أستغفرنا الله قبل كتابة هذا الموضوع فاستغفروه أنتم بعد قراءته

أستغفرنا الله قبل كتابة هذا الموضوع فاستغفروه أنتم بعد قراءته
بيزنس الفنانات مع أميرات العرب ؟
فى مجتمع مثل مجتمعنا من الصعب أن نقول إن الشذوذ الجنسى حرية شخصية .. فنحن فى النهاية لن نستطيع المطالبة بإعدام الشواذ مثلا – أو استعداء الحكومة عليهم – أو القول بعزلهم عن المجتمع .. فهم فى النهاية مشكلة يجب ان نتعامل معها بحكمة شديدة – حتى لا نتورط فى أخطاء جديدة لكن عندما يتحول الشذوذ إلى بيزنس فى دنيا الفن والفنانات فلابد ان يكون لنا وفقة .. خاصة الفنانات عندنا لا يتوقفن عن الكلام عن الأخلاق والقيم والشرف .. وأحلى من الشرف مافيش على رأى الدقن .
كان لابد لنا من فتح هذا الموضوع بعد جملة جاءت على لسان ممثلة شابة حديثة العهد بالوسط الفنى وحديثة العهد بالحياة نفسها – لكن على ما يبدو أن يومين فقط فى الوسط الفنى يكفيان كى يصبح أى انسان خبيرا فى شئون الحياة .
قالت الشابة قليلة الخبرة ( بيزنس الستات دلوقتى بيكسب أكثر من بيزنس الرجالة الرجالة بقوا بخلا وأتنصحوا ) .
قبل ان نسمع تلك العبارة كنا نسمع حكايات تتردد بين وقت وآخر حول ممثلة تمارس الشذوذ ، وأخرى تلقت عرضا ورفضت ، وثالثة اختلفت مع صديقتها لأنهاغازلت أخرى .
ولكن ما عندنا هذه المرة مختلف تماما .. فالأمر خرج عن اطار الحرية الشخصية وتحول إلى شئ آخر أكثر فجاجة .
نبدأ بالممثلة الجميلة والفنانة ثقيلة الموهبة والوزن أيضا – ولها صديقة تحبها حبا يتحاكى عنه الجميع .. فى اخلاص كل منهما للأخرى ورغبتهما فى إسعاد بعضهما البعض والصديقة يطلق عليها الجميع لقب (الكابتن) وهى سيدة أعمال مشهورة والدها كان يشغل منصبا مهما فى احدى الوزارات وقد شاركت الفنانة فى شركة انتاج ودعاية واعلان خاصة بها – ولكن يبدو ان عين الحسود قد أشعلت نار الصراع بين الصديقتين – فبدأت الخناقات تنشب بينهما أولها ( خناقة ) نشبت فى البحرين رفعت فيها (الشباشب) على بعضهما البعض وكان ذلك منذ تسع سنوات كانت علاقتهما ماتزال حديثة العهد عندما اكتشفت الصديقة ان حبيبتها عقدت علاقة سريعة مع ممثل مشهور ثقيل الموهبة والوزن أيضاً !
قبلها بعام كانت الفنانة المحبوبة قد أخذت الكابتن من نجمة استعراضية مشهورة بعد خناقة ضارية فى احدى الفنادق بالقاهرة – حيث كانت صديقة للكابتن قبلها وأنتهى الصراع بأن قالت النجمة الاستعراضية للفنانة ( خلاص سيبتهالك أشبعى بيها ) بعد وصله من الردح البلدى .
ولكن بعد خناقة البحرين مرت علاقة النجمة مع الكابتن فى هدوء وسلام إلى ان ظهرت فى الصورة أميرة عربية كبيرة فى السن ويبدو انها أحبت النجمة وأشتعل الصراع بينها وبين الكابتن عليها .. الى ان وصلت النجمة إلى اتفاق مع الأميرة العربية على ان تكون علاقتهما سرية من وراء ظهر الكابتن .. وكانت الأميرة العربية غاية فى الكرم مع النجمة .. وآخر هداياها لها كانت عبارة عن مبلغ من المال أشترطت على النجمة ان تعطيه لها مقابل أن تشترى سيارة (هامر)آخر موديل تشبه سيارتها تماما امعانا فى حبها – فما كان من النجمة الا انها أخذت المبلغ ووضعته فى البنك .. وأشرت نفس السيارة ولكن بالتقسيط المريح !!
