1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
اخبارالرئيسة

إرهابي الواحات يعترف مع عماد أديب

تقرير/ عبير محمود

أوضح الإرهابي عبد الرحيم محمد عبد الله المسمارى الذي يقيم بمدينة درنه حي السلام فى ليبيا، أن سبب اقتناعه بالأفكار الجهادية هو كثرة انتشار العناصر الإسلاميه في المدينه والجماعات بعد ثورة ليبيا عام 2011.

وقال عبد الرحيم المسمارى في حواره ببرنامج (إنفراد) الذي اُذيع أمس علي قناة ( الحياة) الفضائية ، ان هذه الكتائب تنتمي إلي الفكر السلفي الجهادي، مستكملا أنه تدرب علي حمل السلاح كباقي المواطنين الليبين المدربون بطبيعتهم علي حمل السلاح وكيفية استخدامه وأكد في حديثه أنه شارك أهالي ليبيا في عمليات مسلحه ضد جيش القذافي مسبقا، وأضاف أنه شارك مع جيرانه في مجلس شورى مجاهدين درنه في أواخر عام 2014، حيث شارك في عمليات كثيرة ووقع الكثير من القتلي بسبب التفجيرات التي قام بها  إضافة إلي الاشتباكات مع جيش حفتر التي نتج عنها أيضا عدد من القتلي.

وجه الاعلامي عماد أديب للإرهابي سؤالا واضحا ( هل تستطيع النوم بعد قتل مسلمون مثلك ليس لهم أي ذنب أن يستشهدوا بقنابلكم؟ ) ، رد المسمارى قائلا: إن الرسول صل الله عليه وسلم قتل أعمامه المشركين ولا يجب أن نري هكذا باتجاه واحد، ثم قال : ان جميع من قتلهم يستحقون القتل بالفعل وان هذا حلال، موضحا أنه مقتنع تماما بأنه كان يجب قتل هؤلاء وان ذلك يعتبر جهادا في سبيل الله مؤكدا بقوله ( لا أشعر بأي حزن علي القتلي وأشعر بكل راحه لكنني لا اعلم هل سأدخل الجنه أم لا ولكن شعوري سأدخلها )

وأكد أن أنصار بيت المقدس تابعون لدولة داعش الإرهابيه هذا الذي دعي عماد الدين عبد الحميد الملقب (الشيخ حاتم ) إلي تركهم الذي تعرفنا عليه عن طريق المجلس الذي يساعده في زرع العبوات الناسفه، وهنا تم انضمامنا له معلنيين السمع والطاعه بالمبايعه لأنه لديه أفكار مختلفه وممتازه ويعتبر الأقرب للقاعدة، موضحا إلي أن حجر الأساس الذي كان يتبعه (الشيخ أبو حاتم) الذي يقيم الآن في ليبيا هو اهتمامه بإعلان الخلافة الإسلامية في مصر قريبا، وأردف قائلا: أن أبو حاتم بدأ بتجميع الأسلحه عندما أتي إلي ليبيا وكان الحوار بعيدا كل البعد عن التفرقه بين مصري أو ليبي وأن القضية شاملة الاسلام والمسلمين لا يفصلهم شئ موضحا أن ليبيا بها من يدافع عن أرضها بالأسلحه أما مصر فالعكس تماما لا يوجد بها من يدافع عن الظلم، مستكملا لقد كنا نكسب ثوابا للدفاع عن المسلمين بمصر بالهجره في سبيل الله في مصر.

أوضح في حديثه أن ليبيا بها ساحات مفتوحه كثيره يمكننا القتال فيها بمنتهي السهولة، بعكس مصر التي يصعب فعل ذلك فيها بسبب صرامة الأمن مشيرا أنه تلقي أوامر دينيه بواجب الجهاد والاحتلال المباشر أو الغير مباشر، آسفا أننا نعيش في عالم لا يطبق به الشرع سوي في القليل من الدول، حيث أعرب قائلا ليس كل من حكم بشرع الله يسمي كافر لان هذه نظرية خاطئهن مؤكدا أنه آمن بكل أفكار (الشيخ أبو حاتم) في حين وظيفته الدعم اللوجيستي مثل المأكل والمشرب والملبس للشيخ عماد الدين عبد الحميد، مشيرا أن (الشيخ أبو حاتم) استأجر مزرعه بواسطة جمع مبلغ ضخم وذلك من خلال التبرعات والغنائم، قرر ( الشيخ حاتم) الرجوع إلي مصر في شهر أغسطس وكان الهدف من ذلك هو إقامة معكسر داخل صحراء مصر والقيام بشن عمليات قتاليه ضد الجيش والشرطة المصرية ومن ثَم إقامة خلافة إسلاميه في مصر .

