1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مقالات

محمد الصياد يكتب : هل يحاربون طالبان أم الإسلام ؟!

“إن تركنا الإسلاميين يسيطرون على دولة واحدة ، فإن هذا سيستقطب جموع المسلمين مما سيترتب عليه الإطاحة بجميع الانظمة التابعة لنا في المنطقة وسيتبع ذالك إقامة إمبراطورية أصولية إسلامية من إسبانيا الى إندونيسيا”
هكذا تحدث المجرم جورج بوش الإبن عام ٢٠٠٥ عندما تحدث عن الإسلام ، تلك هي نظرتهم علي الإسلام ، وهانحن الأن نري الهجمة الشرسة علي طالبان وإتهامها بالتخلف والرجعية وأنها ستعيد البلاد إلي الوراء لألف عام من الزمان !
وكأن أفغانستان كانت تتمتع بالتقدم والأمان , أو كأنها لم تكن محتلة من الأمريكان ، منطق نجس يتحدث به كل من يحارب الإسلام ، أو جاهل عن الواقع الذي تحياه أفغانستان .

يتحدثون عن حكمها بالنار والحديد ، وإهانتها للمرأه ، لا أعلم كيف سولت لهم أنفسهم بالتحدث وهم لا يعلمون شيئاً عن واقعهم ؟!

لقد شاهدت بأم عيني في الأيام الأخيرة هجمة شرسة من بعض الجرائد الغربية الصفراء بنشرها عدد من الفيديوهات المقصود منها تشويه صورة طالبان ، ومن بعض الفيديوهات ( فيديو لطالبات مدارس محجبات يرتدين ملابس فضفاضة ، تنظر إليهم وكأنك أمام قامات شامخات بلباسهن المحتشم .

وكانت الرسالة التي تريد الجريدة إرسالها أن طالبان تهين المرأة !
لا أعلم أي إهانة يقصدون ؟!
هل أصبح الإحتشام إهانة وتخلفاً والسفور والتبرج تقدماً ؟!
وبرغم ذلك يتهمون من يتمسك بالقيم والمبادئ الإسلامية يُصبح رجعيا ومتخلفاً .
كان من الأحري عندما يذكرون الرجعية والإجرام أن يذكروا ما قالته المؤرخة الألمانية مريام غيرهارد في كتابها(عندما أتى الجنود) :
انه بعد هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الثانية اغتصب جنود الحلفاء (الأمريكان والروس والبريطانيون والفرنسيون) 2 مليون امرأة ألمانية.

والأغرب أن مرتكبو هذه الجرائم يحاضرون الأفغان اليوم عن حقوق المرأة الأفغانية!!
فكم هو ظالم هذا العالم ؟!

كل ما تريده طالبان أن ترفع لواء الإسلام في أفغانستان وتجعلها دولة حكم إسلامي ؟!
فما المشكلة في ذلك ؟!
فهل يعلم الغربيون والأمريكيون وعلمانيِّو العربِ وليبراليِّهم والتنويريين ألذين يتكلمون من خلال التنازع والحقد القاتل فى قلوبهم تجاه الإسلام بإصوله وفروعه وتعاملاته ولا يوجد أى ترابط بينهم وبين الإسلام حقيقة كالتناقض بين الكفر والإيمان أن اسرائيل دوله يهوديه وكمبوديا دوله بوزيه وإيران دولة شيعيه !

وهل يعلمون أيضاً أن ثلاثون دولة تضع الصليب على علمها وثمان عشرة ١٨ دولة دستورها ينص على المسيحيه؟!

وعندما يعلمون أن طالبان تعمل علي إقامه دولة إسلامية ، يقيمون الدنيا ولا يُقعدوها ، وكأن قول الله تعالى ( قد بدت البغضاء من افواههم وما تخفي صدورهم أكبر ) قد نزل فيهم .

