1win aviatorpin up casinomostbet casino1win gameslacky jet1 winmosbetpin up casino game4era betмостбет кзlucky jet4rabetpinup login1 win kzmostbetmosbet casinomosbet kz1 win az1 winpin up kzmosbetmostbet casinomostbet aviator loginmostbet casinomost betmosbet indiaparimatchlucky jet online1win aviator1win apostaaviatorpin up kz1win lucky jetlucky jet onlinepinuppin up betting4rabet loginmostbet kz1win kzluckyjeypin up1win online1winonewin casino1 winparimatchpinuppin up betmostbet4rabet pakistanaviator 1 win
مقالات

محمد الصياد يكتب : ما هي أسبابُ الصراع بين الخليج وإيران ؟!

الكاتب الصحفي محمد الصياد

الخليج وإيران والحرب التي لا تنتهي | بيان خليجي بتمديد حظر السلاح يقابله رفض إيراني .. فما هي أسبابُ الصراع ومتي سينتهي ؟

صراع مستمر بين الخليج بشكل عام بقيادة السعودية وبين إيران التي تعتبر البعبع البشع في هذه البقعة من الجغرافيا الشرق أوسطية ، ويدخل الصراع في فصل جديد بخروج مجلس التعاون الخليجي الأمس “الأحد 9 أغسطس، ببيان تبلور علي هيئة طلب قُدم ل”مجلس الأمن ” الدولي طالب فيه بتمديد أحكام تقييد نقل الأسلحة التقليدية من وإلى إيران

بيان وطلب “التعاون الخليجي”.

وعلي لسان أمينه العام “نايف الحجرف” قال: أنه بعث برسالة إلى مجلس الأمن الدولي أمس “الأحد” للمطالبة بتمديد أحكام تقييد نقل الأسلحة التقليدية من وإلى إيران .

وتابع : إن ذلك “يجعل من غير الملائم رفع القيود عن توريد الأسلحة من وإلى إيران إلى أن تتخلى إيران عن أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة”.

وأكد علي أن طلب المجلس جاء بعد “استمرار إيران في نشر الأسلحة في المنطقة وتسليح التنظيمات والحركات الإرهابية والطائفية والتدخل المسلح في دول الجوار”.

واستكمل : “نظرا إلى استمرار إيران في نشر الأسلحة في المنطقة وتسليح التنظيمات والحركات الإرهابية والطائفية، وحيث ان إيران لم تلتزم ومنذ صدور قرار مجلس الأمن رقم 2231 في عام 2015 بالامتناع والكف عن التدخل المسلح في دول الجوار، مباشرة وعن طريق المنظمات والحركات التي تقوم بتسليحها وتدريبها، مما يجعل من غير الملائم رفع القيود عن توريد الأسلحة من وإلى إيران إلى أن تتخلى إيران عن أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة وتتوقف عن تزويد التنظيمات الإرهابية والطائفية بالسلاح”.

وأضاف أن “هذا الأمر الذي يحتم ضرورة تمديد أحكام ملحق القرار رقم 2231 وما يمثله ذلك من ضمان وصون لأمن واستقرار المنطقة والعالم”.

وقالت الأمانة العامة للمجلس، الذي يضم البحرين والكويت وسلطنة عمان وقطر والإمارات والسعودية، في بيان اليوم، إن تدخل إيران المستمر في شؤون دول الجوار يجعل التمديد ضروريا.

الرد الإيراني

لم تصمت إيران هي الأخري وكعادتها في مثل هذه المواقف خرجت لتدين طلب “التعاون الخليجي” وتصف البيان بالمزاعم الكاذبة حيثُ دانت وزارة الخارجية الإيرانية أمس الأحد، طلبا قدمه نايف فلاح مبارك الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، إلى مجلس الأمن الدولي لتمديد حظر التسلح على إيران.

وقالت الخارجية الإيرانية إنه “عقب الأنباء التي نشرتها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج والتي طالبت فيها مجلس الأمن الدولي بتمديد حظر التسلح على إيران وغيرها من المزاعم الكاذبة من قبل الأمين العام الجديد لمجلس التعاون الخليجي، نأسف للنهج غير البناء لبعض أعضاء مجلس التعاون الخليجي تجاه الجمهورية الإسلامية”.

أمريكا وايران والمطالبة بتمديد الحظر

الولايات المتحدة الأمريكية لم تكن بعيدة عن أزمات وصراعات المنطقة فهي بالقلب منها ، وتاريخ الأزمات والصراعات بين البلدين يشهد علي ذلك في فترات كبيرة من عمر الدولة الإيرانية خاصة بعد ثورتها الإسلامية ، فلقد أشار “عباس موسوي” المتحدث بإسم “الخارجية الإيرانية ” إلى أن “البيان غير المسؤول للأمين العام يصدر من جانب واحد ويتم إملائه في حين أن بعض أعضاء المجلس، حتى في الأوقات التي تعاني فيها من مشاكل اقتصادية، لا تتوقف عن شراء وتخزين الأسلحة وهي من أكبر مشتري الأسلحة في المنطقة والعالم”.

وأفاد بأنه “لا شك في أن مصالح الولايات المتحدة مرتبطة أيضا بمبيعات المزيد من الأسلحة إلى هذه الدول وفقا لهكذا نهج ومزاعم واهية ضد إيران”.

ونتج عن ذلك ان الولايات المتحدة ،هددت في حال إخفاقها في تمديد حظر السلاح، بتفعيل العودة إلى فرض جميع عقوبات الأمم المتحدة على إيران بموجب عملية تم التوافق عليها في اتفاق عام 2015.

ويحتاج مشروع قرار صاغته واشنطن تأييد ما لا يقل عن 9 أصوات للموافقة عليه دون استخدام أي من الدول الخمس الدائمة العضوية في المجلس، وهي فرنسا وبريطانيا وروسيا والصين إلى جانب الولايات المتحدة، لحقها في النقض (الفيتو)

وصرح ” موسوي” : “للأسف، يبدو أن ما يسمى بمجلس التعاون الخليجي أصبح الناطق باسم بعض الأشخاص الذين يعانون من قصر النظر داخل المجلس وخارجه، وأصبحت أمانة المجلس بوقا لمعاداة إيران متأثرة بالسياسات والسلوكيات الخاطئة والمدمرة لبعض الأعضاء”.

وأضاف: “لقد بلغ مجلس التعاون الخليجي ذروته في عدم الكفاءة، وبات عقيما نتيجة الخلافات الداخلية والسياسات غير الواقعية فيه”.

وقال بأن طلب مجلس التعاون الخليجي من مجلس الأمن تمديد حظر التسلح على إيران هو تجاهل لحقائق المنطقة وغض للطرف عن الوقائع والأولويات في هذا الوضع الحساس الذي تعيشه.

إيران واتهامات للسعودية بشأن اليمن

وتابع موسوي بالقول: “إن قتل المدنيين والأطفال العزل في اليمن من الأمثلة الملموسة على السياسات الخاطئة لبعض أعضاء هذا المجلس، حيث يقتل المدنيون في اليمن كل يوم أمام أعين العالم بكل أنواع الأسلحة الغربية وبأمر من قادة دول مجلس التعاون الخليجي”.

وطلبت دول مجلس التعاون الخليجي الست من الأمم المتحدة تمديد حظر الأسلحة الدولي على إيران في خطوة تضغط الولايات المتحدة بقوة من أجل اتخاذها.

ومن المقرر أن ينتهي حظر الأسلحة المفروض على إيران حاليا في 18 أكتوبر، بموجب الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع قوى عالمية في 2015، وانسحبت منه واشنطن في 2018.

تاريخ الصراع بين السعودية وإيران

يعود الصراع إلى زمن الثورة الإيرانية، حينما أصبحت إيران جمهورية إسلامية. ودعا الثوريون الإسلاميون الإيرانيون على وجه التحديد للإطاحة بالملكيات واستبدالها بالجمهوريات الإسلامية، مما دق ناقوس الخطر بالنسبة للدول المجاورة التي يحكمها السنة البحرين، والسعودية، والكويت، ودول الخليج العربي الأخرى – والتي كانت معظمها أنظمة حكم ملكية ولديها نسبة لا بأس بها من المواطنين الشيعة. وبرز الثائرين الإسلاميين في السعودية (1979)، ومصر (1981)، وسوريا (1982)، ولبنان (1983).

قبل الثورة الإيرانية، كان هذان البلدان يشكلان سياسة “الركيزتين التوأمين” التي اتبعتها عقيدة نيكسون في الشرق الأوسط. الحكومات الملكية، خصوصا إيران، تحالفت مع الولايات المتحدة لضمان الاستقرار في منطقة الخليج والعمل كحصن ضد النفوذ السوفيتي أثناء الحرب العربية الباردة بين السعودية ومصر في عهد جمال عبد الناصر. وكان التحالف يعمل بمثابة تأثير معتدل على العلاقات السعودية الإيرانية.

وخلال هذه الفترة، صممت السعودية نفسها بأنها زعيم العالم الإسلامي، مستندة في شرعيتها جزئياً إلى سيطرتها على مدينتي مكة والمدينة المقدسة. وقامت برعاية مؤتمر إسلامي دولي في مكة في عام 1962، وأنشأت رابطة العالم الإسلامي، وهي منظمة مكرسة لنشر الإسلام وتعزيز التضامن الإسلامي في إطار السلطة السعودية. كانت الرابطة “فعالة للغاية” في تعزيز الإسلام، ولا سيما المذهب الوهابي المحافظ الذي تدعو إليه الحكومة السعودية. وقادت السعودية أيضا إنشاء منظمة التعاون الإسلامي في عام 1969.

إن صورة السعودية بوصفها زعيمة العالم الإسلامي قد قوضت في عام 1979 بصعود حكومة إيران الجديدة في ظل آية الله الخميني، الذي طعن في شرعية أسرة آل سعود وسلطتها كخادم الحرمين الشريفين.
وهنأ الملك خالد في البداية إيران وذكر أن “التضامن الإسلامي” يمكن أن يكون هو الأساس لتوثيق العلاقات بين البلدين، ولكن العلاقات ساءت بشكل كبير على مدى العقد القادم.

ردا على حادثة مكة التي وقعت في عام 1987 والتي اشتبك فيها الحجاج الشيعة مع قوات الأمن السعودية خلال الحج، ذكر الخميني ما يلي: “هؤلاء الوهابيون الدنيئون والأشرار، مثل الخناجر التي قد ثقبت قلب المسلمين دائما من الظهر… مكة المكرمة في أيدي فرقة من الزنادقة.” كما دعت إيران إلى الإطاحة بالحكومة السعودية.

فيا هل تري إلي متي سينتهي الصراع ؟

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Mostbet’s platform stands as the premier destination for aficionados of sports betting. faylini Thanks to its license, MOSTBET Download APP New Pakistan can team with the world’s leading providers. mostbet According to the creators, the application form can accurately predict once you will lose. mostbet Players may play real-time casino games with live dealers in a specific Live Casino area. o’yinlar mostbet
إغلاق