بقلم :- ايناس جمال
الإرهاب وإستهداف الدين الإسلامى والقضاء عليه وتشويهه وإفتعال الفتن هى المصلحة الاولى لغزو العالم وتمزق الأوطان للسيطره عليها ..
الحقيقه التى نراها ولاكن دائما نتجاهلها فمنذ ظهور الإرهاب تم إستهداف المساجد والكنائس والكمائن مراكز الشرطه والجنود فى سيناء القنابل فى كل مكان لا تفرق بين مسلم ومسيحى مادمنا فى وطن واحد مستهدف..
ودائما نقول الإرهاب لادين له فلماذا نقول إذا” ان الإرهاب دينه الإسلام ؟؟؟؟
فمن يطلق اللحيه ويرفع شعار الله اكبر ويقتل الأبرياء هم ليسوا مسلمين ولا يفقهوا شئ عن الإسلام هم أشخاص يجعلوا الإسلام ستار لكى يخفوا الوجه الحقيقى لتشويه الدين من أجل المصلحه..
أنتم تعلمون جيدا” أن أصحاب العقول المغلقه الذين يتم إستهدافهم من رجال المصالح وأخذ الدين ستار لمصالحهم لإستهداف وطن وعمل فتنه وتشويه الدين الإسلامى ويجعله أمام العالم أنه دين القتل والجبروت وأن الانتحارى بموقفه هذا يعتقد أنه يخدم الله ويدخل الجنه وبالفعل الإنتحارى يعتقد هذا بأنه يخدم الله وسوف ينال الشهاده وسيكون فى الجنه التى وعده الله بها كما علموه ذلك اصحاب العقول المريضه المستغلون..
ولاكن لماذا لانتذكر بان الدين الاسلامى مستهدف منذ ظهوره وبالرغم من ظهور أى ديانه كان يتم إستهدافها وتذكروا ما حدث للأنبياء جميعهم وهذا من أجل المصالح.
حتى إذا إفتعلوا فتنه قضوا بها على الدين الإسلامى وتخلصوا من كل مسلم سوف يفتعلوا فتنه أيضا بين الدين المسيحى واليهودى فهذه هى طبيعه البشر ذو المصالح الذى ليس لهم دين..
ألم تتذكروا بأن الدواعش وغيرهم من الذين يرفعون رايه الاسلام هم من جنسيات مختلفه ألم تروا الأوشام على أجسادهم ألم تتذكروا أن المصالح والنفوز والمال يفعلوا كل شئ تحت أى مظلة حتى ولو كان الدين فالدواعش وغيرهم ماهم إلا عرائس بخيوط متحركه فى يد آخرين يستخدموهم بالمال من أجل المصلحه ويوما ما سينقلبون عليهم وسيصنعون غيرهم مثلما فعلوا مع القاعده وطالبان من قبل فالديانتين الإسلاميه والمسيحيه مستهدفين معا وذلك بالإنتقام من المسيحيين وتشويه الدين الإسلامى وإستهداف الوطن والفوز به مستقبلا ..أنظروا حولكم جيدا فالحقيقه أمامكم وماذلتم تتجاهلونها أنظروا من هم ينعمون بالامن والامان الان ومن هم يترقبوننا ويتابعونا فى صمت
فالدين بريئ من كل هذا واعقلوها جيدا واذا تكلم شخص ما عن الدين الإسلامى بجهل لايرضينا كمسلمين سوف أقول له راجع ديننا و قرأننا وأحاديث الرسول الكريم ومواقفه ومواقف الصحابه من بعده او إذهب لترى جيرانك المسلمين فالابواب بجانب بعضها تعيشوا معهم فى سلام فلماذا لاتأتى القنبله من جارك المسلم او زميلك فى العمل او فى الافراح والمناسبات او فى الاسواق والمسلم والمسيحى معا فى كل مكان…افهموها جيدا”
الدين الاسلامى هو دين المحبه والصدق دين الأخلاق والسماحه والطهاره وتذكروا موقف عمرو بن العاص مع المسيحيين فى فتح مصر ..
الدين الاسلامى بريئ من كل هذا إن الله لايرضى بالقتل والظلم وحرمه فى القرأن والرسول الكريم بريئ من كل هذا تعقلوا ياأصحاب العقول…
فالمستهدف ليس المسيحيين فقط. المستهدف هو الدين الإسلامى والوطن (اعرف عدوك الحقيقى)
حفظ الله مصر ….
الإرهاب وإستهداف الدين الإسلامى والقضاء عليه وتشويهه وإفتعال الفتن هى المصلحة الاولى لغزو العالم وتمزق الأوطان للسيطره عليها ..
الحقيقه التى نراها ولاكن دائما نتجاهلها فمنذ ظهور الإرهاب تم إستهداف المساجد والكنائس والكمائن مراكز الشرطه والجنود فى سيناء القنابل فى كل مكان لا تفرق بين مسلم ومسيحى مادمنا فى وطن واحد مستهدف..
ودائما نقول الإرهاب لادين له فلماذا نقول إذا” ان الإرهاب دينه الإسلام ؟؟؟؟
فمن يطلق اللحيه ويرفع شعار الله اكبر ويقتل الأبرياء هم ليسوا مسلمين ولا يفقهوا شئ عن الإسلام هم أشخاص يجعلوا الإسلام ستار لكى يخفوا الوجه الحقيقى لتشويه الدين من أجل المصلحه..
أنتم تعلمون جيدا” أن أصحاب العقول المغلقه الذين يتم إستهدافهم من رجال المصالح وأخذ الدين ستار لمصالحهم لإستهداف وطن وعمل فتنه وتشويه الدين الإسلامى ويجعله أمام العالم أنه دين القتل والجبروت وأن الانتحارى بموقفه هذا يعتقد أنه يخدم الله ويدخل الجنه وبالفعل الإنتحارى يعتقد هذا بأنه يخدم الله وسوف ينال الشهاده وسيكون فى الجنه التى وعده الله بها كما علموه ذلك اصحاب العقول المريضه المستغلون..
ولاكن لماذا لانتذكر بان الدين الاسلامى مستهدف منذ ظهوره وبالرغم من ظهور أى ديانه كان يتم إستهدافها وتذكروا ما حدث للأنبياء جميعهم وهذا من أجل المصالح.
حتى إذا إفتعلوا فتنه قضوا بها على الدين الإسلامى وتخلصوا من كل مسلم سوف يفتعلوا فتنه أيضا بين الدين المسيحى واليهودى فهذه هى طبيعه البشر ذو المصالح الذى ليس لهم دين..
ألم تتذكروا بأن الدواعش وغيرهم من الذين يرفعون رايه الاسلام هم من جنسيات مختلفه ألم تروا الأوشام على أجسادهم ألم تتذكروا أن المصالح والنفوز والمال يفعلوا كل شئ تحت أى مظلة حتى ولو كان الدين فالدواعش وغيرهم ماهم إلا عرائس بخيوط متحركه فى يد آخرين يستخدموهم بالمال من أجل المصلحه ويوما ما سينقلبون عليهم وسيصنعون غيرهم مثلما فعلوا مع القاعده وطالبان من قبل فالديانتين الإسلاميه والمسيحيه مستهدفين معا وذلك بالإنتقام من المسيحيين وتشويه الدين الإسلامى وإستهداف الوطن والفوز به مستقبلا ..أنظروا حولكم جيدا فالحقيقه أمامكم وماذلتم تتجاهلونها أنظروا من هم ينعمون بالامن والامان الان ومن هم يترقبوننا ويتابعونا فى صمت
فالدين بريئ من كل هذا واعقلوها جيدا واذا تكلم شخص ما عن الدين الإسلامى بجهل لايرضينا كمسلمين سوف أقول له راجع ديننا و قرأننا وأحاديث الرسول الكريم ومواقفه ومواقف الصحابه من بعده او إذهب لترى جيرانك المسلمين فالابواب بجانب بعضها تعيشوا معهم فى سلام فلماذا لاتأتى القنبله من جارك المسلم او زميلك فى العمل او فى الافراح والمناسبات او فى الاسواق والمسلم والمسيحى معا فى كل مكان…افهموها جيدا”
الدين الاسلامى هو دين المحبه والصدق دين الأخلاق والسماحه والطهاره وتذكروا موقف عمرو بن العاص مع المسيحيين فى فتح مصر ..
الدين الاسلامى بريئ من كل هذا إن الله لايرضى بالقتل والظلم وحرمه فى القرأن والرسول الكريم بريئ من كل هذا تعقلوا ياأصحاب العقول…
فالمستهدف ليس المسيحيين فقط. المستهدف هو الدين الإسلامى والوطن (اعرف عدوك الحقيقى)
حفظ الله مصر ….
