مصر

بالصور اللقاء التعريفي بمشروع زراعه ذكيه مناخيا من أجل الحياة ”CSA4l” بجمعيه تنميه المجتمع المحلى بجزيرة ببا

كتب : عماد الدرمللى
شارك عدد 100 من صغار المزارعين بقريه طوة -مركز ببا – يوم الخميس 18-11-2021
اللقاء الافتتاحى لمشروع “زراعة ذكية مناخيا من أجل الحياة بجمعيه جزيرة ببا بحضور ا نادى ( رئيس مجلس قروي قمبش ) ومدير الجمعيه الزراعيه ب طوة ورئيس مجلس ادارة الجمعيه الزراعيه ب طوة وكذلك الشيخ على ( القائم ب اعمال العمديه بقريه طوة ) والاستاذ احمد سالم ( رئيس مجلس ادارة مركز شباب طوة ) والدكتور / احمد جوهر ( دكتوراه فى الزراعه ) وتناول اللقاء التعريفي بمشروع الزراعة الذكية مناخيًا مع التركيز على تدعيم هذه النوعية من الزراعة بهدف زيادة الإنتاجية بطريقة مستمرة، مع تغير متوسط انتاجيةالأراضي من المحاصيل نتيجة تغيرات المناخ، الأمر الذي يستلزم توعية المزارعين باختلاف مواعيد زراعة وحصاد المحاصيل عن المواعيد التي اعتدنا عليها من قبل، وبخاصة محاصيلالذرة والخيار
وفى كلمه من مدير جمعيه جزيرة ببا : للترحيب بالضيوف وكذلك التعريف ب جمعيه تنميه المجتمع المحلى بجزيرة ببا ومؤسسه كير – مصر
وقال ان من اهداف جمعيه تنميه المجتمع المحلى بجزيرة ببا رفع كفاءة الأداء الزراعى والتسويقى والعمل على نشر فكر الزراعات الابتكاريه والذكيه للتصدير
وان جمعيه جزيرة ببا :- تتطلع لمستقبل واعد تكون فيه قادرين على إحداث تأثير إيجابي لكافة أفراد المجتمع عامة و الفئات المهمشه والفقراء بصفة خاصة ليكونو قادرين ومتمكنين فى مجتمعاتهم
وكلمه ل مدير المشروع الاستاذ طارق تناول فيها انشطه المشروع المختلفه ومنها :-
1- عقد عدد 10 لقاءات توعيه كل لقاء عدد 50 من اصحاب الحيازات الصغيرة حول مواجهه التغيرات المناخية من تحديد المخاطر وامتصاص الصدمات والتكيف مع تقنيات الزراعه الذكية مناخيا مثل تقليل استخدام الاسمدة المعدنية واستبدالها بالاسمدة العضوية وتدوير المخلفات والاستفادة منها بطريقة امنه بيئيا وسليمه وهى عمل الكمبوست والسيلاج ةاستخدام بذور جيدة
2- تقديم خدمات مباشرة لعدد 500 من المزارعين المستهدفين لتحسين ممارسات الزراعه الذكيه مناخيا لهم ( توفير بذور لتطبيق زراعه زكيه مناخيا واستخدام اسمدة عضويه )
3- تقديم دعم فنى اثناء الزراعه وفى استخدام اصناف جديدة من خلال استشاري المشروع
والنتائج المتوقعة من المشروع وهى :
1- زيادة في المعارف لعدد 500 من اصحاب الحيازات الصغيرة ( 25% منهم من النساء ) بقري ( جزيرة ببا – طوة –البر انقه -هربشنت) بمركز ببا على الزراعة الذكية مناخيا خلال مدة المشروع
2- تبنى عدد 500 من اصحاب الحيازات الصغيرة ومستاجري الاراضي مدة طويله ممارسات ذكيه مناخيا مثل الكومبست والسلاج وزراعه بذور وتقاوي جيدة مقاومه للتغيرات المناخيه بقري تنفيذ المشروع خلال مدة المشروع
وقال ا طارق ايضا :-أن تحسين أحول صغار المزراعين ورفع مستوى معيشتهم وزيادة انتاجية محاصيلهم من بين الأهداف التى نسعى إلى تحقيقها ، وفى نفس الوقت نولى المرأة الريفية اهتماما خاصا لتمكينها والعمل على رفع مهاراتها وقدراتها
اما الاستاذ الدكتور احمد جوهر ( دكتوراه فى مجال الزراعه ) فى كلمته تناول
حقق الاقتصاد المصري معدل نمو كبيرة في السنوات األخيرة.
ساهمت الزراعة بنسبة 14 ٪في الناتج المحلي اإلجمالي في عام 2019 وزاد إجمالي االستثمار في القطاع الزراعي إلى 4.٪ 
يمثل العاملين في القطاع الزراعي 28 ٪في عام 2019 من إجمالي القوى العاملة في الدولة، مما يعكس األهمية الكبيرة للقطاع كسوق عمل رئيسي في مصر. 
تمثل األنشطة الزراعية 20 ٪من إجمالي الدخل في المناطق الريفية، مما يبرز أهمية الزراعة كمصدر مهم لسبل العيش في الريف المصري. 
إجمالي المساحة المزروعة 4.9 مليون فدان 2020
وتعد قضية تغير المناخ Climate Change هي القضية ألاكثر سخونة وأالكثر ، لما قد يسببه تغير المناخ من تأثيرات وتداعيات مستقبلية خطيرة، حيث أنها قضية دولية حاليا وذلك نظرا لانه لا يوجد أى دولة بمعزل عن تأثيراتها وأضرارها التى يمكن أن يكون أقلها جفاف بعض الانهار وغرق أجزاء شاسعة من المناطق الساحلية، وتبدل خريطة مناطق الانتاج الزراعي في العالم، وغير ذلك مما لا طاقة لنا به أو مقدرة . ومن ثم فقد أطلقت منظمات البيئة العالمية صيحة مدوية تحذر من تدهور المناخ العالمي، وتدق أجراس الخطر لتنبيه الغافلين بأن هذا التدهور يمكن أن تكون له تداعيات مروعة نتيجة تزايد الغازات الكربونية
و تقع مصر جغرافياً ومناخياً في غالبيتها تحت نطاق مناخ إقليم البحر المتوسط والذي كان على مدار آلاف السنين من أكثر مناخات أقاليم العالم وضوحاً واستقراراً، ومع حدوث ما يطلق عليه “تغير المناخ” وحدوث انقلابات مناخية “حادة” في العوامل المناخية المميزة بمصر بدأ حدوث تغيير أكثر تشتتاً وأقل استقراراً في العوامل المناخية وسيادة حالة من التقلبات المناخية الحادة مثل شتاء متقلص الفترة “قصير جداً” شديد البرودة وربيع قصير بخماسين أكثر شراسة وصيف طويل شديد الحرارة وأمطار غير موسمية تمتد وتتوغل داخل أشهر الصيف ويزيد توغلها مع مرور السنوات
إن الحاجة لتهيئة المحاصيل الزراعية للتأقلم مع التغيرات المناخية المتوقعة أصبحت واحدة من أهم التحديات التى تواجه التطوير فى قطاع الزراعة يجو . ب أن تكون هذه التهيئة تكاملية وفعالة ومستمرة ومخطط لها على المدى البعيد، و من أهم أو لويات التهيئة ما يلي :
1- تحسين أنماط المزروعات و تطوير محاصيل قادرة على تحمل الظروف المناخية القاسية .
2- تحسين إدارة الري الزراعي .
3- تغيير مواعيد الزراعة لتحقيق الاستخدام الأمثل للموارد المائية المحتمل تناقصها و درجة الحرارة المتوقع ارتفاعها .
3- تحسين أنظمة الصرف الزراعي .
4-تكامل و تحسين إدارة المحاصيل .
5-تأمين أنظمة الدعم المالي لوضع و تنفيذ إستراتيجيات وطنية فى قطاعات الموارد المائية و الزراعة .
6-رفع الوعي العام و تعزيز القدرة البنائية للمؤسسات المسئولة
7-بناء إطار للعمل مع توفير المعلومات الخاصة بتأثيرات تغير المناخ .
8-التعاون مع المنظمات الدولية المعنية و الدول المانحة لوضع نموذج إقليم ي يقوم بالتنبؤ بتأثيرات تغير المناخ و دمج المعلومات الناتجة عنه فى الخطط و المبادرات الوطنية .