وعندما سمعت الكابتن بالأمر قاطعت النجمة تماماً ورفضت مجرد – سماع أسمها – لقد خرج الأمر عن اطار العلاقة الخاصة إلى بيزنس تتكسب النجمة من وراءه لتزيد أرصدتها فى البنوك .
النجمة كبيرة السن وصاحبة الألقاب السينمائية والتى تفتخر من آن لآخر انها تمكنت من شراء شقة فى لندن من مالها الخاص .. فلم تكن هذه الشقه الا من أموال أميرة عربية غيرالأميرة الأولى – والتى ظلت تسعى وراء النجمة لسنوات .. والأخرى تتمنع ليس لرفضها الموضوع ولكن ليزيد سعرها (وقد كان) فثمن أول ليلة قضتها مع الأميرة العربية كان شقة فى أجمل شوارع لندن والبقية تأتى .
نفس هذه الأميرة قابلت ممثلة شابة .. معروف عنها علاقاتها الشاذة فى احدى شوارع باريس .. وتعرفا على بعضهما البعض هناك وعندما قدمتا الى القاهرة دعتها فى جناح خاص بأحد الفنادق وسافرتا بعدها مرة أخرى إلى باريس – ولم تأت الممثلة الشابة من هناك الا وفى رصيدها فى البنك 2 مليون جنيه بالاضافة الى شقة تمليك فى احدى ضواحى القاهرة كانت الأميرة قد وعدت بها (وقد أوفت بالوعد).
بالمناسبة هذه النجمة هى التى قالت عبارة : ( إن فلوس الستات أكثر من فلوس الرجالة ) ويبدو أنها صادقة !
الغريب ان هذه الأميرة لاتشبع ولا تستقر على واحدة بعينها حظها العاثر أوقعها فى احدى المرات فى موقف لا تحسد عليه عندماحضرت حفلا كانت نجمات مصر كلهن تقريبا مدعوات فيه – فوضعت عينها على احدى النجمات الجميلات .. وكانت قد شربت حتى الثمالة .. فعرضت عليها الأمر مستغلة حالتها .. فما كان من الفنانة الا ان صرخت بصوت أنتبه له الجميع وقالت لها : ( لا ياحبيبتى أنا ماليش فى النسوان أنا ليه فى الرجالة بس ) !! وخرجت الأميرة من الحفل بعدما أنكشف امرها للجميع .
أما حكاية المطربة العربية فهى أغرب من الخيال – فبعد ان أنهت علاقتها بابن أحد الأثرياء العرب – وخرجت من هذه العلاقة بجرح كبير فى قلبها لشعورها بغدر حبيبها .. أوقعتها احدى الأميرات العربيات فى براثنها وصارت البنك الذى تصرف من وراءه المطربة لتخرج لنا فى أبهى صورها شيخة عربية أخرى تعشق هذه المرة نجمة مشهورة جدا وسيدة أعمال من الدرجة الأولى – ورغم ان هذه النجمة ليست فى حاجة إلى مال فإن عشق الأميرة العربية يجعلها دائما فى حاجة اليها – فالعلاقة بينهما لا تدخل فى اطار البيزنس .. وانما هى علاقة صداقة خالصة فكلتا هما فى حاجة للأخرى .
مطرب سورى كان حديث الصحف فترة من الوقت تزوج من ممثلة مصرية مغمورة .. كانت متزوجة من شقيق فنان شعبى معروف بانه (فكهانى مصر) وعندما توفاه الله خرجت للعمل – وحددت سعرها باليورو .. وتخصصت فى ممارسة السحاق مع السيدات العرب .. أما الممثل السورى فقد طلقها بعد أن عملا سويا معا فترة من الوقت يتبادلان الزبائن .. هذا بخلاف جلساته الخاصة مع الأمراء العرب . وكذلك بعد ان أستولى على مبالغ مالية كبيرة منها .
وأخيرا استطاع الايقاع بسيدة أعمال تحمل جنسية مزدوجة .. وبالفعل استطاع السيطرة عليها .. وأحتوته بعنايتها وأموالها وتزوجها وفتحت له أبواب الشهرة والمجد برغم مساوئه التى أكتشفتها بعد الزواج لكنه بعد ان حقق ما أراد خان وباع القضية تاركا مصر وزوجته وفى أحشائها ثمرة العلاقة الزوجية وخرج ولم يعد لتنضم سيدة الأعمال إلى طابور ضحاياه – ولكن زوجته لم تستطع بلع تلك الإهانة بسهولة – وتوجهت لنقيب المهن الموسيقية ونجحت فى استصدار قرار بوقفه عن العمل فى مصر – كذلك خاطب النقيب نظيره السورى لايقافه عن العمل هناك وباعت الأعمال التى كانت تنوى تنفيذها له لفنانين أخرين .
