1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مقالات

صلاح شكري يكتب”العاشرمن رمضان – ذكريات لاتغيب”

دقائق معدودة تلك التي تفصل بين التاسع من رمضان واليوم العاشر حيث نتذكر معا الملحمة التاريخية للذكري العطرة للنصر حيث عبرجنود مصر البواسل خط بارليف الحصين بأرداة شعبية وطنية مصرية بتأييد الاشقاء العرب لطرد الاسرائيلين من أرضنا المحتلة بمشاركة سورية في اكثر الملاحم تنسيقا ليسجلو للتاريخ قدرة الارادة علي أجتياز الصعاب حيث أخذ المقاتل المصري بأسباب النصر فأعد ما أستطاع من عدة وعتاد وأستعد ثم أقدم صائحا الله أكبر وهوا علي يقين بالنصر .لايفوتنا ونحن نحي هذه الذكري حالة التعبئة العامة للشعب ولجنوده ورغبتهم في أسترداد الارض بشرف وعزة أعتمدت علي أسس وقواعد حملت له أسباب النصر .كان اليقين والعمل والروح والتدريبات ليل نهار والارادة السياسية والشعبية ومن قبلهم الاخذ بأسباب النصر هما الجسر الذي عبرت عليه قواتنا المسلحة الصعب فأرهبت العدو وأفقدته توازنه في ساعات معدودة فأستصرخ أمريكا لدعمه وأنقاذه من الانهيار أمام بسالة المقاتل المصري التي أبهرت بالفعل كل العالم وأصبحت تدرس في الاكاديميات العسكرية في دوله . بدأ الهجوم وحققت القوات المسلحة المصرية والسورية أهدافها من شن الحرب على إسرائيل، وكانت هناك إنجازات واضحة و ملموسة في الأيام الأولى للمعارك، فعبرت القوات المصرية قناة السويس بنجاح وحطمت حصون خط بارليف وتوغلت 20 كم شرقاً داخل سيناء، فيما تمكنت القوات السورية من الدخول إلى عمق هضبة الجولان وصولاً إلى سهل الحولة وبحيرة طبريا. أما في نهاية الحرب انتعش الجيش الإسرائيلي بدعم أمريكي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني ومدينة السويس ولكنه فشل فشلا ذريعا في تحقيق أي مكاسب استراتيجية سواء باحتلال مدينتي الإسماعيلية أو السويس أو تدمير الجيش الثالث أو محاولة رد القوات المصرية للضفة الغربية مرة أخرى والناظر الي الاحداث يعرف جيدا أنه لولا تدخل أمريكا في المعركة لواصل الجيش المصري زحفه الي تل أبيب أذا آراد ذلك لكنه في النهاية أثبت أنه قادر بأرادة شعبه وجيشة علي التصدي للغطرسة الاسرائيلية التي كانت تعتقد أن جيشها لايقهر ؛ وللشباب المصري أن يعلم جيدا تاريخه الذي سطره آبائة بأحرف من نور وأن يرجع للتاريخ ليتعلم منه العبر وليعلم أن حالنا الان كأمة عربية تتقفتت وتتشرزم أنما يختلف تماما عن سابقه بسبب عدم وحدة الصف الذي أستطاع علي الجانب الآخر عدونا من الوثوب أليه لافقادنا أهم عناصر النصر وهوي وحدة الصف وأرادة الشعوب والاخذ بأسباب النصر التي تخلينا عنها . لكننا أبدا لن نتخلي عن المدد الذي نستوحيه من تاريخنا ولا بد أن نعمل علي أستراد ما فقدناه ولكن ذلك لن يكون الا بعزم الشباب ومواجهة الشعب لعدوه وفطنته بأنه يريد أن يفرق تماسكه وأضعاف قوته وتفتيت وحدته والتأثير علي عزيمته وأرادته فهل نستوعب ويستوعب الشباب من تاريخه ما يستعيد به أمجاده ؟تلك هي ذكريات من أرشيف التاريخ وهي بكل تأكيد ذكريات لاتغيب .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

شاهد أيضاً

إغلاق
إغلاق