9- 1لاهتمام بتنمية الأراضي الجديدة
10-المرونه في مواجهه التغيرات المناخية من تحديد المخاطر وامتصاص الصدمات والتكيف مع تقنيات الزراعه الذكية مناخيا مثل تقليل استخدام الاسمدة المعدنية واستبدالها بالاسمدة العضوية وتدوير المخلفات والاستفادة منها بطريقة امنه بيئيا وسليمه وهى عمل الكمبويت والسيلاج والزراعة على مصاطب بدون حرث
11-تقديم خدمات مباشرة لعدد من المزارعين المستهدفين لتحسين ممارسات الزراعه الذكيه مناخيا لهم
12-حقول ارشادية للاصناف الموصى بها والممارسات الجديدة
13-توصيل مفهوم الزراعة الذكية مناخيا للمنتجين والمزارعيين من خلال التوعية والارشاد الزراعى وغيرها من وسائل التواصل
14-تمكن اصحاب الحيازات الصغيرة من بعض ممارسات الزراعة الذكية مناخيا
والأستفادة من الموارد الطبيعية ” و منها المياة و الأراضى والمخلفات الزراعية” و المحافظة عليها و أيضا فى نفس الوقت تقليل الكميات المنبعثة للغازات و التى تؤدى بطبيعة الحال الى تلوث البيئة و الموارد الطبيعية,
15-نشر مفهوم الزراعة الذكية مناخيا فى منظومة الزراعة المصرية لضمان إستدامة التنمية الزراعية المصرية الشاملة لنا و للأجيال القادمة فى مصرنا الحبيبة.
16-مهارات الزراعه على مصاطب بدون حرث – استبدال جزء من الاسمدة الازوتيه بالكمبوست – طرق التكيف مع التغيرات المناخيه ومواجهه اثرها السئ- الوسائل والاساليب الحديثة فى زراعة المحاصيل –كيفية مواجهة التغيرات المناخية والحد من مخاطرها – كيفية تطبيق اساليب الزراعة الحديثة والذكية )
بزراعة البذور من الهجن العالية الانتاجية والمتحملة لظروف الجفاف والحرارة العالية ونقص النيتروجين
================================
كتب : عماد الدرمللى
شارك عدد 100 من صغار المزارعين بقريه طوة -مركز ببا – يوم الخميس 18-11-2021
اللقاء الافتتاحى لمشروع “زراعة ذكية مناخيا من أجل الحياة بجمعيه جزيرة ببا بحضور ا نادى ( رئيس مجلس قروي قمبش ) ومدير الجمعيه الزراعيه ب طوة ورئيس مجلس ادارة الجمعيه الزراعيه ب طوة وكذلك الشيخ على ( القائم ب اعمال العمديه بقريه طوة ) والاستاذ احمد سالم ( رئيس مجلس ادارة مركز شباب طوة ) والدكتور / احمد جوهر ( دكتوراه فى الزراعه ) وتناول اللقاء التعريفي بمشروع الزراعة الذكية مناخيًا مع التركيز على تدعيم هذه النوعية من الزراعة بهدف زيادة الإنتاجية بطريقة مستمرة، مع تغير متوسط انتاجيةالأراضي من المحاصيل نتيجة تغيرات المناخ، الأمر الذي يستلزم توعية المزارعين باختلاف مواعيد زراعة وحصاد المحاصيل عن المواعيد التي اعتدنا عليها من قبل، وبخاصة محاصيلالذرة والخيار
وفى كلمه من مدير جمعيه جزيرة ببا : للترحيب بالضيوف وكذلك التعريف ب جمعيه تنميه المجتمع المحلى بجزيرة ببا ومؤسسه كير – مصر
وقال ان من اهداف جمعيه تنميه المجتمع المحلى بجزيرة ببا رفع كفاءة الأداء الزراعى والتسويقى والعمل على نشر فكر الزراعات الابتكاريه والذكيه للتصدير
وان جمعيه جزيرة ببا :- تتطلع لمستقبل واعد تكون فيه قادرين على إحداث تأثير إيجابي لكافة أفراد المجتمع عامة و الفئات المهمشه والفقراء بصفة خاصة ليكونو قادرين ومتمكنين فى مجتمعاتهم
وكلمه ل مدير المشروع الاستاذ طارق تناول فيها انشطه المشروع المختلفه ومنها :-
1- عقد عدد 10 لقاءات توعيه كل لقاء عدد 50 من اصحاب الحيازات الصغيرة حول مواجهه التغيرات المناخية من تحديد المخاطر وامتصاص الصدمات والتكيف مع تقنيات الزراعه الذكية مناخيا مثل تقليل استخدام الاسمدة المعدنية واستبدالها بالاسمدة العضوية وتدوير المخلفات والاستفادة منها بطريقة امنه بيئيا وسليمه وهى عمل الكمبوست والسيلاج ةاستخدام بذور جيدة