وأضاف في حواره أنه وجماعته غادروا من درنه بعربتين دفع رباعي تم تجهيزها (14,5) مضاد للطائرات جمعها ( أبو حاتم) من الجهاديين في مدينة درنه وعدد 2 ار بي جي وصواريخ سام و2 متعدد، موضحا أنه خرج من جنوب درنه متجها إلي الصحراء الكبري بالتوازي مع حدود مصر، وقبل دخولنا إلي مصر تم الاشتباك مع قبيلة تدعي ( التبو) التي كُلف حفتر بتأمينها وذلك لأنهم ظنوا أننا عبارة عن مُهربين وأن الأسلحه التي بحوزتنا حصلنا عليها بعد قتل أحدهم، واستكمل قائلا: تمركزنا في أماكن كثيرة في مصر منها محافظة قنا وسوهاج وأسيوط بعد رحلة استمرت ما يقرب من شهر، وأوضح انهم كانوا في الصحراء فقط لعدم تمكنهم من دخول المحافظات وعندما حاول أحدهم دخول محافظه لم يتمكن من العوده مرة أخرى حتي اختبئوا في منطقة الواحات من شهر يناير إلي ذلك الوقت الذي تم فيه حادث الواحات بالشهر الماضي.

ولفت إلي أنهم كانوا يعانون من قلة المياه و ارتفاع الحرارة لكن لم يشعروا بالجوع مشيرا إلي أن هناك شخص مصري كان يساعدهم بالدعم في توفير الطعام والشرب والملبس لإقتناعه بالأفكار الجهادية سمه الحركي (بوكا) وعدد آخر معه، موضحا انهم لم يتمكنوا من سؤال أحد من هؤلاء الأشخاص عن هويتهم الشخصية وذلك لشدة الأمان الذي شعروا به من جانبهم، وأضاف إلي أن (الشيخ حاتم) كان كثير الاتصال بحلقة الوصل التي تحوي بعض الأشخاص لإقامة عمل جهادي في مصر، مؤكدا : لم نكن نتجرأ أن يسأله أحد عن هوية تلك الأشخاص أو كيفية حصوله ع المال لأن ذلك كان يتم في سرية تامه، وقال أن هناك عدد 6 أشخاص إنضموا إلينا ولحقوا بنا من الذين شاركوا في حادث دير الأنبا صامويل بمحافظة المنيا .

وفي حواره عن حادث الواحات الموافق يوم الجمعة 20 أكتوبر 2017 قال : كنا في تلك المنطقه بالقرب من القاهره والجيزه وكان (حكيم) يقف علي الرباط (نقطة المراقبة) ولم نعلم أن الشرطة آتية لكن حكيم الذي يقوم بالمراقبه لاحظ ذلك وقال أن القوات تتقدم فذهب مسرعا إلي (الشيخ حاتم) الذي قام بتقسيمنا إلي مجموعتين بكل الأسلحة التي نملكها خلف السواتر الرملية وانتظر (أبو حاتم) حتي دنت منا قوات الشرطة حتي 150 مترا وبادر باصدار قرار الهجوم عن طريق الآر بي جي، وفي أثناء ذلك قُتل منا الجهادي (مالك) وأصيب ( عمر وعاصم) ومن ناحية الشرطة فقد أصبنا النقيب ( محمد الحايس) وأخذنا (إبراهيم بعره) الذي كان يوفر لنا كل ما يلزمنا من الطعام والشرب وعندما قبضت عليه الشرطة دلهم علي مكاننا وهناك وجدناه بداخل عربة الشرطة فأنتزعناه معنا وانسحبنا نهائيا من ذلك المكان مضيفا حاولنا اجتناب الملاحقات من قبل الشرطة ووقتها لم نكن نملك الطعام او الماء او الوقود الكافي لكننا علمنا حينها ان الشرطة تتتبعنا اضافة إلي التمشيط الجوي المصري الذي يحدث بصورة دائمة.

وأكمل قائلا : بعد 11 يوما من هذا الحادث لفت نظرنا قدوم 4 سيارات جيب دفع رباعي بداخلهم بعض البدو لكننا تأكدنا أن معهم عناصر من الشرطة ثم انتظرناهم حتي اقتربوا أكثر لنشتبك معهم وفي حين ذلك لاحظنا وجود طائرة مروحية، وهنا أمر (الشيخ حاتم ) بدوره علي استخدام مضاد الطائرات، لكن الطائره قامت بمزاولاتنا ولم نتمكن من ضربها بسبب بعض الغازات التي ألقيت علينا من الطائرة وكان ذلك من حوالي الساعه الحادية عشر والنصف حتي العشاء، ولذلك اختفينا بعيدا داخل الجبال حتي لا يتم ظهورنا ، وضحا لقد كنا 17 فردا وفوجئنا بتفجير شديد عن طريق الصاروخ قُتل فيه جميع أخوتي ومعهم (الشيخ أبو حاتم ) وذلك لكثرة تكرار الضربات من جانب الشرطة .

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق