1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مقالات

القائمة السوداء للمتاجرون ب محنة “كورونا”

بقلم – د. سامح كاظم رئيس مجلس الادارة ورئيس التحرير
لاتعلقوا شماعة الفشل علي “كورونا” . . لا تعلقوا شماعة المتاجرة والإستغلال والوأد البطي وموت وقسوة وحجر القلوب والضمائر وإنعدام الإنسانية والرحمة والبصيرة واليقظة علي شماعة “كورونا” . . لا تعلقوا شماعة غياب الرقابة أو إنعدامها وموتها بالسكتة القلبية والدماغية علي شماعة “كورونا” . . حتي تركت الحبل علي الغارب لمافيا وعصابات وحيتان وأباطرة مص دماء البشر في المحن والأزمات والكوارث.
فضيخة جهاز حماية المتاجرين ب “قوت الغلابة” فقط
لا تعلقوا شماعة غياب جهاز حماية المستهلك أو موته إكلينكيا حبذا رقما أو أرقاما تداولها علي “السوشيال ميديا” للإبلاغ عن المخالفين . . وكأنه قام بدوره كما يجب أن يكون . . وكأن الجهاز يكرس مبدأ النوم في العسل ولن يتحرك إلا بالبلاغات وتجاهل دوره الرقابي تماما ونهائيا في النزول للشارع وفرض رقابته الصارمة والمشددة علي المتلاعين والمتاجرين بقوت الغلابة فقط . . لا تعلقوا شماعة الفشل علي نوم رجال الأعمال الذين لم ولن يتعظوا حتي من وفاة أول رجل أعمال في مصر ب “كورونا” . . فمن ذا الذي يستطع إيقاظهم من طناشهم العميق . مين يقدر أن يوقظهم من مضاجع الإهمال والنسيان في رد الجميل للوطن الذي صنع منهم رجال أعمال وباع لهم أراضي الدولة برخص التراب وعفاهم من الأعباء والرسوم والضرائب الجمركية والتصديرية والإستيرادية . . حتي صنعوا منهم إمبراطورية ممنوع الإقتراب منها أو التصوير . . والموت لمن يحاول إقتحامها أو إختراقها لتأتي محنة “كورونا” ليرودا للوطن الجميل في تجاهلهم له إلا القليل جدا منهم ولما لا وهم حراس الوطن الذين تحرسهم مراكز القوي وخفافيش الظلام والظلمات ومحور الشر ليدفع الوطن والمواطن الضحية الغلبان الذي لا حول له ولاقوة الثمن “كورونا” وما أدراك الأن ما “كورونا” إصابة وحجر وعزل وموت.
حكاية الأجهزة الرقابية في المحافظات
لا تعلقوا شماعة الفشل علي “كورونا” . . حاسبوا الأجهزة الرقابية بالمحافظات التي تعيش في بيات شتوي عميق وتركت الموالات والمراكز التجارية ومحلات البقالة والصيدليات لتنهش لحوم الغلابة فقط وتكسر عظامهم وتسلخ جلودهم ثم تستمتع بمص دماءهم المسالة علي أرض إغتصاب الحقوق . . فقد غابت وربما عن عمدا مع سبق الإصرار والترصد الرقابة التموينية التابعة لمديريات التموين بالمحافظات حتي الثمالة والنخاع عن فرض رقابتها الصارمة والمشددة علي الأسواق والمحال التجارية والغذائية لتشتعل نار السلع بصورة جنونية ومسعورة ووحشية لتحرق قوت وقلوب وجيوب الفقراء ومحدودي ومعدومي ومنهوبي الدخل لتفرض علي بعضهم الموت البطئ الذي يتسلل إليهم جوعا . . والسعار الذي ينتاب أخرون بتخزين السلع لأشهر قادمة مهما إشتعلت نيران أسعارها وحرقت قلوبهم بجنون المغالاة خوفا من طول أمد “كورونا” لتنتفخ كروش وخزائن أباطرة المتاجرة بالأزمات علي جثث ملايين الضحايا . .
وكلما زاد عدد الضحايا إنتعشت خزائن المافيا التي تتاجر بكل شئ دون وازع من ضمير أو دين لتضرب في مقتل جهود الرئيس “السيسي” الرجل المحارب في زمن “الوباء” والإستغلال والمتاجرة حتي بالعباد وليس بقوتهم وقوت عيالهم فقط.
محاكمة شعبية للقوي الناعمة
لا تعلقوا شماعة الفشل علي غياب وتجاهل كبار الفنانين ولاعبي كرة القدم إلا القليل جدا منهم . . فيبدو أن متعة جمع المال والنظر إليه بكرة وأصيلا هي أقصي أحلام بعضهم بل وأهم عندهم من إنقاذ مصابا أو مريضا ب “كورونا” وللحق وللأمانة وللتاريخ فإنهم علي حق لأن الناس من الدرجة الثالثة حتي العاشرة كمان من السذج لدرجة السذاجة نفسها هم صانعي هؤلاء النجوم الحقيقين الذين يقال عنهم القوي الناعمة وليس كما خدعوك فقالوا المنتج والمخرج السينمائي . . فكان من الطبيعي أن يتمردوا علي صناعهم ولايردوا لهم الجميل في محنة “كورونا” . . لا تلاموا المتمردون وناكروا الجميل للوطن والشعب . . ولكن لوموا فقط من صنع منهم نجوما في سماء الفن ونكران الجميل.
مقاطعة أعمال النجوم
لا بد للوطن وللشعب أن يرد نكران الجميل بمقاطعة دور السينما والمسارح والأعمال الدرامية التليفزيونية لمثل هؤلاء النجوم بل يجب أن تفتح جيوش الضرائب سجلاتهم الضرائبية منذ أول عمل إنتاج سينمائي وتليفزيوني لهم حتي الأن . . بل يجب علي لجنة الزكاة أن تحاسبهم من الأن فصاعدا علي زكاة أموالهم أو إثبات أنهم دفعوها . . بل يجب علي وزارة الأثار والسياحة أن تحاسبهم حساب الملكين علي كل زياراتهم السياحية للمزارات والأثار والكنوز السياحية التي زاروها وسيزورنها ليدفعون حق الوطن والشعب الذي صنع منهم نجوما تتلألأ في سماء الفن وتخفق نجوميتهم في سماء رد الجميل للوطن وللشعب . . ولا أبالغ إذا قلت أنه يجب علي الأجهزة الرقابية مصادرة ثرواتهم وتوزيعها علي الشعب فردا فردا في صورة أسهم في شركات إستثمارية إقليمية ودولية تحل أزمة البطالة المتفاقمة والمشتعلة وتسخر كافة الإمكانيات الطبية والدوائية اللازمة لعلاج ملايين الغلابة من الأمراض المزمنة كالسكر والضغط والكلي والكبد والقلب من جراء الفشخرة الإستعراضية الكذابة لبعضهم علي منصات “التواصل الإجتماعي” لأسطول وأسطورة سياراتهم الفارهة بالملايبن في إستفزاز متعمد لمشاعر ملايبن الغلابة ممن لا يجدوا قوت يومهم وبسعي الرئيس “السيسي” قاهر الإرهاب والتطرف والمغالاة والتشدد عبر مبادراته الرائعة في 100 مليون صحة ومحاربة الغلاء وتحطيم الأسعار وتكافل وكرامة وغيرها الكثير في أن يوفر لهم حياة كريمة.لكنهم يهدورن جهود الرئيس دون محاسبة أوعقاب.
إنهم يقتلون جهود الرئيس
ومبادراته الرائدة والإنسانية والتاريخية . . حاكموا رجال الأعمال والفنانين ولاعبي كرة القدم الذين تجاهلوا الأزمة برمتها وتركوا الرئيس وحكومته يشيلون لوحدهم وعلي أكتافهم شيلة هموم ووجع أكثر من 110 ملايين مواطن في محنتهم مع “كورونا” وغير “كورونا” . . حاكموا من تهرب من المسئولية الإنسانية تجاه بلده وناسها الغلابة . . حاكموا من تهربوا من مسئولية رد الجميل للوطن وشعبه في المحن والأزمات وغيرها الكثير.
أرجو ألا تقتصر المحاكمة علي الضعفاء منهم أوالذين ليسوا عظمة كبيرة في البلد ومش ثقال أوي حتي لا يكونوا وحدهم “كبش الفداء”.
أرجو إجراء حصرا شاملا ودقيقا بكل المتخاذلين والمقصرين سواء من رجال الأعمال أو الفنانين أو الكتاب والأدباء والمشاهير في كافة المجالات والشخصيات العامة والبارزة من الإعلامين ومقدمي برامج “التوك شو” الذين يقبضون الملايين من قوت الشعب ودمه ولايقدموا له أي خدمة تذكر وحضرات السادة النواب الذين صوت لهم الشعب في أشرس المعارك الإنتخابية والبرلمانية ليكونوا صوت الشعب وملاذه في الأزمات والكواراث والأوجاع والهموم والمشاكل . . تمهيدا لمحاكمتهم في محكمة الشعب والحرافيش والرأي العام . . ألا فليستعد الجميع للمهمة الخاصة وليستعد المتقاعسين والمفرطين في الحقوق العامة والخاصة للمحاكمة . . فقط إستعدوا الحساب جاي جاي.
الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Mostbet’s platform stands as the premier destination for aficionados of sports betting. faylini Thanks to its license, MOSTBET Download APP New Pakistan can team with the world’s leading providers. mostbet According to the creators, the application form can accurately predict once you will lose. mostbet Players may play real-time casino games with live dealers in a specific Live Casino area. o’yinlar mostbet
إغلاق