كتب/احمد العيسوي
سيدي رئيس الحكومة ووزير الداخلية حافظوا علي الإنسان من المثاليين حافظوا علي الأديان بإعدام مجموعة تضر بالمجتمع وللأسف انتشارهم ظهر بين الطلاب وداخل المناطق سواء مناطق راقية او عشوائية فهم تركوا الدين وتركوا ما يفعله الحيوان وأصبحوا أسوء من الحيوان نفسه اليوم اكتب واحزر
وغدا لا ينفع بعد ان ذاقوا تجربة الحفل ونجمعهم وبعد ذلك سيكون لهم حقوق وهم وباء منتشر في التواصل الاجتماعي ويدخلون علي صفحاتنا بوجه محترم وبعد ذلك تظهر حقيقتهم السيئة كيف نترك وطن به آفة تصيب كل يوم أشخاص ويتزايدوا رسالتي اليوم ليست للوزراء فقط ولكن للجميع من أول رئيس الدولة والي أصغر مسئول أين مجلس الشعب وتشربعه بتنفيذ الإعدام علي من يثبت انه مثالي سواء ذكر او أنثي أين الأزهر والكنيسة
أين نحن في زمن قل الأخلاق
الدين والأدب و الأخلاق