أما عن اتهامهم لها بحكم النار والحديد أقول لهم “لو فرضنا إنها ستحكم افغانستان بالحديد والنار .. أسألكم

هل يوجد استبداد وتخلف في السلطة والحكم عندهم ، كما عند الأنظمة التي تُسبحون بحمدها وتدافعون عن مبررات وجودها ؟

كلامي لعبيد بشار وإيران الإرهابية والصهاينة المُحتلين وزبانية ولاة الأمر المارقين الفاسدين القتلة المُجرمين .

دعكم من أفغانستان وطالبان ، فمن طرد السوفييت وأذلّهم ومرّغ بالتراب أنف الأمريكان ، قادر بإذن الله،على ترتيب شؤونه ، تخلصوا أنتم من أغلال العبودية النفسية والتبعية لكل ما هو غير إسلامي .

فقط عندما يتحدثون يتباهون بالديمقراطية

وكأن الديمقراطية من ثوابت الدين !
فتعريف الديموقراطية عند الغرب والشرق هو أن يأتي نظام عميل جديد على ظهر دبابة غربيه ، وما أكثر الأمثلة على ذلك .

وإن جاء نظام يختاره الشعب يقومون بإستهدافه وإفشاله .

ألا يعلم علمانيِّو العربِ وليبراليِّهم أن كثير من منصفي الغرب وجدوا أن الإسلام هو الحل لإنقاذ البشرية من الضياع ؟!

يقول الروائي الروسي سولجنستين (COLGNCEETN): (إن الطريقة الوحيدة نحو تصحيح المسار المادي المنحرف للإنسان الغربي المعاصر هو عودته إلى الإيمان بقوة مهيمنة على مصير الإنسان، وهي التي تحدد له قيمة ومسؤولياته الأخلاقية والاجتماعية، وكذلك الإيمان بوجود قيم أخلاقية عالية وموضوعية شاملة لكل البشر، وهي تعلو على كل اعتبارات الحرية الفردية التي لا تحدها حدود)

والمفكر الفرنسي ديباسكييه (DEEBCKEEH) هو الآخر يرشح الإسلام كمخلص ومنقذ وحيد للبشرية، فيقول: (إن الغرب لم يعرف الإسلام أبداً، فمنذ ظهور الإسلام اتخذ الغرب موقفاً عدائياً منه، ولم يكف عن الافتراء والتنديد به لكي يجد مبررات لقتاله، وقد ترتب على هذا التشويه أن رسخت في العقلية الغربية مقولات فظة عن الإسلام، ولا شك أن الإسلام هو الوحدانية التي يحتاج إليها العالم المعاصر ليتخلص من متاهات الحضارة المادية المعاصرة التي لابد إن استمرت أن تنتهي بتدمير الإنسان)

وبعد كل ذلك فلماذا إذن يتبجح الغرب بحضارته، وحالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءاً حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً؟
فهم اليوم في حيرة وتيه، وليس لهم من ملجأ ينقذهم من مأساتهم إلاَّ دين الإسلام.

لقد قادتهم حضارتهم إلى الهلاك والانحطاط والشذوذ والسفه والحماقة رغم تقدمهم العلمي والصناعي، ولكنهم كما يقول الله عز وجل: ﴿ يَعْلَمُونَ ظَاهِراً مِنْ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنْ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ } فأرواحهم خاوية من القيم والأخلاق ولذة الإيمان، ولا يعرفون من حياتهم إلاَّ المادة وإرضاء شهواتهم الجنسية الحيوانية.

وبرغم ذلك مازال العلمانيون متمسكون بحضارة الغرب الوهمية ، التي لا تسعي إلا للحرب على الإسلام .

بقلم الكاتب #محمدالصياد

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Mostbet’s platform stands as the premier destination for aficionados of sports betting. faylini Thanks to its license, MOSTBET Download APP New Pakistan can team with the world’s leading providers. mostbet According to the creators, the application form can accurately predict once you will lose. mostbet Players may play real-time casino games with live dealers in a specific Live Casino area. o’yinlar mostbet
إغلاق