1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
الأدب و الأدباء

قصة الاسبوع “الاخ لا يعوض”

 

 

تأليف: وحيد القرشي

 

الزمن اصبح صعب,والناس باتت سيئة الخلق والدين والمعاملة,ولم نسلم من البعيد او القريب,اصبحنا غرباء في بيت واحد,الاخ واخيه,والابن وابيه,اصبحنا مختلفين فافترقنا وتهنا مع الحياة,من الامور العجاب في هذا الزمن العجيب نكران الجميل  والمعروف,ولو كان من قريب كالاخ ,فقد قال سعيد بن جبير رحمه الله تعالى- عند تفسير قوله تعالى إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة (القلم/ 17): كان أصحابها من قرية يقال لها ضروان على ستة أميال من صنعاء، وكان أبوهم قد خلف لهم هذه الجنة وكانوا من أهل الكتاب، وقد كان أبوهم يسير فيها سيرة حسنة، فكان ما يستغل منها يرد فيها ما تحتاج إليه ويدخر لعياله قوت سنتهم ويتصدق بالفاضل.. فلما مات وورثه بنوه، قالوا: لقد كان أبونا أحمق إذ كان يصرف من هذه شيئاً للفقراء ولو أنا منعناهم لتوفر ذلك علينا، فلما عزموا على ذلك عوقبوا بنقيض قصدهم فأذهب الله ما بأيديهم بالكلية، رأس المال، والربح، والصدقة، فلم يبق ويتبقي لهم شيء,وهذا عقاب لا محالة منه,لا بد من الشكر وعدم نكران المعروف,ولو كان قليلا,ولو كان من قريب او بعيد.

 

ياه علي الزمن العجيب, والايام الغشام ,التي أمر بها,لم اكن اتوقع ان اخي شقيقي ابن امي وابي ,يفعل ذلك معي,لقد قدمت له الكثير والخير في حياته,ساعدته علي الزواج والمعيشة,اوصلته لبر الامان حتي أطمئن وبلغ الطريق الصحيح,لم أمنع عنه شئ منذ وفاة والدي رحمه الله,وفي نهاية المطاف يقاضيني امام القاضي والمحكمة ,للفصل في القسمة والميراث,ويعلن الحرب عليه امام الناس,ومنذ ايام اجلسته مع كبار قريتنا ليعود عما  يدور في عقله الباطن , من اوجاس واوهام  ومتاهات لم تكن ولن تكون,اتهمني امام الجميع انني ظالم وناهب الحق والميراث,تمالكت اعصابي امام الناس,وتركت المكان,بعد الاستئذان,خشية ان يصل الامر,لاصعب مما وصل اليه واستكان,سوف اذهب لصديق عمري رأفت, المتعلم المثقف واحكي له ما حدث معي ومع اخي ,لعلي اجد الحل عنده,ولو مسكنات من الم واوجاع الزمان, قد وصلت لبيته بعد مرور عشر دقائق فقط,هو قريب من بيتي ,مما جعلني أطمئن واستريح قليلا,جلست في حجرتنا المفضلة الجامعة لنا في كل اوقاتنا,نجلس بها لنخفف ما بنا من اوجاع,ونضحك وننسي للحظات,ليتها تكون ايام,ولكنها الحياة,ولا بد من مواجتها,او الموت خلالها كأحياء,وكالعادة,دخل ليخبر والدته بقدومي,لتحضرلنا وجبة الغداء,هو بيت كريم,وذو اخلاق,وتربية وتعليم عالي,ولم يفترق بداخله الاخوات,بينهما احترام ومودة رغم بعد المسافات,كلا في مكان وظيفته ,ادام عليهم نعمه ونعمة الرحمة والتراحم والحب بين الاخوات ,ما حدث من اخي الصغير اوجع قلبي ,واجهدني في التفكير,وارهقني كثيرا,وزاد ,و ارتفع الضغط ,وكدت اسقط علي الارض,وانهار,تماسكت وتمالكت نفسي وجأت لصديقي لاستريح عنده لساعات قليلة,وما اجملها وانقاها من اوقات.

