الأدب و الأدباء

وليد محجوب يكتب”بلدتى القديمة”

أسافر إليها كل حين …
كلما يأخذنى الشوق والحنين …
إنها بلدتى القديمة …
على ضفاف النهر الحزين …
إنها قريتى الصغيرة …
ذات الخمائل الجميلة …
على أغصانها تسمع …
فتجد عصافير صغيرة …
تغرد فى الصباح …
وفى المساء بأصوات شجية …
وتراها صاخبة المكان ..
وليس بالإمكان السكينة
وتجد الزحام على …
أطراف هذه المدينة …
ثم تجد الأطفال …
تبطئ وتسرع حينا …
أسافر إليها كل حين …
كلما يأخذنى الشوق والحنين …
إنها بلدتى القديمة …
على ضفاف النهر الحزين …

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق