شباب الصحفيين :سلامة يرتدي نظارة سوداء من صنع الإخوان الإرهابية لا ترى إنجازات الدولة العملاقة

شباب الصحفيين :سلامة يرتدي نظارة سوداء من صنع الإخوان الإرهابية لا ترى إنجازات الدولة العملاقة
كتبت: هدى العيسوى
طالبت جبهةشباب الصحفيين بفتح الصندوق الأسود للمدعو عبد الناصر سلامة رئيس تحرير الأهرام الأسبق في عهد جماعة الإخوان الإرهابية والذين انعموا عليه بهذا المنصب بعد أن قدم فروض الولاء والطاعة لمكتب الإرشاد وجعل من المعزول الإرهابي محمد مرسي نبيا ومن جماعتة الإرهابية أولياء الله الصالحين، حيث ستتكشف وقائع وحقائق كارثية تهز الوسط الصحفي بعد فتح ملفة، مؤكدة على إن سلامة الذي يهاجم الدولة المصرية حاليا ويقلل من حجم الإنجازات الكبيرة التي لم تحدث منذ 100سنة صاحب تاريخ أسود في التلون وهذا معلوم للجميع وشعارة الدائم “المصالح بتتصالح” قال هيثم طوالة رئيس الجبهة في تصريحات صحفية اليوم السبت : إن مثل هذه النوعيات المتلونة مكشوفة حيث يكتب بعيدا عن الوطنية الخالصة و المخلصة للبلاد فهو “مزاجنجي” تحكمة الأهواء،
و أضاف طوالة اننا نتحدث بالوثائق والأدلة وكتاباتة خير دليل على ذلك بداية من انة كان أبرز مؤيدي مبارك ونظامة ثم قاد حرب وهجوم شرس على ثورة 25 يناير وتحول بنسبة مليون درجة ليبشرنا بقدوم سيدي مرسي العياط الذي صال وجال في مقالاتة بعبارات الشكر والتقدير والمديح وكأنه من الخلفاء الراشدين ليحصل على المقابل والمكافاة باختياره رئيسا لتحرير أكبر صحيفة في الشرق الأوسط “الأهرام” في المكان الذي جلس فية محمد حسنين هيكل مع انة لايصلح أن يكون حتى رئيسا لباب “الوفيات”، .
أوضح طوالة إن هجوم سلامة الدائم على مصر الغالية ومحاولاتة اليائسة والبائسة لتحويل النجاح إلى فشل ما هو إلا استكمال لمسلسل فاشل وسخيف وضع لة السيناريو والحوار الهاربين خارج البلاد من أرباب السوابق، حيث يرتدي سلامة ومن على شاكلتة نظارة سوداء مدون عليها صنع بواسطة العملاء والخونة والمتأمرين على البلاد “جماعة الإخوان الإرهابية” وهذه النظارة تحجب الضوء عن مشاهدة أكثر من 11الف مشروع قومي عملاق أصبح حديث العالم كله تحت القيادة الحكيمة والرشيدة للرئيس البطل عبدالفتاح السيسي، أشار رئيس الجبهة إلى إن عبد الناصر سلامة كان يبحث عن منصب وحينما فشل لإن مقوماتة صفر وقدراته ضعيفة جدا بدأ يشن حرب كاذبة بشعارات رنانة خاوية وتحول إلى مناضل وهمى محاولا تصدير صورة غير حقيقية عن الأوضاع المستقرة في البلاد على طريقة احبابة جماعة الدم والخراب،ولكن نقول لة ولأمثالة هجومكم المستمر على الدولة مكانة “الزباله” وكلنا خلف القائد والزعيم عبدالفتاح السيسي مفجر طاقات النور والأمل و الذي أعاد شريان الحياة للمصريين وأصبحنا في دولة قوية متماسكة مترابطة بعد أن كانت ستقسم وتباع في عهد مرسي وأعوانه