-مالك يا سعد,خير يا حبيبي,اية الحكاية ,مال اخوك ,اية الا حصل

-مش عارف يا رأفت,الواد حاله اتقلب واتغير,وبقي ضدي في كل حاجة,وكأني عدوه

-حد ملا دماغه عليك ,علشان يكرهك ويبعد عنك اكيد

-مش عارف,انا شاكك في مراته

-الله اعلم,يمكن حد تاني

وبعد ساعات عميقة ,تحدثت فيها مع صديقي رافت عن كل شئ ,اخذنا شد وجذب وعتاب,تذكرنا امور كثيرة,وكان من رأيه انا اهدئ وانتظر,ليجلس مع اخي ,ليصلح بيننا,لعل الامور ترجع لسابقها,وتتحسن اكثر,فالاخوة شئ عظيم,والاخ لن يعوضه الزمن مهما كان,الاخوة عصبة وقوة,فلنحافظ عليها,دون اصطدام او افتراق,وعلي قدر المستطاع ,وفجأة حكي لي عن قصة وموقف حدث معه ,اثناء عمله الصحفي,فقد قال:أثناء عودتي بعد أجراء تحقيق صحفي بأحدي القري ,لمحت في أحد شوارع القرية ,رجل يجلس أمام بيته الغريب الذي يشبه الكهف او العشة المتزاحمة بالاوساخ والقذرات ,  يقترب عمره من السبعين عاما ,وعليه ملابس متهالكة ,يبدوا انها من مدة طويلة وعف عليها الزمن,ومن كثرة الاتربة والغبار علي وجهه ذو التجاعيد الواضحة,والملامح الفانية منذ سنوات ماضت, وايضا علي  جسده ,أصبحت جزءا منه ولا يمكن التفريق بينهما ,وكأنه لم يستعمل المياه للاستحمام منذ زمن بعيد,او انه غائب عن الحياة وفاقد الوعي والحس ,أردت أن اقترب منه واتحدث معه لمعرفة حكايته ,وعندما وصلت اليه ,ونظرت داخل بيته المتهالك ,فهو عبارة عن غرفة واحدة مساحتها أثني عشر متر تقريبا ,وبها سرير مصنوع من الخشب وعليه مرتبة من القش عف عليها الزمن ,وبعض الاواني مرمية علي الأرض ,والتي عبارة عن مستنقعات وبرك من المياه ,ولا يوجد بها حمام ,وبداخلها الكثير من الحشرات الضارة المضرة,وألقيت عليه التحية والسلام ,فلم يرد ,فكررت التحية مرة أخري ,وعندما لحظني وشعري بوجودي ,وأني اريد التحدث معه ,بدء يشير اليه بيده .وهنا قد علمت انه أخرص ولا يستطيع الحديث معي ,وبعد ان تكلمت معه بعض الكلمات ,وكأنني اتحدث مع نفسي ,قررت الذهاب من هذا المكان الذي يشعرني أننا نعيش في عالم وهذا الرجل يعيش في عالم أخر مختلف ,رغم أنني اردت الحديث معه بشغف لمعرفة حكايته ,وما الذي جعله يعيش تلك الحالة,وعلي هيئته هذه,وأثناء استعدادي للعودة ,لمحت سيدة تخرج من بيتها والذي يبعد عن عشة او كهف هذا الرجل بعشرين متر تقريبا ,وعندما رأتني جأت مسرعة اليه ,وقبل ان اسالها عن هذا الرجل ,بادرتني الحديث ,وكانت أولي كلماتها ,”ربنا يبارك فيكم ,سعدوه وشوفوا حاله ,دا رجل فقير” ,وأعتقدت انني من اهل الخير جأت لمساعدته .

-ربنا يبارك فينا جميعا يا حاجة ,أريد ان اتحدث معكي بعض الوقت .

-أنا تحت امرك يا باشا .

-أريد ان اعرف حكاية هذا الرجل المسن ,والذي أشعر انه يعيش في عالم مختلف عن عالمنا هذا.

-اسمه عمي عبد الله ,وانا منذ ان كنت طفلة صغيرة ,وأراه هنا في مكانه,وعلي هيئته هذه,لم تتغير سوي الملامح,والتي كبرت وزادت هما ووجعا مع الزمن المزمن بعجائب البشر ,وعندما كبرت وسألت والدتي عنه ,فحكت لي حكايته ,وليس له قريب ولا نسيب ولا حسيب ولا اولاد ,لانه لم يتزوج ,وهو الان في عمره السبعين ,وليس له دخل ولا معاش ويعيش علي بركة ومساعدة اهالي القرية وأهل الخير .

-أريد ان تحكي لي حكايتة بالتفصيل .

-انت هتساعده يا باشا, و حضرتك شغال ايه

-أنا صحفي وكنت أجرئ تحقيق صحفي في قريتكم ,فرأيت هذا الرجل بشكله الغريب والذي يشبه كثيرا المتسولين في الشوراع ,وعندما وجدته في مكانه وبيته ووسط أهل قريته ,أستغربت من ذلك الوضع ,وأردت ان اعرف حكايته.

-أحكي لك كما حكت لي والدتي ,عمي عبدالله ,كان يعيش مع والده وامه في قريتنا , جاءوا من قرية أخري للعيش والعمل في مطحن بداخل قريتنا ,وكان له أخوين ,وهو أصغر اخوته ,والده كان رجل مجد ومجتهد في عمله ,وجمع مبلغ من المال وأشتري به بيت كبير ,وقطعة أرض ,لكن أهمل تربية وتعليم ابنائه ,ولم يدخلهم المدارس ,فتعلم كل منهم حرفة ,وبعد خمسة عشرة عاما ,توفي الوالد ,وظهرت الخلافات والعداوة بين الاخوة الثلاثة ,وكان الاخوين الاكبر والاوسط يميلون لبعض ,ويكرهون اخوهم عبدالله ,لان الاب والام كانوا يحبونه اكثر منهم ,لانه أصغر ابنائهم ,وأستمر الحال علي ذلك ,وكانت الام دائما تتصدي لهذه الخلافات وتمنعها ,وبعد ثلاثة سنوات من وفاة الوالد ,توفت الأم ,وأصبح عبدالله وحيدا وسط اخوين كارهين له وحاقدين عليه ,و اتفقوا ان يعطوا عبدالله حقه من ميراث والده مالا وان يتركهم ويعيش بعيدا عنهم ,واثناء وجود الثلاثة في البيت ,قال اكبرهم ,سوف نقوم بتقسيم تركة والدنا ,فرفض عبدالله لانه ما زال صغير في السادسة عشرة من عمره ,وفضل ان يعيش وأخوته في بيت واحد ,كما كانوا يعيشون من قبل ,وفي يوم من الايام أستيقظ أهل القرية علي صراخ عبدالله والاستنجاد بهم ,بعد أن رموه أخوته ومعه حقيبة ملابسه في الشارع ,وتدخل أهل القرية لمعرفة سبب ما حدث ,وكان رد الاخوين مفاجأة للجميع ,”ان اخوهم عبدالله ليس له حق عندهم ,ووالده لم يترك شئيا له ,وان تركناه يعيش معنا فهذا من اجل الاخوة فقط ,وكل ما جمعه والدنا ,كان من فلوسنا وجهدنا ,لأننا كما تعلمون كنا نعمل منذ الصغر ,وكنا نعطي والدنا ما ناخذه من أجر مقابل عملنا “,ووسط حالة الصراع والبكاء والصراخ ,والصمت والاستغراب.

 يتكلم عبدالله قائلا:في وقت الفجر ,دخلوا غرفتي ,وقاموا بضربي ,وأمساكي بالقوة ,وأجبروني بالقوة بالبصمة بأصابعي علي بعض الاوراق والتي لا أعرف ما هي ,وما بها ,وفي الصباح ,قاموا بطردي من بيت والدي ,وقالوا انني ليس من حقي  العيش والسكن معهم ,لان المنزل وقطعة الأرض ملك لهم فقط .

تدخل أهل القرية ليصلحوا بين الاخوة الثلاثة ولكن دون جدوي وفائدة ,وأستقر الامر ,أن اهل القرية طلبوا منهم بيع البيت وقطعة الارض وان يتركوا القرية ,او يعطوا عبدالله حقه ويعيشوا معه في القرية ,ورفض الاخوين ذلك وقاموا  ببيع البيت وقطعة الارض ,و تركوا القرية ,وعاش عبدالله  وحيدا داخل القرية ,وقد عطف عليه أحد الاهالي وأعطاه بيت صغير ليسكن فيه ,واستقر به الحال علي ذلك ,وكان يسافر بين الحين والاخر للعمل في مصر ,وتمر به السنين ويكبر ولم يتزوج ,ولم يأخذ حقه من أخوته ,وعاش هنا علي مساعدة اهل الخير من اهل القرية ,وهذه حكايه عمي عبدالله كما حكت وقصت لي والدتي .

وقد رايت وشاهدت  المكان والوضع الذي يعيش فيه,وهو يعيش علي ذلك منذ زمن بعيد ,فنظرت الي عمي عبدالله ولها وأمتلئت عينيا بالدموع والحسرة ,من تلك القصة المثيرة الكثيرة الحدوث في مجتمعاتنا فاقدة الدين والوعي ,ثم القيت عليهم التحية والسلام ,متمنيا لهم الستر والعافية في الدنيا والاخرة ,وعندما رجعت الي بيتي ,وفي وقت الليل ,بدئت التفكير وماذا افعل لعمي عبدالله ,هذا الرجل المسن الذي أوجع قلبي وأدمع عيني وجعلني مستيقظا طوال ليلتي بالتفكير فيه ,فأنه ظلم من أخوته ,وظلم من المجتمع ,ومن الدولة وحكامها قبل الجميع ,فأردت ان أفعل شئ له .

وبعد ثلاثة أيام ,قررت ان اذهب الي عمي عبدالله ومقابلة السيدة التي حكت لي حكايته ,وأخذ بعض الاوراق الخاصة به ,وان أذهب لمكتب الشئون الاجتماعية القريب من قريته ,وعمل معاش شهري وضمان أجتماعي له ,وعند وصولي القرية ,وبالقرب من شارع عمي عبدالله ,رأيت مجموعات من الرجال يقفون بجوار بعضهم البعض ’ويبدوا عليهم الحزن والأنتظار ,فأقتربت منهم ,وسألت شخص مر بجانبي .

-ما سبب وقوف هولاء الرجال في مجموعات كثيرة هكذا,وماذا حدث .

-أجاب قائلا:توفي أحد الاشخاص في القرية ,الي رحمة الله تعالي ,وننتظر لتشيع الجنازة .

-انا لله وانا اليه راجعون ,وما أسم هذا الشخص .

فكان رده مفاجأة صادمة ونهاية لحياة وقصة عمي عبدالله الرجل الفقير كما كان يسمونه أهل القرية ,وانا لله وانا اليه راجعون.

-الظلم مالي الدنيا والعباد

-سبحان الله ومن له الدوام والبقاء,فعلا يا صديقي رأفت

-ان شاء الله,هكلم اخوك ,وهيرجع لعقله,الاصل والبيت والمنبت ليه دور يا حبيبي,واخوك طيب واتربي كويس

-ياريت

-ان شاء الله

الظلم هو التعدي على حقوق  الآخرين وعدم إنصافهم ، وهو عكس العدل وضده، ومهما طال الظلم,لا بد ان ينتصر الحق مهما كان,من طبيعة الإنسان الشرير, أن يظلم إذا لم يجد ما يمنعه من الظلم ,ويقف ضده بقوة ,  الإنسان ليس ظالماً بطبعه كما يتصور الكثير,ولكن صعوبات وظروف الحياة تجعله يظلم ,اعتقادا منه ,انه بذلك قد يستطيع ان يعيش بقوة في تلك الحياة الصعبة,وان يواجه الاشرار من البشر,ومع مرور الايام يرجع الانسان السوي الي عقله ورشده,ويعدل من امره,لانه تربي علي اخلاق وقيم,قد ينساها لفترة قليلة,ولكنها باقية وراسخة في وجدانه وعقله,الأخلاق تنبت كالنبات إذا سقيت بماء المكرمات,والقيم ,ظلت راسخة,تجعلنا ننسي ونغفر  مساوئ الإخوات,والناس, فالأخلاق  نتيجة من نتائج الظروف الاجتماعية, فالغربيون لم تتحسن أخلاقهم بمجرد أنهم أرادوا ذلك، لقد تحسنت ظروفهم الحضارية والاقتصادية فتحسنت أخلاقهم تبعا لذلك,ونضجت عقولهم واستقامت,وعرفت الحق والعدل وطبقته,والشر والظلم ومنعته, ومن الظلم أن نطلب من الكادح الفقير الذي يعيش في كوخ حقير,ويلمم اكله من الشوارع وفضلات البشر الاغنياء, أن يكون مهذباً أو نظيفا أو صادقا,لانه لن يكون, إنه مضطر أن يكذب وأن يسرق لكي يداري معاشه العسير، وليس بمستطاعه أن يكون نظيفا لأن النظافة بين أبناء الأكواخ,وساكني العشش والخربات, تعد شئ غريبا وغير تقليدي, وليس له معنى,الكثير منهم يتعرض للظلم والاضهاد من المجتمع,لذلك لو سنحت لهم الفرصة للظلم ,لن يترددوا لحظة واحدة,اما الظلم ونكران الجميل بين الاخوات عسير ومؤلم,لانه من حد قريب,وهنا لا بد ان نهدئ ونستكين,لنخرج بالقرار الصحيح.

 

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Mostbet’s platform stands as the premier destination for aficionados of sports betting. faylini Thanks to its license, MOSTBET Download APP New Pakistan can team with the world’s leading providers. mostbet According to the creators, the application form can accurately predict once you will lose. mostbet Players may play real-time casino games with live dealers in a specific Live Casino area. o’yinlar mostbet
إغلاق