وتردد انه هرب مع مطربة من بلده كان عملها الأساسى فى القاهرة هو (بيزنس الدعارة) أما المخرجة الشهيرة والتى كانت قد تركت صديقتها التى ظهرت كموديل فى إحدى أغنيات المطرب الشعبى ( اللى مش عارف نفسه ) فلم تعدم الحيلة ووجدت على الفور نجمة شابة أخرى نقلت اليها العطا .. وتلك النجمة لم تكن فوق مستوى الشبهات فقد سبق ضبطها فى قضيتى (آداب) ولكنها بمساعدة شخصية مهمة أستطاعت تغيير أسمها الأول من البطاقة وكافة الأوراق الرسمية ..المهم بعد استجابة النجمة لمطالب المخرج كان الثمن سيارة (لانسر)أخر موديل تركبها النجمة الشابة حاليا.
وقد كانت هناك حكايات لمخرجة أخرى مع نجمة موهوبة بحق وأكثر اثارة وقد أستمرت علاقتهما لمدة ثمانى سنوات – كانت المخرجة كريمة فيها جدا مع النجمة .. بل وكانت تتولى أيضا الإنفاق على أبنتها الوحيدة وكان هذا هو الثمن .
نجمة سينمائية مشهورة ردد الكثيرون حكاياتها الكثيرة مع نجمة معتزلة حاليا ومع مخرجة – الكثيرون لم يصدقوا هذه الحكايات – لأن هذه النجمة مشهور عنها علاقاتها بالرجال – ولكن حكاية واحدة كانت كفيلة بتأكيد كل هذه الشائعات فعندما سافرت النجمة إلى باريس من أربع سنوات قابلت فى احدى البارات فتاة جميلة جدا تدعى الهام من خارج الوسط الفنى وظلت تعاكسها لمدة نصف ساعة – وبعدها توجهت اليها وطلبت منها قضاء ليلة معها .. ولها ماتطلبة من (الفلوس).
ولكن الفتاة ثارت وخرجت من البار هاربة من عرض النجمة الشهيرة .
راقصة كانت أشهر من النار على العلم فى أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات كانت هى الاخرى صديقة لشيخة عربية لا تأتى الى القاهرة ولكن تزورها الراقصة فى لندن .. ومازالت العلاقة بينهما قائمة.
لا تنافس الأميرات العرب فى دنيا الفنات سوى منولوجست شابة تقيم هذه الأيام علاقة مع ثلاث فنانات من جيل الشباب احداهن متزوجة ولها ولدان والأخرى كانت قد أعلنت اعتزالها منذ فترة وتراجعت.
أما الثالثة فكانت موديلا تحولت إلى نجمة سينمائية فى الأدوارالثانية.
بعد هذا الاستعراض للبيزنس الجديد بين الفنانات والأميرات العرب وغير العرب هناك أيضا ممثلة مسرح شابة وابنة ممثل وهى فى نفس الوقت ممثلة غير مشهورة وممثلة شابة أنتشرت أغنياتها مؤخراً بصورة كبيرة وظهرت أيضا كممثلة فى إحدى المسلسلات وفى فيلم سينمائى .
وممثلة سينمائية شابة وزوجة منتج مشهور كل هؤلاء دخلت الفترة الأخيرة دنيا بيزنس السيدات الجديد.
عزيزى القارئ ان ما ذكرناه خلال تلك السطور هو جزء من الحقيقة المفزعة نرجوا ان يتفهم الجميع وخاصة عقلإ الوسط الفنى هدفنا الحقيقى ومغزى حرصنا الشديد على تطهير البيت من الداخل .. واجتزاز تلك النباتات الخبيثة والسرطانات البشرية التى تعبث فى جسد الفن العربى عامة والمصرى خاصة فسادا .
ونحن لن نكتفى بما نشرناه بل نعد القارئ بنشر المزيد من التفاصيل وان أمكن تدعيمها بمستندات ووثائق وصور حتى تكون لنا وقفة جميعاً مع تلك الفيروسات الدخيلة .. ونحن لهم ولأتباعهم ومريديهم داخل وخارج مصر بالمرصاد .
وإلى لقاء قريب جدا.. وللحديث بقية.
رؤوف علوانى