت ضربها بكرسي وهو ما يسهل اثباته_ وبعد دقائق حضر شقيقها وكيل النيابة وأشهر طبنجته ووضعها علي رأس الغفير واطلق عدة رصاصات في الهواء بشهادة الجيران الذين سجلوا رقم سيارته قبل أن يحضر ضابط المباحث الذي ضربه وأخذ منه الطبنجة قبل أن يعلم بمنصبه ووجه إليه اللوم علي ترويع الآمنين وذهبوا جميعا الي القسم وعرض الصلح علي الجميع واشترط اللواء مدحت سداد التلفيات رغم عدم وجودها ولكنه تلقي اتصالا من زوجة ابنه والتي بشرته أن ….الموضوع مسمع أوي علي السوشيال ميديا وفي التوك شو وهنا رفض التصالح ورفض ابراهيم سليمان عمل محضر مقابل محضره يدعي فيه إصابة زوجته التي قالت له ….لو الشهادة الزور هتنجينا مش عايزينها.
انتشر البوست الشهير علي السوشيال ميديا وادعت زوجة الإبن إصابة زوجها ووالده رغم عدم ظهور اي صور لهما لأنهما لم يمسسهما آية أضرار علي الإطلاق بل وتكاد تكون الواقعة الأولي في العالم التي يهاجم فيها ٤٠ بلطجي مدججين بالاسلحة أسرة كاملة لكي يصيبوا سيدة بالتواء في مشط القدم !!!!!!!! ،
وبدأت المساومات وطلب اللواء مدحت تعويضا ٥مليون جنيه بواقع ١٥٠ألف عن كل خطوة بين المنزلين وذلك للتنازل في جلسة حضرها شهود الواقعة كوسطاء للتفاوض وهم من يملكون وحدهم الحقيقة وعلي استعداد كامل للشهادة وهم
المهندس محمود ابوالعلا نائب رئيس مجلس إدارة المقاولون العرب
المهندس أسامة صاحب شركة كيماويات
المهندس وليد الفقي
ا.خالد حجازي
الغفير الذي وضعت بطنجة وكيل النيابة علي رأسه
ابوسعيد غفير الأرض الملاصقة للفيلا وأسرته
وغيرهم من الجيران الذين حضروا الواقعة
وابدي ا.ابراهيم استعداده لتسليم نفسه خاصة بعد أن القوا القبض علي زوجته منذ ساعات وقبلها قبضوا علي ٣ عمال معمار غلابة لم يشاهدوا الواقعة من الأساس، ولكنه يخشي تأثر النيابة بسطوة الإعلام وعلاقات اللواء مدحت وكل ما يرجوه الاستعانة بجميع شهود الواقعة للوصول الي الحقيقة والإفراج عنه هو وزوجته……..
باذن الله سيظهر الحق فلننتظر نتيجه التحقيقات