الأدب و الأدباء

عشر نقاط تحفز الذكاء وقوة الذاكره لدى طفلك

 

بقلم /أميره عبد الرؤوف .

انجبت طفل فلا تتركه يكتشف العالم من حوله وحيدا اين انت من طفلك ؟؟سؤال لابد أن تسأله لنفسك من حين لأخر فالأطفال رزق و هبه من الله ضرورى ان نعتنى بهم بصحتهم بداية من التنشئه فى مناخ صحى بعيد عن المشكلات او الضغوط النفسيه وصولا الى تربيتهم على تعاليم دينك فضلا على اكسابهم مهارات مختلفه تزيد من مستوى ذكائهم فهناك
الألعاب والأفكار التي تساهم في تحسين مستوى التركيز عند الطفل ، وتحسّن من مستوى الحفظ والتذكّر عند الطفل :
1 – لعبة العدد النّاقص :
تعد الأم الأعداد بالترتيب من واحد لعشرة مثلا ولكنها “تتعدى” رقم أثناء العد ليلاحظ الطفل العدد المختفى ويذكره بسرعة .
2 – لعبة المقابلة :
أن تذكر الأم إحدى الصفات ويذكر الطفل عكسها، مثال حار بارد – سعيد غاضب – ناعم خشن.
3 – لعبة تقوية التخيّل :
مثل أن يرسم الطفل مثلثاً وهو مغمض العينين، هذا التمرين يساعد الطفل على التخيل.
4 – الأوامر المركّبة :
تكليف الطفل بأوامر مركبة من أجزاء مثل: “أذهب إلى المطبخ وأحضر الطبق من الدرج الأول والملعقة من الدرج الثالث”، وزيادة تعقيد الأوامر بالتدريج.
5 – القصّة والمناقشة :
تعريض الطفل لقراءة القصص المصورة حتى يدرب نفسه على تفحص ما بين يديه، وتشجيعه على المناقشة فيما يقرأ.
6 – أطول فترة تركيز :
التركيز على صورة معينة فى الجدار أمامه “بدون كلام”، لأطول مدة ممكنة، أو أن ينظر فى عين المتسابق أطول مدة.
7 – لعبة الحروف :
فى ورقة يدون عليها اسم ولد . بنت . جماد . نبات . بلد . وجبة . حيوان، ، ويُطلب منه كتابة الأسماء التى تبدأ بحرف أ، ومن ينتهى الأول يكون الفائز، ويمكن إعادة اللعبة بحرف آخر وهكذا.
8 – اللون والكلمة :
نكتب أسماء أكثر من لون ( أحمر . أخضر . أزرق . برتقالي . أبيض . أسود ) .
ونكتب اللون بعكس لونه . مثال : نكتب كلمة ( أحمر ) باللون ( الأزرق ) ثم نطلب من الطفل أن يذكر اللون لا أن يقرأ الكلمة فلا يقرأ كلمة ( أحمر ) وإنما يقول ( أزرق ) لنها مكتوبة باللون الأزرق وهكذا ..
9 – الرّبط بالمحسوس :
حتى يحفظ الطفل الحروف مثلا ، نربط الحروف بأشياء محسوسة عند الطفل مثال :
ابنك اسمه ( خالد ) حتى يحفظ حرف الخاء نقول له : خ هذا حرفك . وهذا شكله . فيرتبط الحرف بشيء محسوس عند الطفل .
وهكذا أي شيء يمكن ربطه بالمحسوس يسهل حفظه وتذكّره .
10 – قصّة قبل النوم :
نذكر للطفل قصّة قبل النوم . وفي اليوم التالي نطلب منه أن يعيد القصة على إخوانه أو والديه .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق