كتب – أحمد الطيب 
الشاعرة علا الجندي من مواليد محافظة المنوفية 1997 . تدرس بكلية الأداب قسم الإعلام تخصص الإذاعة والتلفزيون .عملت بموقع بوابة المدار نائب لقسم أقلام واعدة تحكي الشاعرة عن تجربتها فتقول : شجعتني علي الكتابة والنشر استاذه تيسير علي رئيس الجريدة حيث كانت اولي كتاباتي انشرها بموقع الجريدة بدأت بكتابة مقالات “ذكور بلا هويةرجال .و .. وعملت لفتره بقسم الأخبار والتغطيات الصحفيه .
شاركت في ديوان “حيثما كان قلبي ” بخاطرة كلمات من الحب ” وخاطرة ستحبني وستتلاقى أرواحنا ” … كل الشكر لأستاذة فان مديرة الدار كنت أميل لكتابة مواضيع الإنشاء وكتابة بعض الأحداث لكن لم أدرك الموهبة إلا بعدما أتممت عامي العشرين اي منذ منذ عام . مررت بمحنة جعلتني انعزل لفترة عن العالم وادخل عالم الكتابة كانت طريقة مميزه للتعير عن نفسي للتحرر .. ادرك ان الكتابة انقذتني وفي كل مرة لجأت لها أكتشفت نفسي وأبصرت كل شيء بطريقة أكثر نضجا وأكثر جمالا . بعض الكتابات ساعدتني على الاستقرار والنضج وكانت بمثابة دعم قوي لي
احب كتابات فاروق جويدة ونزار قباني و أحمد فؤاد نجم ومحمود درويش كان الداعم الأول بعد توفيق الله قلبي الذي هداني للكتابة وكلمات التشجيع والدعم من اصدقائي وأمي . أحببت جدا تأثير ما أكتبه علي البعض ذلك يعني لي ان ما اشعر به او افكر فيه يلمس روح من يقرأ . اول تعليق سمعته ” لو مش عارفاكي مكنتش صدقت ان دي كتاباتك “انت موهوبه بجد ” اما عن لوني الأدبي افضل الرومانسي والحزين
أتوقع لديوان حيثما كان قلبي نجاج عظيم حيث يضم مجموعة من الأقلام المتميزة في الوطن العربي كل الشكر لدار كاريزماواتمني لها التميز والتوفيق.
