الاسكندرية
تدشين تحالف الاحزاب المصرية بداية عهد جديد للحياة السياسية المصرية
كتب : محمد الشرقاوى
اكد اسامة الشاهد نائب رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية ان تدشين تحالف الاحزاب المصرية بمثابة عهد جديد للحياة السياسية لانه يجدد افكار وآليات الممارسة السياسية وقال الشاهد خلال مشاركته في حفل تدشين التحالف الجديد ان هدفنا هو دعم الدولة وقيادتها السياسية
واضاف نائب رئيس حزب الحركة الوطنية بلا شك .. المرحلة الحالية تفرض على الأحزاب السياسية المصرية التوحد من أجل دعم مؤسسات الدولة المصرية والتصدى للمخططات العدائية التى تستهدف مصر وشعبها، وعلى خلفية الدعوة التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي التي تدعم بشكل مباشر إثراء الحياة السياسية والحزبية في مصر.
واضاف الشاهد ان الحركة الوطنية كجزء أصيل من هذا التحالف، يرى أهمية هذه الخطوة لكبح جماح ظاهرة التشرذم الحزبي التي تشهدها مصر حالياً، والتي لا تخلق حياة حزبية قوية في الشارع، بل تخلق فراغا سياسيا يتبعه بالضرورة أداء ضعيف للسلطة التشريعية، وبالتالي نحن أمام مسئولية كبيرة بخلق كوادر سياسية جديدة على قدر كبير من التناغم الفكرى ومتفقة على الثوابت الوطنية وعلى دعم القيادة السياسية، قادرة على ملئ الفراغ التي تركته حالة الركود السياسي، وقادرة على تقليص الفجوة بين الأحزاب والشارع.
تدشين تحالف الاحزاب المصرية بداية عهد جديد للحياة السياسية المصرية
كتب : محمد الشرقاوى
اكد اسامة الشاهد نائب رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية ان تدشين تحالف الاحزاب المصرية بمثابة عهد جديد للحياة السياسية لانه يجدد افكار وآليات الممارسة السياسية وقال الشاهد خلال مشاركته في حفل تدشين التحالف الجديد ان هدفنا هو دعم الدولة وقيادتها السياسية
واضاف نائب رئيس حزب الحركة الوطنية بلا شك .. المرحلة الحالية تفرض على الأحزاب السياسية المصرية التوحد من أجل دعم مؤسسات الدولة المصرية والتصدى للمخططات العدائية التى تستهدف مصر وشعبها، وعلى خلفية الدعوة التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي التي تدعم بشكل مباشر إثراء الحياة السياسية والحزبية في مصر.
واضاف الشاهد ان الحركة الوطنية كجزء أصيل من هذا التحالف، يرى أهمية هذه الخطوة لكبح جماح ظاهرة التشرذم الحزبي التي تشهدها مصر حالياً، والتي لا تخلق حياة حزبية قوية في الشارع، بل تخلق فراغا سياسيا يتبعه بالضرورة أداء ضعيف للسلطة التشريعية، وبالتالي نحن أمام مسئولية كبيرة بخلق كوادر سياسية جديدة على قدر كبير من التناغم الفكرى ومتفقة على الثوابت الوطنية وعلى دعم القيادة السياسية، قادرة على ملئ الفراغ التي تركته حالة الركود السياسي، وقادرة على تقليص الفجوة بين الأحزاب والشارع.