2- تقديم خدمات مباشرة لعدد 500 من المزارعين المستهدفين لتحسين ممارسات الزراعه الذكيه مناخيا لهم ( توفير بذور لتطبيق زراعه زكيه مناخيا واستخدام اسمدة عضويه )
3- تقديم دعم فنى اثناء الزراعه وفى استخدام اصناف جديدة من خلال استشاري المشروع
والنتائج المتوقعة من المشروع وهى :
1- زيادة في المعارف لعدد 500 من اصحاب الحيازات الصغيرة ( 25% منهم من النساء ) بقري ( جزيرة ببا – طوة –البر انقه -هربشنت) بمركز ببا على الزراعة الذكية مناخيا خلال مدة المشروع
2- تبنى عدد 500 من اصحاب الحيازات الصغيرة ومستاجري الاراضي مدة طويله ممارسات ذكيه مناخيا مثل الكومبست والسلاج وزراعه بذور وتقاوي جيدة مقاومه للتغيرات المناخيه بقري تنفيذ المشروع خلال مدة المشروع
وقال ا طارق ايضا :-أن تحسين أحول صغار المزراعين ورفع مستوى معيشتهم وزيادة انتاجية محاصيلهم من بين الأهداف التى نسعى إلى تحقيقها ، وفى نفس الوقت نولى المرأة الريفية اهتماما خاصا لتمكينها والعمل على رفع مهاراتها وقدراتها
اما الاستاذ الدكتور احمد جوهر ( دكتوراه فى مجال الزراعه ) فى كلمته تناول
حقق الاقتصاد المصري معدل نمو كبيرة في السنوات األخيرة.
ساهمت الزراعة بنسبة 14 ٪في الناتج المحلي اإلجمالي في عام 2019 وزاد إجمالي االستثمار في القطاع الزراعي إلى 4.٪ 
يمثل العاملين في القطاع الزراعي 28 ٪في عام 2019 من إجمالي القوى العاملة في الدولة، مما يعكس األهمية الكبيرة للقطاع كسوق عمل رئيسي في مصر. 
تمثل األنشطة الزراعية 20 ٪من إجمالي الدخل في المناطق الريفية، مما يبرز أهمية الزراعة كمصدر مهم لسبل العيش في الريف المصري. 
إجمالي المساحة المزروعة 4.9 مليون فدان 2020
وتعد قضية تغير المناخ Climate Change هي القضية ألاكثر سخونة وأالكثر ، لما قد يسببه تغير المناخ من تأثيرات وتداعيات مستقبلية خطيرة، حيث أنها قضية دولية حاليا وذلك نظرا لانه لا يوجد أى دولة بمعزل عن تأثيراتها وأضرارها التى يمكن أن يكون أقلها جفاف بعض الانهار وغرق أجزاء شاسعة من المناطق الساحلية، وتبدل خريطة مناطق الانتاج الزراعي في العالم، وغير ذلك مما لا طاقة لنا به أو مقدرة . ومن ثم فقد أطلقت منظمات البيئة العالمية صيحة مدوية تحذر من تدهور المناخ العالمي، وتدق أجراس الخطر لتنبيه الغافلين بأن هذا التدهور يمكن أن تكون له تداعيات مروعة نتيجة تزايد الغازات الكربونية
و تقع مصر جغرافياً ومناخياً في غالبيتها تحت نطاق مناخ إقليم البحر المتوسط والذي كان على مدار آلاف السنين من أكثر مناخات أقاليم العالم وضوحاً واستقراراً، ومع حدوث ما يطلق عليه “تغير المناخ” وحدوث انقلابات مناخية “حادة” في العوامل المناخية المميزة بمصر بدأ حدوث تغيير أكثر تشتتاً وأقل استقراراً في العوامل المناخية وسيادة حالة من التقلبات المناخية الحادة مثل شتاء متقلص الفترة “قصير جداً” شديد البرودة وربيع قصير بخماسين أكثر شراسة وصيف طويل شديد الحرارة وأمطار غير موسمية تمتد وتتوغل داخل أشهر الصيف ويزيد توغلها مع مرور السنوات
إن الحاجة لتهيئة المحاصيل الزراعية للتأقلم مع التغيرات المناخية المتوقعة أصبحت واحدة من أهم التحديات التى تواجه التطوير فى قطاع الزراعة يجو . ب أن تكون هذه التهيئة تكاملية وفعالة ومستمرة ومخطط لها على المدى البعيد، و من أهم أو لويات التهيئة ما يلي :
1- تحسين أنماط المزروعات و تطوير محاصيل قادرة على تحمل الظروف المناخية القاسية .
2- تحسين إدارة الري الزراعي .
3- تغيير مواعيد الزراعة لتحقيق الاستخدام الأمثل للموارد المائية المحتمل تناقصها و درجة الحرارة المتوقع ارتفاعها .
3- تحسين أنظمة الصرف الزراعي .
4-تكامل و تحسين إدارة المحاصيل .
5-تأمين أنظمة الدعم المالي لوضع و تنفيذ إستراتيجيات وطنية فى قطاعات الموارد المائية و الزراعة .
6-رفع الوعي العام و تعزيز القدرة البنائية للمؤسسات المسئولة
7-بناء إطار للعمل مع توفير المعلومات الخاصة بتأثيرات تغير المناخ .
8-التعاون مع المنظمات الدولية المعنية و الدول المانحة لوضع نموذج إقليم ي يقوم بالتنبؤ بتأثيرات تغير المناخ و دمج المعلومات الناتجة عنه فى الخطط و المبادرات الوطنية .
9- 1لاهتمام بتنمية الأراضي الجديدة
10-المرونه في مواجهه التغيرات المناخية من تحديد المخاطر وامتصاص الصدمات والتكيف مع تقنيات الزراعه الذكية مناخيا مثل تقليل استخدام الاسمدة المعدنية واستبدالها بالاسمدة العضوية وتدوير المخلفات والاستفادة منها بطريقة امنه بيئيا وسليمه وهى عمل الكمبويت والسيلاج والزراعة على مصاطب بدون حرث
11-تقديم خدمات مباشرة لعدد من المزارعين المستهدفين لتحسين ممارسات الزراعه الذكيه مناخيا لهم
12-حقول ارشادية للاصناف الموصى بها والممارسات الجديدة
13-توصيل مفهوم الزراعة الذكية مناخيا للمنتجين والمزارعيين من خلال التوعية والارشاد الزراعى وغيرها من وسائل التواصل
14-تمكن اصحاب الحيازات الصغيرة من بعض ممارسات الزراعة الذكية مناخيا
والأستفادة من الموارد الطبيعية ” و منها المياة و الأراضى والمخلفات الزراعية” و المحافظة عليها و أيضا فى نفس الوقت تقليل الكميات المنبعثة للغازات و التى تؤدى بطبيعة الحال الى تلوث البيئة و الموارد الطبيعية,
15-نشر مفهوم الزراعة الذكية مناخيا فى منظومة الزراعة المصرية لضمان إستدامة التنمية الزراعية المصرية الشاملة لنا و للأجيال القادمة فى مصرنا الحبيبة.
16-مهارات الزراعه على مصاطب بدون حرث – استبدال جزء من الاسمدة الازوتيه بالكمبوست – طرق التكيف مع التغيرات المناخيه ومواجهه اثرها السئ- الوسائل والاساليب الحديثة فى زراعة المحاصيل –كيفية مواجهة التغيرات المناخية والحد من مخاطرها – كيفية تطبيق اساليب الزراعة الحديثة والذكية )
بزراعة البذور من الهجن العالية الانتاجية والمتحملة لظروف الجفاف والحرارة العالية ونقص النيتروجين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق