1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
اخبار

‫منظمة الحق لحقوق الإنسان : تطالب زعماء العالم بمساعدة مسلمي الروهينجا في ميانمار وتؤكد إستمرار صمتهم جريمه . ‬

كتب محمد جمال عبد القادر
‫قالت “راوية أبوالقاسم ” نائب رئيس منظمة الحق لحقوق الإنسان ، اليوم، في بيان صحفي ، إنها تطالب زعماء العالم ببذل المزيد لمساعدة مسلمي الروهينجا الذين يواجهون ما وصفه بإبادة جماعية.‬

‫مواصله حديثها ، المسلمون فى بورما يتعرضون لأشد الجرائم الدولية خطورة،ً وعلى مسمع ومرأى من العالم، ولا يتحرك أحد لنجدتهم إلا قليل يكتفى بالإدانة وبعض كلمات لا تحمى جسد ولا توقف نزيف الدم ولا تصون عرض، والعالم الإسلامى يئن تحت ضربات ملة الكفر بالإسلام ، وهى واحدة مهما اختلفوا فيما بينهم، ‬

‫مشيره ، إلى أن أكثر من 400 شخص سقطوا قتلى في شمال غرب ميانمار على مدار الأسبوع الماضي في هجمات شنها متمردون على مواقع أمنية وخلال حملة شنها الجيش.‬
‫وقدرت وكالات الإغاثة أن ما يقدر بنحو 73 ألفا من الروهينجا فروا إلى بنجلادش المجاورة من ميانمار منذ بداية العنف.‬

‫وفي نفس السياق ، قال ” أبوالياسين ” رئيس منظمة الحق لحقوق الإنسان ، ‬
‫نحنُ نشاهد الوضع الذي فيه ميانمار والمسلمون في جميع دول العالم شاهدتم كيف أحرقت القرى ، وظلت البشرية على صمتها على المذبحة في ميانمار .‬

‫وأضاف ” أبوالياسين ” مناشداً ، زعماء العالم العربي ،والإسلامي بأن يثيروا قضيه في أسرع وقت ممكن إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك ومحاسبة من قام وساعد ومهد هذا الإنتهاك المتعمد، والطائفي ،والغير مبرر في ظل صمت مخذل من زعماء العالم . ‬

‫ومن جهتها، أكدت ” راوية أبوالقاسم ” نائب رئيس المنظمة ، بحسب بيان صادر عنها اليوم ، أن رسالة ” المنظمة ” هي رسالة إلى جميع زعماء العالم العربي والإسلامي بصفه خاصة والعالم أجمع بصفه عامه ، وإنها رسالة ” السلام ” لكل العالمين ، وأنه يجب على جميع دور الإفتاء من الدوله الإسلاميه ، وبابا الفاتيكان ، بإرسال وفود للقاء مجموعة من الشباب المؤثرين والقادة المتدينين من جميع الأديان والعرقيات في ميانمار، وخصوصًا في المناطق الملتهبة، من أجل إزالة الاحتقان وتحجيم هوة الخلاف بين الجميع، موضحه ، أنه لا بد من وجود نتائج ملموسة لهذا اللقاء بحيث يتم رفع الظلم عن المواطنين المسلمين وينطلق مِن خلاله ، سلام شامل ودائم بين كافة أطياف الشعب البورمي.‬

‫وتسائلت ” أبوالقاسم ” أين الحماية القانونية للأقليات فى القانون الدولى والمنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، أين مبادئ ونظريات واتفاقيات وإعلانات ومواثيق ومنظمات حقوق الإنسان، لماذا لم نسمع عنهم فى بورما، لماذا لم تفعل الأمم المتحدة العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي أكد على حق الشعوب في تقرير مصيرها دون إستثناء وفرض على الدول التي توجد فيها أقليات إلتزامات بضرورة حماية حقوقها القومية والدينية. ‬

‫وختمت ” أبوالقاسم ” نائب رئيس المنظمة ، بيانها الصحفي ، قائله ‬
‫رغم الحماية القانونية للأقليات فى القانون الدولى العام إلا أن أياً من الدول الإسلامية والعربية، لم يتحرك لأستخدام الآليات التى وفرها لها القانون الدولى لحماية الأقلية المسلمة فى بورما،.‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

إغلاق